لن تصدق.. هذه الأعراض تشير لفرط الكالسيوم في الجسم
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
يعد الكالسيوم عنصرا أساسيا للحصول على هيكل عظمي قوي، كما أنه ضروري للعمل الصحي للأعصاب والعضلات، بما في ذلك القلب.
ولكن يمكن لمستويات الكالسيوم المرتفعة ( فرط كالسيوم الدم ) أن تسبب مجموعة متنوعة من المشاكل التي تتراوح في شدتها من الصداع إلى مشاكل القلب التي تهدد الحياة
نسبة الكالسيوم المرتفعة
يمكن أن يكون فرط كالسيوم الدم خفيفًا أو متوسطًا أو شديدً، كما يمكن أن يكون حادًا (قصير الأمد) أو مزمنًا، وذلك حسب سبب ارتفاع مستويات الكالسيوم لديك.
كثير من الناس - وخاصةً أولئك الذين لا يعانون من مشكلة صحية كامنة تُسبب ارتفاع مستويات الكالسيوم لديهم - لا تظهر عليهم أعراض واضحة لفرط كالسيوم الدم.
ولكن قد تُشير جميع هذه الأعراض إلى هذه الحالة:ألم العظام
الصداع
التعب والخمول
كثرة التبول والعطش
الغثيان والقيء والإمساك و /أو فقدان الشهية
آلام العضلات أو ضعفها أو تقلصاتها
حصوات الكلى
مشاكل الذاكرة والارتباك والتهيج والاكتئاب
أعراض القلب مثل الخفقان والإغماء وعدم انتظام ضربات القلب
الفشل الكلوي
المصدر Cleveland clinic
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكالسيوم فرط الكالسيوم العظام
إقرأ أيضاً:
دراسة..فحص دم مبتكر يكشف السرطان قبل سنوات من ظهور الأعراض
ابتكر فريق من العلماء في جامعة جونز هوبكنز الأمريكية فحص دم بالغ الحساسية يمكن من كشف السرطان قبل سنوات من ظهور الأعراض، مما يمنح الأطباء فرصة للتشخيص المبكر وتحسين فرص العلاج.
ويعتمد الفحص، الذي تم تطويره ضمن دراسة ن شرت في مجلة (Cancer Discovery، على تحليل المادة الوراثية التي تفرزها الأورام في مجرى الدم. ووفقا للنتائج، يمكن لهذا التحليل اكتشاف علامات مبكرة على الإصابة بالسرطان قبل أكثر من 3 سنوات من التشخيص الإكلينيكي في بعض الحالات.
في هذا الصدد، قال الدكتور يوشوان وانغ، أحد المشاركين في الدراسة إن “الكشف عن السرطان قبل 3 سنوات من التشخيص يمنح الأطباء وقتا ثمينا للتدخل في مراحل مبكرة، تكون فيها احتمالات الشفاء أعلى”.
وارتكزت الدراسة على عينات بلازما تم تجميعها ضمن دراسة موسعة بتمويل من المعاهد الوطنية للصحة (NIH)، كانت تهدف أساسا إلى تحليل مخاطر أمراض القلب والسكتات الدماغية، لكن العلماء استغلوا هذه العينات لاختبار فعالية فحص جديد ي عرف باسم “الكشف المبكر عن الأورام المتعددة (MCED)”.
وجرى تحليل عينات تخص 52 مشاركا، نصفهم تقريبا تم تشخيص إصابتهم بالسرطان في غضون 6 أشهر من جمع العينات، لتظهر النتائج أن 8 أشخاص أعطوا نتائج إيجابية في اختبار (MCED)، وأن كلهم تم تشخيصهم لاحقا بمرض السرطان خلال 4 أشهر فقط من التحليل.