علّق الفنان يحيى الفخراني  على مشهد ضحكته الشهيرة داخل جنازة في فيلم "الكيف"، موضحًا أن "الضحكة اللي ما بتسيبش تأثير عند المتفرج فهي وقتية وعابرة".

وأضاف الفخراني ، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال على خشبة المسرح القومي في برنامج "مساء DMC"، أن هناك "ضحكة تغيّر حياة بني آدم، لأن لو ضحكت على إفيه له معنى حقيقي، مش هتنساه طول عمرك".

وأعرب الفخراني عن امتنانه الكبير لتنوع أعماله الفنية، قائلًا: "الحمد لله، نعمة من عند ربنا إني باشتغل في تقديم مسلسلات ومسرحيات وأفلام وإذاعة ودوبلاج".

وأشار بشكل خاص إلى نجاح "قصص القرآن" التي قدّمها، والتي "انتشرت بشكل كبير"، مؤكدًا ضرورة تقديم أعمال ترقى إلى المستوى العربي.

وتابع الفخراني قائلًا: "المطلوب إنك تقدم عمل راقٍ".

طباعة شارك يحي الفخراني أسامة كمال الملك لير فيلم الكيف

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: يحي الفخراني أسامة كمال الملك لير فيلم الكيف

إقرأ أيضاً:

سائق بورسعيدي وأب لطفلين يروي رحلته من بئر الإدمان إلى التعافي| فيديو

كان محمد حسن، سائق النقل البالغ من العمر 37 عامًا من محافظة بورسعيد، متزوج وأب لطفلين، واحدًا من بين آلاف الشباب الذين سقطوا في فخ الإدمان. 

قصته تحمل في طياتها ملامح من معركة خاضها الكثيرون، ليخرج منها أقوى وأكثر عزمًا.

قال محمد في تصريحات لصدى البلد: "كنت عايش كإني ميت.. سبع سنين في البيت، لا شغل ولا هدف، كل يوم كنت بضيع أكتر. فقدت نفسي، وعزلتني المخدرات عن الدنيا كلها".

وتابع: "رحلتى مع المخدرات مؤلمة، بداية من سلوكيات الطفولة التي كنت أظنها (رجولة) وقلدت شباب الشارع بسيجارة ومطواة في الجيب، بمرور الوقت، كبر بداخلى شعور الزيف والفراغ، وزادت حاجتى للتعاطي وجربت حاجات كتير بداية من البانجو والحشيش ووصلت لتعاطي البودرة والشابو".

وحول رحلة التعافى من إدمان المخدرات ، قال: "جربت فى البداية  مراكز علاج خاصة.. بس للأسف  كانت فنادق مش مراكز تعافي، لو معاك فلوس بتقعد، وتكاليف العلاج عالية جدا ليست فى مقدرة احد ولا يوجد بها علاج حقيقي ولا حد بيسمعك هناك، ولكن فى مراكز العزيمة الموضوع مختلف تماماً ، بعد هذه المحاولة الفاشلة رجعت تانى للمخدرات، وتراكمت علي الضغوط من مشاكل أسرية، وفقدت والدى وجدى وشقيقي والدعم النفسي من الأسرة كان ضعيف، لم يكن الطريق للخروج سهلاً، و جاءت لحظة فاصلة غيّرت حياتي عندما تعرضت لحادث مؤلم وربنا نجاني .. حسيت إني كنت هقتل نفسي أو حد غيري، وقتها خفت بجد، وقررت أبدأ من جديد".

وتابع: “مركز العزيمة في بورسعيد، كان البداية للتعافي قضيت 80 يومًا في برنامج علاجي مكثف وبفضل من ربنا تحملت ولكن ”في العزيمة فهمت إن العلاج مش دواء بس.. هو احتواء، ناس شبهك بيسمعوك، بيشاركوك الوجع و اتعلمت أعيش، وأفكر، وأرجع لأولادي كأب حقيقي".

وأضاف اليوم استطعت ان أعيش مرحلة التعافي بإصرار، واحرص على المتابعة المستمرة فى مراكز العزيمة حتى لا أضعف حيث هناك دعم نفسي بلا حدود .

طباعة شارك سائق نقل محمد حسن متعافى من الادمان بورسعيد المخدرات

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: أقارب الإخواني الإسرائيلي كمال الخطيب مجندون في جيش الاحتلال
  • من صحراء العاشر إلى العالمية..أبو العينين يروي كواليس تأسيس “سيراميكا كليوباترا
  • كمال الخطيب لـعربي21: وقفتنا أمام السفارة المصرية جزء من سلسلة فعاليات داعمة لغزة
  • 50 مصنعًا بدأت بحلم.. محمد أبو العينين يروي كيف أبهرت كليوباترا رؤساء الدول
  • عمر كمال يحيى حفلا غنائيا فى دبي فى هذا الموعد
  • سائق بورسعيدي وأب لطفلين يروي رحلته من بئر الإدمان إلى التعافي| فيديو
  • من القيادة بلا وعي للتعافي.. سائق تاكسي يروي 21 عامًا في براثن الإدمان| فيديو
  • الحوثي: إعلان المرحلة الرابعة من عملياتنا خطوة ضرورية نتيجة للوضع بغزة
  • تجربة مرعبة.. مصري يروي تجربته مع قبيلة تحتفظ بجثث موتاها لسنوات قبل دفنها
  • رانيا فريد شوقي تروي موقف طريف مع يحيى الفخراني من كواليس يتربى في عزو