البكيري متسائلًا: من يخدم صديقه في النادي البلجيكي على حساب الاتحاد؟
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
خاص
أثار الإعلامي الرياضي محمد البكيري جدلاً واسعًا بعد نشره تغريدة غامضة عبر منصة “إكس”، ألمح فيها إلى وجود أطراف داخل نادي الاتحاد تعمل لمصالح خاصة، وتحديدًا لخدمة صديق داخل نادٍ بلجيكي، على حد تعبيره.
وأشار البكيري إلى أن تلك المصالح تجلّت في تسهيل إعارة موهبتي الفريق، الغامدي والصحفي، دون مقابل مادي، مضيفًا أن الأمر كاد يتكرر مؤخرًا مع النجم الفرنسي نغولو كانتي، في صفقة لم تتم.
وفي المقابل، قارن البكيري بين طريقة تعامل الاتحاد والهلال مع ملف الاستغناء عن اللاعبين، حيث أوضح أن نادي الهلال عند استغنائه عن ظهيره سعود عبدالحميد، تعاقد مباشرة مع المحترف البرازيلي رينان لودي مقابل أربعين مليون دولار.
واختتم تغريدته بوسم “#تدل_دربها”، موجهًا رسالة مشفرة إلى شخصية وصفها بـ”ع. غ” قائلاً: “إما اعتدلت أو رحلت”، في إشارة تحمل دعوة للتغيير أو الرحيل.
وتسببت التغريدة في تفاعل واسع بين جماهير الاتحاد، وسط مطالبات بتوضيحات رسمية حول ما أُثير.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد محمد البكيري نادي بلجيكي
إقرأ أيضاً:
الغيرة تدفع طالب لقتل صديقه المتفوق
القاهرة
تسبب الغيرة في مقتل طالب كان يستعد لخوض امتحانات الثانوية العامة في مصر، حيث أقدم صديقه على قتله بطريقة صادمة.
واستدرج فتى صديقه إلى نزهة خلال أيام عيد الأضحى، لينهي حياته بصورة مأساوية؛ حيث أن الضحية، شاب يبلغ من العمر 19 عاما، وطالب بالصف الثالث الثانوي، لفظ أنفاسه الأخيرة على أحد شواطئ مصيف رأس البر، بعد أن تلقى عدة طعنات قاتلة من صديقه، مستخدما آلة حادة.
وأوضح مقربون من الضحية إنه لم يكن مجرد طالب متفوق، بل كان مثالا يحتذى في الأخلاق والهدوء، ما أكسبه محبة زملائه وتقدير معلميه، فيما كان القاتل زميله في المدرسة نفسها، ونشبت بينهما خلافات سابقة، انتهت بجلسة صلح عائلية قبل عدة أشهر، حيث تصافح الطرفان أمام الحاضرين، وأعلنا عن انتهاء الخصومة.
وظن أهل الضحية أن الخلافات أصبحت من الماضي، إلا أن الصديق بقي حاقدا ما دفعه لقتل زميله بطريقة وحشية، بحسب المقربين؛ حيث في صباح ثالث أيام العيد، اقترح الصديق على زميله قضاء بعض الوقت في رأس البر احتفالا بالعيد، فوافق الثاني بحسن نية، لكن النزهة تحولت إلى فخ، حيث باغت الفتى صديقه بعدة طعنات ليسقط غارقا في دمائه، وفارق الحياة في الحال.