مميزات وشروط القبول بمدارس «ابدأ» الوطنية بنظام التكنولوجيا التطبيقية
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2023.. أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن إنشاء مدارس جديدة للتكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسي 2024/2023 وفتح باب التقدم للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية للالتحاق بها.
وأوضحت الوزارة أن التقديم سيكون خلال الفترة من أمس الثلاثاء حتى السبت الموافق 9 سبتمبر 2023، عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2023، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
طريقة التقديم في المدارس التكنولوجية الجديدةوفيما يخص طريقة التقدم فإنها تتم بشكل إلكتروني من خلال الرابط الآتي.
ولإتاحة الفرصة للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية الأزهرية، وطلاب المدارس الدولية والعائدين «المصريين»، والطلاب الوافدين «الأجانب»، والطلاب الحاصلين على الإعدادية للعام السابق والراغبين في تغيير نوعية التعليم التقدم للتسجيل عبر الرابط الآتي.
تقوم المدرسة بالشراكة مع شركة ابدأ لتنمية المشروعات بنظام التكنولوجيا التطبيقية، ومدة الدراسة بها 3 سنوات.
مميزات مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
- الدراسة في بيئة تعليمية تتمتع بالنضباط وتواكب التطور التكنولوجي وتطبق معايير الجودة العالمية.
- توفير الزي المدرسي وملابس الوقاية الشخصية والزي الخاص بالتدريب العملي لجميع الطلاب.
- توفير فرص تدريب ميداني للطلاب بالمناطق الجغرافية المحيطة.
- توفير شهادات الدبلومة الدولية لنسبة 10% من الخريجين من جهات اعتماد دولية.
- توفير برامج إرشاد وتوجيه وتتبع وظيفي لجميع الخريجين.
- توفير ملتقيات توظيف بشكل دوري لجميع الخريجين.
- مساعدة الخريجين في إيجاد فرص عمل داخل وخارج مصر.
شروط التقديم لمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
- أن يكون حاصلاً على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023/2022.
- لا يقل مجموعه عن 210 درجة.
- يتاح التقديم للبنين والبنات من محافظات «القاهرة - الجيزة - القليوبية - الشرقية - السويس».
- أن لا يزيد سن المتقدم عن 18 عام في أول أكتوبر 2023.
تخصصات مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
يوجد تخصص واحد فقط بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر وهو الذكاء الاصطناعي.
المنهج الدراسي بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
- العلوم الأساسية والثقافية.
- العلوم الفنية في مجال التخصص.
- التدريب العملي.
شروط القبول بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
- أن يتقدم الطالب للالتحاق بالمدرسة على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- أن يجتاز الطالب اختبارات القبول والكشف الطبي والمقابلات الشخصية التي تضعها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالتعاون مع الشريك الصناعي.
تقوم المدرسة بالشراكة مع شركة ابدأ لتنمية المشروعات، بنظام التكنولوجيا التطبيقية، ومدة الدراسة بها 3 سنوات.
مميزات مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بدمياط
- الدراسة في بيئة تعليمية تتمتع بالنضباط وتواكب التطور التكنولوجي وتطبق معايير الجودة العالمية.
- توفير الزي المدرسي وملابس الوقاية الشخصية والزي الخاص بالتدريب العملي لجميع الطلاب.
- توفير فرص تدريب ميداني للطلاب بالمناطق الجغرافية المحيطة.
- توفير شهادات الدبلومة الدولية لنسبة 10% من الخريجين من جهات اعتماد دولية.
- توفير برامج إرشاد وتوجيه وتتبع وظيفي لجميع الخريجين.
- توفير ملتقيات توظيف بشكل دوري لجميع الخريجين.
- مساعدة الخريجين في إيجاد فرص عمل داخل وخارج مصر.
شروط التقديم لمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بدمياط
- أن يكون حاصلاً على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023/2022.
- لا يقل مجموعه عن 210 درجة.
- يتاح التقديم للبنين والبنات من محافظات «دمياط - بورسعيد - الإسماعيلية - الدقهلية - الإسكندرية - السويس» لن يتم توفير إقامة.
- أن لا يزيد سن المتقدم عن 18 عام في أول أكتوبر 2023.
تخصصات مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بدمياط
يوجد تخصص واحد فقط بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بدمياط وهو الخدمات اللوجستية.
المنهج الدراسي بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بدمياط
- العلوم الأساسية والثقافية.
- العلوم الفنية في مجال التخصص.
- التدريب العملي.
شروط القبول بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بدمياط
- أن يتقدم الطالب للالتحاق بالمدرسة على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- أن يجتاز الطالب اختبارات القبول والكشف الطبي والمقابلات الشخصية التي تضعها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالتعاون مع الشريك الصناعي.
اقرأ أيضاًوزارة التعليم تعلن إنشاء 14 مدرسة جديدة للتكنولوجيا التطبيقية.. موعد وشروط ورابط التقديم
مميزات وشروط المدارس الوطنية للعلوم التقنية NTSS «التكنولوجيا التطبيقية»
حقق حلمك.. آخر موعد لتلقي طلبات وظائف شركة مصر للطيران 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دراسة وزارة التربية والتعليم مدارس التكنولوجيا التطبيقية المدرسة مدرسة التكنولوجيا التطبيقية المدارس التكنولوجيا التطبيقية المدارس التكنولوجية مدارس إبدأ الوطنية التكنولوجية شروط الالتحاق بمدارس ابدأ الوطنية مدارس إبدأ الوطنية إبدأ الوطنية الثانوية التكنولوجية وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی على الشهادة الإعدادیة
إقرأ أيضاً:
التقنية وحدها لا تكفي
سعيد بن سالم الكلباني
في لحظة يتزايد فيها الحديث العالمي عن الذكاء الاصطناعي باعتباره المحرك الأهم للتحول في بيئة الأعمال، أظهرت دراسة تحليلية حديثة أن هذا التحول لا يكتمل بالبرمجيات وحدها، إذ يتطلب فهمًا أعمق للسياقات المؤسسية، واستعدادًا حقيقيًا للانتقال من الأنظمة القديمة إلى المستقبل الذكي. الدراسة، التي اعتمدت على مراجعة مصادر دولية مثل تقرير ماكنزي حول الإمكانات الاقتصادية للذكاء الاصطناعي التوليدي (2023)، وأبحاث علمية منشورة في ScienceDirect وFrontiers، ربطت النظريات العالمية بواقع التنفيذ في سلطنة عُمان، لتستخلص صورة مركبة تجمع بين الإمكانات والتحديات.
تُشير البيانات إلى أنَّ الذكاء الاصطناعي التوليدي قادر على إحداث نقلة نوعية في قطاعات مثل الخدمات الحكومية، وتحليل البيانات، وخدمة العملاء، غير أن التجربة الواقعية أثبتت أن مجرد امتلاك التكنولوجيا لا يضمن النجاح. المثال الأبرز على ذلك كان انهيار شركة Builder.ai العالمية رغم حصولها على تمويلات ضخمة من كيانات بحجم مايكروسوفت وصندوق قطر السيادي، وذلك بعد أن استبدلت تقنيات الذكاء الاصطناعي بمبرمجين بشريين لم يفهموا احتياجات العملاء، ما أدى إلى تدهور جودة الخدمات وتراجع الثقة.
وبينما تسعى العديد من الدول إلى إعادة هيكلة بنيتها الرقمية، ركزت الدراسة على أهمية الوكلاء الذكيين (Agentic AI) القادرين على تنفيذ المهام المعقدة باستقلالية. غير أن التطبيق الفعلي لهذه التقنية يتطلب بيئة رقمية مرنة وكفاءات متخصصة، وهي أمور لا تزال تعاني من التفاوت في مؤسسات المنطقة، ومنها بعض الجهات في سلطنة عمان.
ورغم أن السلطنة تبنت "رؤية عمان 2040" كإطار وطني للتحول الرقمي والابتكار، إلا أنَّ الدراسة أوضحت أنَّ التحدي الأكبر يكمن في تحديث الأنظمة القديمة التي لا تزال تُستخدم في بعض القطاعات الخدمية، ما يُعيق التكامل ويقلل من فعالية استخدام الذكاء الاصطناعي. فقد اتضح من التحليل أنَّ النجاح لا يرتبط فقط بالتكنولوجيا، وإنما يتطلب وجود إرادة تنظيمية، ودعم إداري، وتدريب مؤسسي مستمر.
ومن خلال قراءة نقدية للمصادر، توصلت الورقة إلى أن التبني الفعّال للتكنولوجيا الجديدة يجب أن يكون قائمًا على وعي استراتيجي، لا مجرد انبهار بالابتكار. فالمؤسسات التي تفشل في فهم احتياجات المستخدم النهائي، أو تتعامل مع التحول الرقمي كواجهة شكلية، تواجه خطر الانهيار رغم الموارد المتاحة. كما أن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي ينبغي أن يُكمل القدرات البشرية، دون أن يحل محلها بشكل عشوائي.
من هذا الدراسات نتفق أن التحليل يشير إلى أنَّ سلطنة عُمان تمتلك فرصًا حقيقية للريادة الرقمية إذا ما تمت الاستفادة من الزخم الحكومي، وتم الاستثمار في بناء المهارات، وتحديث الأنظمة، وتحقيق تكامل حقيقي بين الإنسان والآلة. فالتحول لا يكمن في الأداة، إنما في العقلية التي توظفها، والخطر لا يتمثل فقط في البطء، وإنما في التسرّع غير المدروس.