العثور على جثة متحللة لمُسن توفى داخل منزله فى بورسعيد
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
عثرت الأجهزة الأمنية بمحافظة بورسعيد، اليوم السبت، على جثة أحد المواطنين داخل منزله، بعدما انبعثت رائحة كريهة نتيجة تحلل الجثمان وذلك بعد وفاته بنحو خمسة أيام.
كان قد ورد بلاغ إلى شرطة النجدة بمديرية أمن بورسعيد، من الأهالى بانبعاث رائحة كريهة من إحدى الشقق السكنية بمنطقة فاطمة الزهراء بجوار مسجد لهيطة بحى الضواحى ببورسعيد.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وتم فتح الشقة حيث عُثر على الجثمان في حالة تحلل تام وذلك بعد وفاته بخمسة أيام.
وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى النصر التخصصي تحت تصرف النيابة العامة، التي تولت التحقيق في الواقعة لمعرفة أسباب وملابسات الوفاة، وبيان ما إذا كانت هناك شبهة جنائية من عدمه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بورسعيد جثة متحلله
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث لجسمك عند إهمال غسل الأسنان يوميا؟.. مخاطر صادمة
حذّرت دراسة حديثة، من العواقب الخطيرة لإهمال غسل الأسنان يوميًا، والأمر لا يقتصر على رائحة الفم الكريهة أو تسوّس بسيط، بل قد يمتد ليهدد صحة الجسم بالكامل.
أضرار صحية لإهمال غسل الأسنانوكشفت صحيفة The Sun عن احتمالات الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية عند إهمال غسل الأسنان قبل النوم، وفيما يلي أبرز ما يحدث للفم والجسم عند تجاهل تنظيف الأسنان بانتظام.
ـ تكوّن البلاك والجير بسرعة:
تتشكل طبقة البلاك بعد ساعات من الطعام، وتتحول إلى جير خلال 24–72 ساعة إذا لم تتم إزالتها، فالجير بيئة نشطة للبكتيريا ويساهم في بداية أمراض اللثة.
ـ رائحة فم كريهة مزمنة:
البكتيريا المتراكمة تنتج مركبات كبريتية ذات رائحة نفاذة، تزداد سوءًا مع الوقت دون تنظيف الأسنان واللسان.
ـ تسوس الأسنان وتآكل المينا:
الأحماض الناتجة عن البكتيريا تهاجم مينا الأسنان وتسبب ثقوبًا قد تتطور إلى ألم شديد أو الحاجة لخلع السن.
ـ التهاب اللثة وتراجعها:
يؤدي تراكم البلاك إلى احمرار اللثة ونزيفها، ومع الإهمال المستمر يتطور المرض إلى التهابات متقدمة قد تسبب فقدان الأسنان بالكامل.
ـ اصفرار الأسنان وفقدان المظهر الجمالي:
الجير يمتص الصبغات بشكل كبير، ما يؤدي إلى تغير لون الأسنان وصعوبة إزالته حتى لدى طبيب الأسنان.
ـ مخاطر تتجاوز الفم إلى الجسم:
أشارت تقارير أجنبية إلى ارتباط أمراض اللثة بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، والتهاب الفم المزمن قد ينتقل تأثيره إلى أعضاء أخرى عبر مجرى الدم.