المكتب الإعلامي في غزة: 124 شاحنة مساعدات دخلت الأحد القطاع تعرض معظمها للنهب
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
الثورة نت/..
قال المكتب الاعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم الاثنين، إن ما دخل القطاع امس الأحد، 124 شاحنة مساعدات فقط تعرض معظمها للنهب والسطو في ظل فوضى أمنية متعمدة، يصنعها العدو “الإسرائيلي” ضمن سياسة “هندسة التجويع والفوضى” الرامية لضرب صمود الشعب الفلسطيني.
وقال المكتب، في بيان: “على مدار 15 يوماً، بلغ إجمالي الشاحنات التي دخلت قطاع غزة 1,334 شاحنة مساعدات فقط من أصل الكمية المفترضة والبالغة 9,000 شاحنة، أي أن ما دخل يعادل حوالي 14% من الاحتياجات الفعلية”.
وأكد أن العدو الإسرائيلي يواصل منع إدخال شاحنات المساعدات بكميات كافية، وإغلاق المعابر وتقويض عمل المؤسسات الإنسانية”.
وأضاف: ” نُذكّر أن قطاع غزة يحتاج يومياً إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات مختلفة لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون إنسان، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب والإبادة المستمرة”.
وحمّل “الإعلامي الحكومي” العدو الصهيوني وحلفاءه كامل المسؤولية عن الكارثة الإنسانية.
ودعا الأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي إلى تحرك جدي لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات، وخاصة الغذاء، حليب الأطفال، والأدوية المنقذة للحياة، ومحاسبة العدو الصهيوني على جرائمه ضد المدنيين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: شاحنة مساعدات
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي: 95 شاحنة مساعدات دخلت السبت للقطاع
غزة - صفا قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن ما دخل إلى القطاع، أمس السبت بلغ 95 شاحنة مساعدات فقط، تعرّض معظمها للنهب والسطو في ظل فوضى أمنية متعمدة، يصنعها الاحتلال الإسرائيلي ضمن سياسة "هندسة التجويع والفوضى"، الرامية لضرب صمود شعبنا الفلسطيني. وأوضح المكتب في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، أن إجمالي الشاحنات التي دخلت القطاع على مدار (14 يومًا) بلغ 1,210 شاحنة مساعدات فقط من أصل الكمية المفترضة والبالغة 8,400 شاحنة. وأشار إلى أن هذا يعني أن ما دخل يعادل حوالي 14% من الاحتياجات الفعلية، حيث يمنع الاحتلال إدخال شاحنات المساعدات بكميات كافية، ويواصل إغلاق المعابر وتقويض عمل المؤسسات الإنسانية. ونوه إلى أن قطاع غزة يحتاج يوميًا إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات مختلفة لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون إنسان، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب والإبادة المستمرة. وحمل المكتب الإعلامي، الاحتلال وحلفاءه كامل المسؤولية عن الكارثة الإنسانية. ودعا الأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي إلى تحرك جدي لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات، وخاصة الغذاء، حليب الأطفال، والأدوية المنقذة للحياة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه ضد المدنيين.