حجز 5 أطنان من زيت الزيتون المغشوش و100 برميل من الزيتون الفاسد بتارودانت (صور)
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
أقدمت المصالح المختصة، بالقسم الاقتصادي بإقليم تارودانت مرفوقة بباشا المدينة وممثلين عن مكتب « لونسا »، وبتنسيق مع السلطة المحلية بالملحقة الإدارية الرابعة وعناصر الأمن، بمداهمة مستودعين سريين، الأول بحي لاسطاح، والثاني بحي المعديات.
وأسفرت العملية التي تمت في سياق مراقبة جودة المواد الغذائية، عن حجز كميات كبيرة من زيت الزيتون المغشوش، ما يقارب 5 أطنان من الزيت ومشتقاته، علاوة عن ضبط أزيد من 100 برميل من الزيتون غير الصالحة للاستهلاك، بالإضافة إلى مواد الهريسة والحامض، فضلاً عن معدات تُستخدم في خلط وتعبئة الزيوت بطرق غير قانونية.
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاستهلاك تارودانت حجز زيت الزيتون غير صالحة
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: 3 شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال لمنزل بحي الزيتون جنوبي مدينة غزة
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن إعلامت فلسطينيا قال إن هناك 3 شهداء ومصابين جراء قصف الاحتلال لمنزل بحي الزيتون جنوبي مدينة غزة.
تعرضت بلدة دير دبوان، الواقعة شرق مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة، لهجوم عنيف نفذه مستوطنون إسرائيليون، مساء الأربعاء، أسفر عن إصابة ما لا يقل عن عشرة فلسطينيين، وإحراق عدد من المنازل والمركبات والحظائر، وسط حصار محكم فرضته قوات الاحتلال على البلدة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن المستوطنين أضرموا النيران في عشرات الممتلكات، وقطعوا الطريق أمام سيارات الإسعاف ومنعوا طواقم الإطفاء من الوصول لإخماد الحرائق، بينما قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق مدخل البلدة بالكامل ومنعت الدخول أو الخروج منها.
وأفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" بأن "عشرات المستوطنين" شاركوا في الهجوم المنظم، مؤكدًة أن الهجوم أسفر عن إحراق عشرة منازل على الأقل.
تفاقم الكارثة الإنسانية والتعليمية في غزة والضفة
وفي سياق متصل، تتفاقم الأوضاع الإنسانية والتعليمية في الأراضي الفلسطينية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، الذي تسبب في خسائر بشرية ومادية جسيمة.
وأعلن الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة، اليوم الخميس، عن تلقيه مئات نداءات الاستغاثة من نازحين غمرت مياه الأمطار خيامهم وأماكن إيوائهم، مناشدين إنقاذ أطفالهم.
وأكد البيان أن طواقمه لا تملك سوى نقل المتضررين إلى أماكن بديلة غير مؤهلة، ما أجبر الآلاف على المبيت في العراء تحت المطر والبرد.