الآن.. الإطار التنسيقي يعقد اجتماعاً طارئاً لـحصر السلاح ومناقشات الضغوط الدولية على العراق
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
الآن.. الإطار التنسيقي يعقد اجتماعاً طارئاً لـحصر السلاح ومناقشات الضغوط الدولية على العراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية اجتماع طارئ الاطار التنسيقي
إقرأ أيضاً:
الضغوط تتصاعد على يوروفيجن... النمسا ترفض استضافة المسابقة إذا تم استبعاد إسرائيل
يحمل القرار النمساوي وزنًا خاصًا كون البلاد تُعد من الرعاة الخمسة الكبار للمسابقة إلى جانب فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة، وهي الدول التي تساهم بالجزء الأكبر من تمويل الحدث. اعلان
قال مسؤولون نمساويون إن بلادهم سترفض استضافة مسابقة الأغنية الأوروبية “يوروفيجن 2026” في حال تم استبعاد إسرائيل من الحدث، في خطوة تُبرز الانقسام الأوروبي المتصاعد حول مشاركة تل أبيب على خلفية الحرب في غزة.
موقف رسمي حازمأعلن المستشار كريستيان ستوكر والأمين العام لحزب الشعب النمساوي الحاكم ألكسندر برول، الأربعاء، أن فيينا لن تستضيف المسابقة إذا تمت مقاطعة إسرائيل، وفق ما نقل موقع يوروفيجن فون.
ويأتي الموقف النمساوي قبيل تصويت مقرر في نوفمبر المقبل داخل اتحاد الإذاعات الأوروبية (EBU) لتحديد ما إذا كانت إسرائيل ستُمنح حق المشاركة في النسخة القادمة من المسابقة.
Related بسبب الحرب في غزة..أعضاء مسابقة "يوروفيجن" يصوتون في نوفمبر على استبعاد إسرائيل من نسخة 2026بعد إيرلندا وأيسلندا.. إسبانيا تعلن رسمياً الانسحاب من "يوروفيجن" إذا شاركت إسرائيلبعد تهديد إيرلندا بالإنسحاب.. هولندا تؤكد أنها لن تنافس في مسابقة "يوروفيجن" في حال مشاركة إسرائيل ضغوط أوروبية لمقاطعة تل أبيبتزايدت الدعوات خلال الأشهر الأخيرة لتجميد مشاركة إسرائيل بسبب الحرب في قطاع غزة وتفاقم الأزمة الإنسانية هناك.
وأعلنت كل من إسبانيا وهولندا وآيسلندا وأيرلندا وسلوفينيا أنها سترفض إرسال متسابقين إذا تم السماح لإسرائيل بالمشاركة.
يحمل القرار النمساوي وزنًا خاصًا كون البلاد تُعد من الرعاة الخمسة الكبار للمسابقة إلى جانب فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة، وهي الدول التي تساهم بالجزء الأكبر من تمويل الحدث.
ووفقًا لموقع Ynet الإسرائيلي، أبلغ اتحاد الإذاعات الأوروبية المندوبين الإسرائيليين بشكل غير رسمي في سبتمبر الماضي بضرورة الانسحاب مؤقتًا، أو المشاركة تحت علم محايد، على غرار ما حدث مع الرياضيين الروس في الأولمبياد.
ردود متباينة في أوروبافي المقابل، أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن بلاده ستنسحب من المسابقة إذا مُنعت إسرائيل من المشاركة، قائلاً: "إسرائيل لها مكان هناك".
ومن المقرر أن تستضيف النمسا المسابقة المقبلة بعد فوز مشاركتها في نسخة العام الماضي بأغنية “الحب الضائع”، إلا أن رفض الاستضافة في هذا التوقيت قد يترتب عليه غرامة مالية تصل إلى 40 مليون يورو على هيئة الإذاعة والتلفزيون النمساوية (ORF).
تشارك إسرائيل في “يوروفيجن” منذ عام 1973، وهي مسابقة تأسست بعد الحرب العالمية الثانية لتكون منصة للتنافس الفني السلمي بين الدول.
ورغم تصاعد الدعوات لاستبعاد إسرائيل في نسختي 2024 و2025 بسبب حرب غزة، أكد اتحاد الإذاعات الأوروبية أن المسابقة ليست تنافسًا بين الحكومات بل بين هيئات البث العامة، مشيرًا إلى أن هيئة البث الإسرائيلية “كان” لم تنتهك أي قواعد تستدعي تعليق مشاركتها.
وفي حال انسحاب النمسا أو عجزها عن استضافة المسابقة، فإن هيئة الإذاعة البريطانية تُعد الجهة البديلة الافتراضية لتنظيم الحدث، وفق الأعراف المتبعة داخل الاتحاد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة