طرح فيلم دنيا سمير غانم روكي الغلابة عبر يانغو بلاي ١٦ أكتوبر
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
أعلن "يانغو بلاي"، عن طرح فيلم "روكي الغلابة" على التطبيق ابتداءً من ١٦ أكتوبر.
الفيلم من إخراج أحمد الجندي، وتأليف كريم يوسف وندى عزت، وبطولة دنيا سمير غانم ومحمد ممدوح ومحمد ثروت، بالإضافة إلى محمد رضوان وأحمد طلعت.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة قادمة من بيئة ريفية بسيطة، تدخل عالم الملاكمة وتجد نفسها مكلفة بحراسة أحد الأطباء المحاط بالمخاطر يلعب دوره محمد ممدوح فتحاول التعايش مع العالم الجديد الذي دخلت فيه، فتواجه العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية وفي نفس الوقت ستدخل في قصة حب مع الدكتور.
أقيم العرض الخاص لفيلم روكي الغلابة منذ فترة في إحدى المولات بحضور أبطاله وصناعه، وعلى رأسهم المنتج أحمد السبكي الذي حرص على الحضور مبكراً.
وحضر عدد من ضيوف العرض الخاص من أبرزهم الفنان كريم أبو زيد والدكتورة هبه قطب وعدد من رواد السوشيال ميديا.
وتزاحم الجمهور حول الفنان محمد ثروت وزوجته والفنان حسن الرداد فور وصولهم للعرض الخاص في انتظار أبطال العمل.
احتلت دنيا سمير غانم المركز الأول بفيلم "روكي الغلابة" وذلك بعد طرح البرومو الرسمي للعمل الذي احتل رقم واحد علي قائمة الأكثر مشاهده عاليوتيوب ومنصات التواصل الإجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روكي الغلابة دنيا سمير غانم يانغو بلاي دنیا سمیر غانم روکی الغلابة
إقرأ أيضاً:
حماس تستهجن تقرير "العفو الدولية" الذي يزعم ارتكاب جرائم يوم 7 أكتوبر
غزة - صفا
استهجنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، يوم الخميس، التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، والذي يزعم ارتكاب المقاومة الفلسطينية جرائم خلال عملية طوفان الأقصى ضد فرقة غزة في جيش الاحتلال الإسرائيلي المجرم، في السابع من أكتوبر من العام 2023.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي اطلعت عليه وكالة "صفا" أن دوافع إصدار هذا التقرير مغرضة ومشبوهة لاحتوائه مغالطات وتناقضات مع وقائع وثّقتها منظمات حقوقية، من ضمنها منظمات "إسرائيلية"؛ كالادعاء بتدمير مئات المنازل والمنشآت والتي ثبت قيام الاحتلال نفسه بتدميرها بالدبابات والطائرات، وكذلك الادعاء بقتل المدنيين الذين أكّدت تقارير عدّة تعرضهم للقتل على يد قوات الاحتلال، في إطار استخدامه لبروتوكول "هانيبال".
وأضافت "كما أن ترديد التقرير لأكاذيب ومزاعم حكومة الاحتلال حول الاغتصاب والعنف الجنسي وسوء معاملة الأسرى، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، بأن هدف هذا التقرير هو التحريض وتشويه المقاومة عبر الكذب وتبني رواية الاحتلال الفاشي، وهي اتهامات نفتها العديد من التحقيقات والتقارير الدولية ذات العلاقة".
وطالبت منظمة العفو الدولية بضرورة التراجع عن هذا التقرير المغلوط وغير المهني، وعدم التورّط في قلب الحقائق أو التواطؤ مع محاولات الاحتلال شيطنة الشعب الفلسطيني ومقاومته الشرعية أو محاولة التغطية على جرائم الاحتلال التي تنظر فيها محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية تحت عنوان الإبادة الجماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وفي هذا السياق؛ أكدت الحركة أن حكومة الكيان الصهيوني ومنذ الأيام الأولى لاندلاع الحرب على غزة، منعت دخول المنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة إلى قطاع غزة، كما منعت فرق التحقيق المستقلة من الوصول إلى الميدان لمعاينة الحقائق وتوثيق الانتهاكات.
وتابعت "هذا الحصار المفروض على الشهود والأدلة يجعل أي تقارير تُبنى بعيدًا عن مسرح الأحداث غير مكتملة ومنقوصة، ويحول دون الوصول إلى تحقيق مهني وشفاف يكشف المسؤوليات الحقيقية عمّا يجري على الأرض".