تحل اليوم السبت الموافق 21 يونيو ذكرى ميلاد العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ.

رصدت عدسة صدي البلد صور من داخل منزل عبد الحليم حافظ في منطقة الزمالك  حيث ترك بصمه في كل ركن داخله بيته.


عبد الحليم حافظ، صاحب الصوت العذب والاحساس الطاغي الذي يسطير على مستمعيه على مر الأجيال، أصبح أيقونة غنائية وصاحب لقب " العندليب الاسمر"، الذي يصادف اليوم الـ 21 من شهر يونيو ذكرى ميلاده.

وتحدث أحد أقارب الراحل عبدالحليم حافظ في تصريحات لـ صدى البلد عن رحلة عبد الحليم مع مرضه وقال: “ لم يشك يوما من مرضه واى شخص كان يسأله عن صحته كان يقول انه فى أفضل حال ، و كان محبا للحياة”.

وأضاف: "عبد الحليم حافظ سافر لآداء العمرة، وقبل سفره لندن زار الكعبة والحرم وصلى فى الأركان الأربعة، ثم سافر إلى لندن وأجرى عملية حقن دوالى المرئ لكنه بعد العملية نزف وتوفى".

وأشار إلى أن العندليب كان يعلم انه سيتوفى فى عمر صغير، واخر مكالمة كانت للاذاعى وجدى الحكيم وقال له: "سلملى على مصر وعلى تراب مصر".

طباعة شارك اخبار الفن نجوم الفن عبد الحليم حافظ صدي البلد الإعلامية أوركيد سامي تصوير الإعلامية أوركيد سامي ميلاد عبد الحليم حافظ

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن عبد الحليم حافظ صدي البلد ميلاد عبد الحليم حافظ عبد الحلیم حافظ

إقرأ أيضاً:

"دروب مصر ".. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ

قال طارق الطاهر، المشرف على متحف "نجيب محفوظ"، إن المتحف نظم مجموعة من الورش الفنية والثقافية احتفالاً بالذكرى 114 لميلاد الروائي الكبير، بهدف إعادة توثيق دروب الجمالية المرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وأماكنه المميزة.

يوسف القعيد: نجيب محفوظ كان منظمًا بشكل صارم وصاحب رسالة وتفانٍ في إيصالها أحمد مجاهد: جائزة نجيب محفوظ مفتوحة للمبدعين المصريين والعرب دون قيود عمرية أربع ورش مرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وكتاباته

وأضاف خلال اتصال هاتفي ببرنامج هذا الصباح على شاشة "إكسترا نيوز": "نحن ننظم على مدار الشهر حوالي أربع ورش مرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وكتاباته. 

وقد نظمنا ورشة حول علاقة السينما بالأدب، طبقناها على فيلمين له، هما 'بين السماء والأرض' و'اللص والكلاب'. أما الورشة الحالية، والتي تستمر لأربعة أيام، فهي بعنوان 'دروب مصر'، وتركز على جولة ميدانية في الأماكن التي كتب عنها محفوظ، بهدف إنتاج معرض يعكس رؤية هذا الجيل لهذه المواقع".

وأضاف الطاهر أن الهدف من هذه الورشة لا يقتصر على الاحتفاء بالأدب فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على الهوية الثقافية للمكان وربطها بالتنمية السياحية والعمرانية. وقال: "الورشة تسعى لإحياء روح هذه الأماكن، مثل حي الجمالية، التي كانت ركنًا أساسيًا في روايات محفوظ، وتسليط الضوء على احتياجاتها للتطوير بشكل يحافظ على هويتها الثقافية والتاريخية".

المشروع يمثل تواصل الأجيال وإحياء تراث حي الجمالية

وأكد الطاهر أن المشروع يمثل تواصل الأجيال وإحياء تراث حي الجمالية بشكل يدمج بين الثقافة والفن والتنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن إعادة اكتشاف هذه الأماكن من خلال ورشة "دروب مصر" تساعد على إبراز قيمتها التاريخية والاجتماعية، وتعزز من العلاقة بين الأدب والمكان، مؤكداً أن الفكرة تكمل الجهود الوطنية والفردية في الحفاظ على الهوية الثقافية للمدن المصرية.

مقالات مشابهة

  • «لن نقبل التطاول».. أسرة عبد الحليم حافظ توجه رسالة جديدة لرواد السوشيال
  • "دروب مصر ".. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
  • مصدر بالزمالك: أوشينج على أعتاب الرحيل في يناير
  • دروب مصر.. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
  • تفاصيل بلاغ أسرة عبد الحليم حافظ لمنع إقامة حفل باسمه في الكويت
  • الهيئة النسائية في الجوف تُحيي ذكرى ميلاد الزهراء
  • بمناسبة ذكرى ميلاد محفوظ.. انطلاق ورشة "دروب مصر"
  • الهيئة النسائية في الجوف تُحيي ذكرى ميلاد الزهراء في المطمة
  • أول تعليق لأسرة عبد الحليم حافظ على «ليلة حليم» في الكويت
  • انتهاك لحقوقها.. أسرة عبد الحليم حافظ توجه طلبا للنائب العام الكويتي.. ما القصة؟