لندن"رويترز": بدأ المستثمرون يتحسبون لحدوث أسوأ الاحتمالات، وهو نشوب صراع شامل في الشرق الأوسط، مما أطلق العنان لخروج رؤوس الأموال من الأصول التي تنطوي على مخاطر لتتجه إلى الملاذات الآمنة التقليدية، وعلى رأسها الدولار مرة أخرى.

وارتفعت أسعار النفط، الذي يمثل حوالي 30 بالمئة من الطلب العالمي على الطاقة، بنسبة 14 بالمئة تقريبا في مرحلة ما.

وزادت أيضا أسعار الذهب، في حين انخفضت عوائد السندات الحكومية لفترة وجيزة وتراجعت الأسهم، التي اقتربت من مستويات قياسية مرتفعة، بقيادة أسهم شركات الطيران.

وقال فرانسوا سافاري كبير مسؤولي الاستثمار في جينفيل لإدارة الثروات في جنيف "هذا وضع خطير... هذا أحد المواقف التي يكون فيها كل شيء تحت السيطرة ثم يخرج كل شيء عن السيطرة".

وإيران واحدة من أكبر مصدري النفط الخام في العالم وتطل على مضيق هرمز، وهو نقطة مهمة يمر عبرها ما يقرب من خمس الاستهلاك العالمي اليومي. وهددت طهران في السابق بإغلاقه ردا على الضغوط الغربية.

وذكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إيران، التي توعدت برد قاس على الهجمات الإسرائيلية، عرضت نفسها للهجوم برفضها المطالب الأمريكية في المحادثات الرامية إلى الحد من برنامجها النووي، وحثها على إبرام اتفاق "بالنظر إلى وجود خطة للهجمات القادمة بالفعل والتي ستكون أكثر وحشية".

وعاد التركيز في الأسواق على الآثار المترتبة فعليا على هذا التصعيد.

ويجد المستثمرون والبنوك المركزية صعوبة في تحديد اتجاه أسعار الفائدة بالنظر إلى الزيادة المحتملة في أسعار المستهلكين وتأثر النمو بالرسوم الجمركية الأمريكية.

وأدت الضربات الإسرائيلية الجمعة الماضي إلى زيادة صعوبة هذه المعضلة مع ارتفاع أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في خمسة أشهر ونصف.

واستقرت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات خلال اليوم عند 4.36 بالمئة تقريبا.

وعاد الدولار، الذي تحمل لأسابيع وطأة عزوف المستثمرين عن المخاطرة، ليكون من جديد أهم الملاذات الآمنة.

وقالت فيونا تشينكوتا الخبيرة الاقتصادية في سيتي إندكس "يعود الدولار إلى دوره التقليدي باعتباره ملاذا آمنا، وهو ما لم نشهده منذ شهور".

وأضافت "نشهد تراجع أسواق الأسهم مع التداول على الملاذات الآمنة والعزوف عن المخاطرة مما منح الدولار بعض الدعم الذي كان في أمس الحاجة إليه ليرتفع من المستويات المتدنية التي كان يجري تداوله عندها".

وانخفض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.7 بالمئة في التعاملات المبكرة أمس لكنه ظل بالقرب من المستويات القياسية المرتفعة التي سجلها في فبراير.

ويجري تداول الدولار، الذي انخفض 10 بالمئة مقابل مجموعة من ست عملات أخرى هذا العام، في خط متواز تقريبا مع الأسهم منذ أن أعلن ترامب الثاني من أبريل "يوم التحرير" ويكشف عن الرسوم الجمركية ثم اتباعه نهجا متقلبا في السياسة التجارية حطم الثقة في الأصول الأمريكية.

وبدأت تلك العلاقة تتلاشى الجمعة حين أقبل المستثمرون على الدولار بدلا من الأسهم والعملات المشفرة والسلع الأولية الصناعية وعملات أخرى، مثل الفرنك السويسري والين اللذين يعتبران من الملاذات الآمنة.

وزادت أسعار خام برنت وتتجه صوب تحقيق أكبر قفزة يومية منذ عام 2022، عندما ارتفعت تكاليف الطاقة بعد غزو روسيا لأوكرانيا.

وقال كريس شيكلونا رئيس قسم الأبحاث الاقتصادية في دايوا كابيتال ماركتس "إذا رأينا أسعار النفط تتحرك نحو 80 دولارا فأكثر، فستكون هناك مشكلة أكبر بالنسبة للبنوك المركزية العالمية".

وذكر جيمس آثي مدير صندوق مارلبورو للدخل الثابت أن هناك خطرا يتمثل في أن المستثمرين قد يسارعون إلى اعتبار أن عدم تصعيد التوتر سيكون بمثابة ضوء أخضر للعودة إلى الاستثمار في أشياء، مثل الأسهم.

وأردف يقول "تميل الأسواق بشكل عام إلى النظر إلى هذه الأنواع من الأحداث بسرعة كبيرة ولكن الوضع متوتر ومشحون حقا".

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الملاذات الآمنة

إقرأ أيضاً:

مخاوف من تصعيد اسرائيلي.. وعون يخشى التعويض عن غزة لاستدامة الاسترزاق السياسي

بدا موقف رئيس الجمهورية العماد جوزف عون من العدوان الاسرائيلي على المصيلح بارزا في مضمونه خصوصا لجهة التحذير من الاستعاضة عن غزة بلبنان ومطالبته بإلحاق لبنان بركب التهدئة الذي ركبته غزة، وبوضع حد لمسار تدفيعه تكاليف حرب الاسناد.

وقال عون "مرة أخرى يقع جنوب لبنان تحت نار العدوان الإسرائيلي السافر ضد منشآت مدنية. بلا حجة ولا حتى ذريعة. لكنّ خطورة العدوان الأخير أنه يأتي بعد اتفاق وقف الحرب في غزة، وبعد موافقة الطرف الفلسطيني فيها، على ما تضمنه هذا الاتفاق من آلية لاحتواء السلاح وجعله خارج الخدمة. وهو ما يطرح علينا كلبنانيين وعلى المجتمع الدولي تحديات أساسية، منها السؤال عما إذا كان هناك من يفكر بالتعويض عن غزة في لبنان، لضمان حاجته لاستدامة الاسترزاق السياسي بالنار والقتل". وتابع: كما السؤال عن أنه طالما تمّ توريط لبنان في حرب غزة، تحت شعار إسناد مُطلقيها، أفليس من أبسط المنطق والحق الآن، إسناد لبنان بنموذج هدنتها، خصوصاً بعدما أجمع الأطراف كافة على تأييدها؟! كما شدد على أن "مسؤوليتنا عن شعب لبنان كله وأرضه كلها، تفرض علينا طرح هذه التحديات، لا مجرد التنديد الواجب بعدوان سافر".    بدوره رئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي وقعت الغارة على مقربة من دارته في المصيلح، قال "العدوان الإسرائيلي السافر في شكله ومضمونه وفي زمانه ومكانه وبالأهداف التي طاولها لن يغير من  قناعاتنا وثوابتنا وثوابت وقناعات أهلنا، الذين مجددا بأرواحهم  ومنازلهم ومصادر رزقهم يدفعون ثمن تمسكهم بأرضهم وحقهم المشروع في حياة كريمة".
اضاف "المشهد يحكي عن نفسه ويعكس الطبيعة العدوانية للكيان الإسرائيلي، فهو كما في كل مرة ليس عدواناً على المصيلح وأهلها وأصحاب المنشآت الصناعية فيها، إنما هو عدوان على لبنان وأهله كل اهله هناك إستهدف المسيحي كما المسلم وإختلط الدم بالدم، فلنتوحد من هناك من أجل لبنان في مواجهة العدوان".
وتابع رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، الموجود خارج لبنان تداعيات الاعتداء الإسرائيلي الذي استهدف مصالح تجارية ومدنية في منطقة المصيلح فجرا، وذلك من خلال التواصل مع الوزراء فايز رسامني ومحمد حيدر واحمد الحجار وياسين جابر.   كما اتصل بكل من رئيس مجلس الجنوب الدكتور هاشم حيدر، واطلع منه على مجرى عملية مسح الاضرار ورئيس الهيئة العليا للإغاثة العميد بسام النابلسي طالبا منه تقديم كل الدعم المطلوب للمتضررين.   واستنكرت وزارة الخارجية "بأشدّ العبارات استمرار إسرائيل في اعتداءاتها المتكررة على سيادة لبنان ". وقالت في بيان "إن هذا الاعتداء يشكّل خرقًا فاضحًا جديدًا للقرار الدولي رقم 1701، وللاتفاق المتعلق بوقف الأعمال العدائية الذي ما زالت إسرائيل تمتنع عن الالتزام به". وأكدت أن "استمرار هذه الاعتداءات من شأنه أن يعرقل الجهود الوطنية التي يبذلها الجيش في تنفيذ خطته الرامية إلى حصر السلاح في يد القوات الشرعية، والحفاظ على الأمن والاستقرار في الجنوب اللبناني".   وواكبت الحكومة الحادثة على الأرض بايعاز من رئيس الحكومة نواف سلام الموجود في باريس في زيارة خاصة. وصباحا تفقد وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني برفقة النائب علي قبيسي مكان الغارات.   وقال في المناسبة: لا كلام يصف ما تفعله إسرائيل وجئت لمعاينة الأضرار. اما بعد الظهر، فقال وزير الداخلية أحمد الحجار من المصيلح: الأهم هو وجودنا إلى جانب أهل الجنوب ونحن كحكومة سنقوم بما هو مطلوب منا، مضيفا: الجيش هو عنوان السيادة والصمود والحكومة أعطته الدعم وكلنا خلفه. وأعلن وزير العمل محمد حيدر من المصيلح ان الهدف الاساسي من الضربة الإسرائيلية هو القول أنه ضد اعادة الاعمار. وتابع: التواصل المباشر مع العدو الاسرائيلي غير ممكن حالياً وسنلجأ إلى مجلس الأمن لأن بيانات الاستنكار لا تكفي.

كما أكد وزير الداخلية، أحمد الحجار، خلال زيارته لبلدة المصيلح ، أن الحكومة ستقوم بكل ما هو مطلوب منها لدعم المواطنين في المنطقة، مشددًا على أهمية الوقوف إلى جانب أهل الجنوب في هذه المرحلة الدقيقة. وأشار الحجار إلى أن الجيش يمثل "عنوان السيادة والصمود" في مواجهة التحديات الراهنة، لافتًا إلى أن الحكومة قدّمت الدعم الكامل للقوات المسلحة، وأن الجميع يقف خلف الجيش في مهمته الوطنية لحماية لبنان وسيادته.   وشدد على وحدة الموقف الوطني وضرورة تعزيز التعاون بين المؤسسات الرسمية والشعب للحفاظ على الأمن والاستقرار في الجنوب، خاصة في ظل الأوضاع الأمنية المتوترة.
واكد "حزب الله"  "أن هذا العدوان الإسرائيلي لا يمكن أن يستمر ولا بدّ من مواجهته، وعلى ‏الدولة أن تتحمّل مسؤولياتها ‏الوطنية تجاه شعبها والقيام بدورها الحامي والحاضن ‏والراعي له".

ومساء امس أقيم قداس وصلاة من اجل سلامة اهل المصيلح وشفاء الجرحى امام مزار سيدة الدرب في المصيلح حيث حصلت الغارات الإسرائيلية وحضر القداس النائبان ميشال موسى وغادة أيوب وممثلون عن الرئيس بري علي حمدان وعلي ذياب وجمع من أهالي المصيلح والجوار.   مواضيع ذات صلة مخاوف من تصعيد عسكري إسرائيلي قريب ضدّ لبنان Lebanon 24 مخاوف من تصعيد عسكري إسرائيلي قريب ضدّ لبنان 12/10/2025 06:05:23 12/10/2025 06:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "عاصفة" تهز أسواق السندات العالمية وسط مخاوف مالية وسياسية Lebanon 24 "عاصفة" تهز أسواق السندات العالمية وسط مخاوف مالية وسياسية 12/10/2025 06:05:23 12/10/2025 06:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 المخاوف من التصعيد الاسرائيلي تتزايد وترقّب لاجتماع "لجنة المراقبة" Lebanon 24 المخاوف من التصعيد الاسرائيلي تتزايد وترقّب لاجتماع "لجنة المراقبة" 12/10/2025 06:05:23 12/10/2025 06:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين: نخشى أن يجعل النقص في الجنود العملية في غزة أكثر صعوبة Lebanon 24 نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين: نخشى أن يجعل النقص في الجنود العملية في غزة أكثر صعوبة 12/10/2025 06:05:23 12/10/2025 06:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس مجلس النواب نبيه بري وزارة الخارجية مجلس الوزراء الإسرائيلية الإسرائيلي نبيه بري حزب الله الجمهوري قد يعجبك أيضاً مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 23:50 | 2025-10-11 11/10/2025 11:50:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "سوان دانس".. فرقة ترفع اسم لبنان عالياً في إسبانيا! Lebanon 24 "سوان دانس".. فرقة ترفع اسم لبنان عالياً في إسبانيا! 23:26 | 2025-10-11 11/10/2025 11:26:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في معرض رشيد كرامي الدولي.. انطلاق "مهرجان طرابلس الرياضي" Lebanon 24 في معرض رشيد كرامي الدولي.. انطلاق "مهرجان طرابلس الرياضي" 23:03 | 2025-10-11 11/10/2025 11:03:43 Lebanon 24 Lebanon 24 في الشوف.. "جثة داخل منزل" وهذه هوية الضحية Lebanon 24 في الشوف.. "جثة داخل منزل" وهذه هوية الضحية 22:59 | 2025-10-11 11/10/2025 10:59:27 Lebanon 24 Lebanon 24 "أونصة" بـ50 دولاراً في لبنان.. ماذا يشهد "سوق الصاغة"؟ Lebanon 24 "أونصة" بـ50 دولاراً في لبنان.. ماذا يشهد "سوق الصاغة"؟ 22:39 | 2025-10-11 11/10/2025 10:39:50 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إطلاق نار في الضاحية و "بيان قديم لأدرعي".. ماذا يجري؟ Lebanon 24 إطلاق نار في الضاحية و "بيان قديم لأدرعي".. ماذا يجري؟ 20:29 | 2025-10-11 11/10/2025 08:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة جديدة عن بشار الأسد.. تقريرٌ يعلنها! Lebanon 24 مفاجأة جديدة عن بشار الأسد.. تقريرٌ يعلنها! 10:30 | 2025-10-11 11/10/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه هوية المستهدف في "غارة قلاويه" Lebanon 24 هذه هوية المستهدف في "غارة قلاويه" 16:12 | 2025-10-11 11/10/2025 04:12:51 Lebanon 24 Lebanon 24 على متن سيارة "نيسان"... هذا ما كانا يفعلانه على الأوتوستراد الممتد من زوق مصبح إلى جبيل (صورة) Lebanon 24 على متن سيارة "نيسان"... هذا ما كانا يفعلانه على الأوتوستراد الممتد من زوق مصبح إلى جبيل (صورة) 17:17 | 2025-10-11 11/10/2025 05:17:58 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تُمهّد الطريق للتطهير العرقي في جنوب لبنان.. تقرير بريطاني يكشف التفاصيل Lebanon 24 إسرائيل تُمهّد الطريق للتطهير العرقي في جنوب لبنان.. تقرير بريطاني يكشف التفاصيل 12:30 | 2025-10-11 11/10/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:50 | 2025-10-11 مقدمات النشرات المسائيّة 23:26 | 2025-10-11 "سوان دانس".. فرقة ترفع اسم لبنان عالياً في إسبانيا! 23:03 | 2025-10-11 في معرض رشيد كرامي الدولي.. انطلاق "مهرجان طرابلس الرياضي" 22:59 | 2025-10-11 في الشوف.. "جثة داخل منزل" وهذه هوية الضحية 22:39 | 2025-10-11 "أونصة" بـ50 دولاراً في لبنان.. ماذا يشهد "سوق الصاغة"؟ 22:35 | 2025-10-11 حيدر من المصيلح: العدوان رسالة إسرائيلية لمنع الإعمار فيديو "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! 20:30 | 2025-10-07 12/10/2025 06:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) 08:56 | 2025-10-03 12/10/2025 06:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) 22:00 | 2025-09-30 12/10/2025 06:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • برلماني: قمة شرم الشيخ تعيد الزخم لجهود إنهاء الصراع وإحلال الاستقرار في الشرق الأوسط
  • قمة شرم الشيخ للسلام| مصر تعيد رسم خريطة الاستقرار في الشرق الأوسط
  • النفط يرتفع بأكثر من 1% على خلفية التوترات الأميركية الصينية
  • ارتفاع أسعار النفط في المعاملات المبكرة اليوم.. والتوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين يدفع الذهب لذروة قياسية جديدة
  • ارتفاع أسعار النفط
  • أستاذ علوم سياسية: لا استقرار في الشرق الأوسط دون الدور المصري.. وقمة شرم الشيخ تعيد رسم ملامح المشهد
  • مخاوف من تصعيد اسرائيلي.. وعون يخشى التعويض عن غزة لاستدامة الاسترزاق السياسي
  • لماذا ترتفع أسعار الذهب ومن الذي يشتريه؟.. نخبرك ما نعرفه
  • تصعيد في الحرب التجارية.. تهديدات ترامب للصين تشعل خسائر الأسواق
  • النفط يفقد زخمه وسط ترقب لتطورات الشرق الأوسط