وزارة الأوقاف تعلن حصول 11 مسجدا على شهادة الاعتماد والجودة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف عن حصول عدد من المساجد في مختلف محافظات الجمهورية على شهادة الاعتماد والجودة في مجال الدعوة من الفئة (أ).
مساجد تحصل على شهادة الاعتماد والجودةوتستعرض «الوطن» في السطور القادمة عدد من المساجد التي حصلت على شهادة الاعتماد والجودة في مجال الدعوة من الدرجة «أ» والتي جاءت كالتالي:
- مسجد محبي الزكاة - شرق النيل - ببني سويف.
- مسجد المجمع الإسلامي بالمساعيد بشمال سيناء.
- مسجد أبو العينين- ميت أبو غالب- دمياط.
- مسجد مكارم الأخلاق بمدينة الزقازيق بالشرقية.
- مسجد الخطيب بمدينة العبور الجديدة بالقليوبية.
- مسجد القاصدين ببورسعيد.
- مسجد الشيخ سلمان بمدينة المحلة بالغربية.
- مسجد النور بمدينة بلطيم بكفر الشيخ.
- مسجد المدينة المنورة بالصباح بالسويس.
- مسجد العظيم ببورسعيد.
- مسجد التوفيقي ببور سعيد.
اعتماد 118 خطيب مكافأة من المحالين للمعاشوفي سياق مختلف، اعتمد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف عدد 118 خطيب مكافأة من المحالين للمعاش، منهم 98 خطيبًا جديدًا، وتجديد تكليف 20 .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف مساجد على شهادة الاعتماد والجودة
إقرأ أيضاً:
إمام يسلم الروح ساجداً في صلاة العشاء داخل مسجد بمدينة الشماعية
شهد مسجد « الدرابلة » بمدينة الشماعية، إقليم اليوسفية، مساء أمس الثلاثاء واقعة مؤثرة هزت مشاعر الساكنة، بعد أن فارق الإمام محمد بندهيبة الحياة وهو ساجد أثناء إمامته لصلاة العشاء.
وبحسب شهادات مصلين حضروا الواقعة، فإن الإمام الراحل كان قد اعتلى المحراب كعادته، وافتتح الصلاة بتلاوة آيات من سورة النحل، قبل أن يخفت صوته تدريجياً ويهم بالسجود، في لحظة توقفت فيها عقارب الزمن، حيث لم يرفع رأسه من السجدة، ليسلّم الروح إلى خالقها في خشوع تام.
ورغم تدخل المصلين الذين سارعوا نحوه لمحاولة إسعافه، إلا أنهم وجدوه جاثماً بلا حراك، وقد فاضت روحه إلى بارئها وهو على طهارة وفي بيت من بيوت الله.
الى ذلك حضرت عناصر الوقاية المدنية إلى عين المكان، ونُقل الفقيد إلى المركز الصحي بالشماعية، حيث أكد الطاقم الطبي وفاته، مرجحاً أن تكون ناتجة عن سكتة قلبية مفاجئة.
الإمام محمد بندهيبة، حسب ما تداوله معارفه عبر الفايسبوك، كان يعدّ من أبرز وجوه الإمامة بالمدينة، وعرف بتواضعه وورعه وزهده، وكان محبوباً لدى أبناء الحي الذين اعتادوا صوته الهادئ وتلاوته الخاشعة.
و خلفت وفاته صدمة كبيرة بين صفوف المصلين وسكان الحي، الذين لم يتوقفوا عن الترحم عليه واعتبار وفاته « خاتمة حسنة يتمناها كل مؤمن ».
وقد عجت صفحات التواصل الاجتماعي برسائل النعي والدعاء، فيما عبّر عدد من رواد المسجد عن حزنهم لفقدان رجل كرّس حياته للقرآن والصلاة وخدمة المصلين.
كلمات دلالية الشماعية المغرب حوادث وفاة الفجأة وفاة امام