جنون ميتروفيتش يشعل المدرجات بعد إقصاء الزعيم لأقوى فرق العالم من المونديال.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
خاص
أشعل نجم الهلال ألكسندر ميتروفيتش المدرجات أثناء احتفاله في الملعب بعد الفوز التاريخي للهلال على مانشيستر سيتي .
وحقق الهلال فوزا تاريخا على مانشستر سيتي الإنجليزي في كأس العالم للأندية برباعية مقابل 3 أهداف، ليتأهل إلى ربع نهائي البطولة بطريقة درامية مثيرة.
وفاز الهلال على مانشستر سيتي في دور الـ16 من مونديال الأندية المقام في الولايات المتحدة الأمريكية، بعد مباراة وصلت إلى الأشواط الإضافية.
ليضرب الهلال موعدا في ربع نهائي كأس العالم للأندية مع فلومينينسي البرازيلي الذي نجح في التغلب على إنتر.
وأصبح مانشستر سيتي ثاني الفرق الأوروبية التي تخرج من دور الـ16 للبطولة بعد إنتر الإيطالي،بينما يستمر الهلال كممثل العرب الوحيد في المونديال حتى الآن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/seLW49Pm0ENy4Gfd.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل الهلال كأس العالم للأندية مانشيستر سيتي
إقرأ أيضاً:
من هو مروان البرغوثي؟ .. الزعيم الفلسطيني الذي ترفض إسرائيل الإفراج عنه
ولد مروان البرغوثي عام 1959 في قرية كوبر بالضفة الغربية المحتلة، ويعد أحد أبرز القادة الفلسطينيين وأكثرهم تأثيرًا، إذ ينظر إليه بوصفه رمزًا للوحدة والمقاومة في آن واحد.
انضم البرغوثي إلى حركة فتح وهو في سن المراهقة، وسرعان ما صعد في صفوفها حتى أصبح قائدها في الضفة الغربية عام 1994 عقب توقيع اتفاقات أوسلو. ويعرف البرغوثي بموقفه الداعم لحل الدولتين، وبقدرته على توحيد الفصائل الفلسطينية المنقسمة.
وفي عام 2002، وخلال ذروة الانتفاضة الثانية، اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي، وحكمت عليه محكمة عسكرية إسرائيلية بالسجن خمسة مؤبدات متتالية بتهم تتعلق بمحاولات قتل والانتماء إلى تنظيم مسلح. وقد رفض البرغوثي الدفاع عن نفسه، معلنًا عدم اعترافه بشرعية المحكمة الإسرائيلية، ومؤكدًا أنه "يؤيد المقاومة المسلحة، لكنه يرفض استهداف المدنيين".
ورغم مرور أكثر من عقدين على اعتقاله، ما زال البرغوثي يتمتع بتأثير سياسي كبير من داخل سجنه. فقد كان أحد المشاركين في صياغة وثيقة الأسرى الفلسطينيين التي دعت إلى إقامة دولتين على حدود 1967، وحصرت المقاومة في استهداف الأهداف العسكرية داخل الأراضي المحتلة.
ومع تصاعد الحديث عن صفقة تبادل أسرى جديدة تشمل إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين مقابل إفراج فصائل المقاومة في غزة عن محتجزين إسرائيليين، تتجدد المطالبات بإدراج اسم مروان البرغوثي ضمن الصفقة.
إلا أن المسؤولين الإسرائيليين ما زالوا يرفضون ذلك، معتبرين أن الإفراج عنه قد يعيد رسم المشهد السياسي الفلسطيني ويمنحه دفعة جديدة نحو الوحدة.