فضيحة غذائية جديدة في تركيا.. لحم “حصان وحمار” بدلاً من لحم البقر!
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
قامت وزارة الزراعة والغابات التركية بتحديث قائمة الشركات التي تقوم بالغش في المنتجات الغذائية. وكشفت القائمة عن تفاصيل مثيرة للاشمئزاز، من بينها قيام شركات في ولايتين بتقديم لحم حصان وحمار للمواطنين على أنه لحم بقر. كما تبين أنه تم خلط الحشوات المستخدمة في الكباب واللحم المفروم بأجزاء من القلب والقونصة (أحشاء الحيوانات).
تواصل وزارة الزراعة والغابات حملاتها التفتيشية دون توقف، لمواجهة الشركات التي تتجاهل صحة الإنسان. وتقوم الوزارة بمشاركة نتائج هذه الحملات مع الجمهور من خلال موقع:
guvenilirgida.tarimorman.gov.tr
ويتم الإعلان عن الغشاشين ضمن قائمتين منفصلتين:
“الأغذية التي تُعرض الصحة للخطر”
“الأغذية التي تم فيها التقليد والغش”
لحم الحصان والحمار بدلاً من لحم البقر!
وفقًا للقائمة المحدثة بتاريخ 19 يونيو، تم الكشف عن حالات غش مثيرة للاشمئزاز في ولايتي أضنة وأنطاليا، حيث تم بيع لحم حصان وحمار للمواطنين على أنه لحم بقر.
ومن بين الشركات التي تم رصدها:
اقرأ أيضاكم بلغ سعر الذهب والدولار في تركيا اليوم؟
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا تركيا الآن لحم الحمار وزارة الزراعة التركية
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.