هاني سرحان: بسمة داود هدية ربنا ليا وهنتجوز آخر السنة
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
كشف السيناريست هاني سرحان وخطيبته الفنانة بسمة داود عن موعد زفافهم، وذلك خلال تصريحات تلفزيونية لهما على هامش فاعليات مهرجان القاهرة للدراما بالعلمين الجديدة في نسخته الثانية.
تصريحات هاني سرحان
وخلال اللقاء قال هاني سرحان أن موعد زفافهما سيكون آخر العام، مُضيفًا: "إن شاء الله هنتجوز آخر السنة وبنحضر دلوقتي للفرح".
ماذا قالت بسمة داود عن علاقتها بهاني سرحان؟
وعبرت بسمة داود خلال اللقاء عن سعادتها لاقتراب حفل الزفاف قائلة: "احنا واصلين لمرحلة ان احنا عاوزين نبقى مع بعض لدرجة ممكن منعملش فرح كمان".
وعن شكل علاقتهم بعد الخطوبة وطريقة حلهم للخلافات قال سرحان:" "بسمة بتتصالح من أقل حاجة؛ لأنها طيبة جدًا وربنا بعتهالي هدية".
وردت بسمة داود قائلة: "هو غيري مبيزعلش ياحبيبي أنا اللي بزعل دايما وهو مش محتاج يتوصى عليا".
وبسؤاله عن مدى إحراجه في حال ترشيحه لها في أحد الأدوار من كتاباته مستقبلًا قال سرحان: "بسمة ممثلة وموهوبة وشاطرة وبتشتغل على نفسها جدًا ومطلوبة في السوق وأنا عارفها وهي نجمة ولو في دور ينفعها هرشحها ليه طبعا لأن دوري أدعمها".
خطوبة هاني سرحان وبسمة داود
يذكر أنه احتفل السيناريست هاني سرحان بخطوبته على الفنانة بسمة داود في مايو الماضي في حفل عائلي اقتصر على الأهل وعدد قليل من الأصدقاء
وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورًا من حفل الخطوبة داخل منزل العروس وهم يحتفلون بحفل خطوبتهم في جو أسري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسمة داود
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة تهاجم مدّعي التنبؤ بالزلازل: خرافات لا تستند إلى علم
انتقدت الإعلامية بسمة وهبة،ما وصفته بادعاءات البعض حول قدرتهم على التنبؤ بالزلازل، قائلة: هذه الادعاءات لا تمت للعلم بصلة، وتندرج تحت إطار الخرافة والتضليل.
وأوضحت بسمة وهبة خلال تقديمها برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"، أن العلم الحديث لم يتمكن حتى الآن من التنبؤ بالزلازل بشكل دقيق، مشيرة إلى أن أقصى ما يمكن فعله هو تحديد المناطق الأكثر عرضة للزلازل بناءً على دراسات جيولوجية، وهو أمر يختلف تمامًا عن تحديد موعد أو مكان وقوع الزلزال بدقة.
وأضافت أن بعض الدول المتقدمة مثل اليابان تستخدم أنظمة للرصد والإنذار المبكر، لكنها لا تقدم تنبؤات مسبقة بحدوث الزلازل، بل تتيح فقط استجابة فورية تُنبه المواطنين بعد بدء الزلزال بثوانٍ معدودة، وهو ما لا يُعد تنبؤًا وإنما إجراء وقائي لتقليل الخسائر.
وعبرت عن استيائها مما وصفته بمحاولات البعض استغلال جهل الناس لتحقيق الشهرة أو المكاسب، عبر تقديم أنفسهم كعلماء أو منجمين، رغم أن العلم الحقيقي ينفي تمامًا إمكانية التنبؤ بالزلازل.
واختتمت حديثها بتوجيه رسالة تحذيرية للجمهور، قائلة: "كذب المنجمون ولو صدفوا"، لا يجب أن نمنح الثقة لأشخاص لمجرد أنهم صادفوا الحقيقة مرة أو مرتين. التفكير والتأكد والرجوع إلى المصادر العلمية هو السبيل الوحيد لتفادي الوقوع ضحية للخداع".