مع تطور صناعة الهواتف الذكية، أصبح من الصعب اختيار أفضل هاتف للشراء. ومع ذلك، هناك بعض الهواتف التي تبرز عن غيرها، وتتميز بأداء قوي وميزات متطورة.
فيما يلي قائمة بأفضل الهواتف التي تم إطلاقها في عام 2023:
• iPhone 14 Pro Max: يتميز هذا الهاتف بمعالج A16 Bionic القوي، وشاشة OLED مقاس 6.7 بوصة بدقة 120 هرتز، وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة 48 و 12 و 12 ميجابكسل.
• Google Pixel 7 Pro: يتميز هذا الهاتف بمعالج Google Tensor 2 القوي، وشاشة OLED مقاس 6.7 بوصة بدقة 120 هرتز، وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة 50 و 12 و 48 ميجابكسل.
• Samsung Galaxy S23 Ultra: يتميز هذا الهاتف بمعالج Exynos 2300 القوي، وشاشة OLED مقاس 6.8 بوصة بدقة 120 هرتز، وكاميرا خلفية رباعية العدسات بدقة 108 و 12 و 10 و 10 ميجابكسل.
• Oppo Find X5 Pro: يتميز هذا الهاتف بمعالج Snapdragon 8 Gen 1 القوي، وشاشة OLED مقاس 6.7 بوصة بدقة 120 هرتز، وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة 50 و 50 و 13 ميجابكسل.
• Xiaomi 12 Pro: يتميز هذا الهاتف بمعالج Snapdragon 8 Gen 1 القوي، وشاشة OLED مقاس 6.73 بوصة بدقة 120 هرتز، وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة 50 و 50 و 12 ميجابكسل.
تتميز هذه الهواتف بأداء قوي وميزات متطورة، مما يجعلها خيارًا جيدًا للمستخدمين الذين يبحثون عن أفضل ما تقدمه صناعة الهواتف الذكية.
بالطبع، هناك العديد من الهواتف الأخرى التي تم إطلاقها في عام 2023، والتي تستحق أيضًا الدراسة. يعتمد أفضل هاتف لك على احتياجاتك وميزانيتك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
شيماء عليبة: الاقتصاد القوي هو خط الدفاع الأول لمصر ويعزز نفوذها الدولي
ناقشت الدكتورة شيماء عليبة، عضو مجلس إدارة غرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات المصرية، رسالة الماجستير الخاصة بها تحت عنوان: "أثر التكتلات الاقتصادية الدولية على النمو الاقتصادي العالمي وانعكاساته على الأمن القومي المصري"، وذلك في فعالية أكاديمية بارزة شهدت حضور نخبة من كبار القادة والخبراء والمتخصصين في الاقتصاد والأمن القومي.
وتكوّنت لجنة المناقشة من: اللواء أ.ح د. محمد الدسوقي مساعد مدير الأكاديمية ورئيس اللجنة، واللواء أ.ح عصام النجار رئيس الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، والدكتورة سالي فريد أستاذة الاقتصاد ورئيس قسم الاقتصاد بكلية الدراسات الأفريقية العليا بجامعة القاهرة.
وأشادت اللجنة بالمستوى العلمي المتميز للبحث، مؤكدة أنه يرتقي إلى مستوى الدكتوراه الأكاديمية، وأوصت بتحويل الرسالة إلى كتاب استراتيجي يمكن أن يستفيد منه صُنّاع القرار والباحثون في مجالات الأمن الاقتصادي والدبلوماسية الاقتصادية.
وقدمت الباحثة دراسة تحليلية متكاملة تناولت 22 تكتلًا اقتصاديًا دوليًا وإقليميًا، من أبرزها: البريكس، الاتحاد الأوروبي، الكوميسا، والشراكة الإقليمية الاقتصادية الشاملة (RCEP)، حيث ركزت على موقع مصر داخل هذه التكتلات ودور التعاون العربي–الأفريقي في تعزيز النفوذ الإقليمي للدولة المصرية.
وأكدت عليبة أن مصر أصبحت قوة فاعلة في المحافل الدولية بفضل عضويتها في عدد من الكيانات الكبرى مثل البريكس، الكوميسا، الاتحاد الإفريقي، فضلًا عن حضورها المتنامي في قمم G20 وG7.
وأوضحت أن المشروعات القومية العملاقة مثل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، مشروع الضبعة النووي، ومبادرات الطاقة المتجددة، تمثل أدوات استراتيجية لترسيخ مكانة مصر كمركز عالمي للطاقة والصناعة والتجارة.
وقالت الباحثة إن قوة الدولة في العصر الحديث تُقاس بحجم اقتصادها وقدرتها على تحقيق الاكتفاء الذاتي، مشيرة إلى أن مصر نجحت خلال السنوات الأخيرة في توطين الصناعات الاستراتيجية وتعزيز قدراتها الدفاعية من خلال شراكات وتحالفات دولية مع القوى الكبرى.
وأضافت عليبة: "الاقتصاد هو خط الدفاع الأول لأي دولة، ولا تكتمل قوته إلا بوجود درع أمني وعسكري يحمي مكتسباته ويصون مقدراته الوطنية."خطة استراتيجية لتعظيم الاستفادة من التكتلات الدولية.
واختتمت الباحثة عرضها بطرح خطة استراتيجية شاملة لتعزيز استفادة مصر من التكتلات الاقتصادية الدولية، تضمنت: تعميق التعاون العربي الأفريقي، تفعيل الدبلوماسية الاقتصادية، توطين الصناعات التكنولوجية الحديثة،وتنويع مصادر التمويل والاستثمار.
وأكدت لجنة المناقشة أن هذه الخطة تمثل خارطة طريق وطنية يمكن أن تسهم في تعزيز مكانة مصر الدولية ضمن النظام الاقتصادي العالمي المتعدد الأقطاب.