أول ظهور بقميص الأحمر.. هل يكسر إمام عاشور نحس الرقم 22 مع الأهلي؟
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
«صفقة مثيرة للجدل»، هكذا كان انضمام إمام عاشور لاعب الزمالك وميتلاند الدنماركي السابق، إلى النادي الأهلي، في أبرز صفقات المارد الأحمر خلال الميركاتو الصيفي، لينضم اللاعب لكتيبة النجوم الذين مثلوا القطبين.
إمام عاشور يسجل ظهوره الأول مع الأهلي بالقميص رقم 22إمام عاشور الذي سجل ظهوره الأول بقميص نادي القرن الأفريقي، من خلال مشاركته في فوز فريقه بثلاثية في المباراة الودية أمام نظيره NK Aluminiji السلوفيني، في ختام معسكر الفريق بالنمسا استعدادا للموسم الجديد، اختار ارتداء الرقم 22 في تجربته مع المارد الأحمر.
منذ عام 2014، يطارد النحس كل النجوم الذين ارتدوا الرقم 22 في الأهلي، حيث لم يقدم أي منهم أوراق اعتماده بالقميص الأحمر، بل أصابت لعنة الإصابات البعض الآخر، ما أثار تساؤلا حول قدرة إمام عاشور على «فك العقدة».
هل يفك إمام عاشور نحس الرقم 22 في الأهلي؟البداية كانت مع محمد فاروق، لاعب المقاولون العرب السابق، والذي انضم لصفوف الأهلي في موسم 2014، ليخرج بعد أقل من عام إلى صفوف وادي دجلة، بعد أن ظل حبيسا لدكة البدلاء.
لم يختلف الأمر كثيرا مع صالح جمعة، الذي توقع الكثيرون أن يصبح واحدا من نجوم الأهلي على مدار 5 سنوات داخل القلعة الحمراء، منذ 2015 وحتى 2020، إلا أن أزماته المتعددة أدت إلى فسخ عقده بالتراضي مع النادي.
نفس المصير واجهه أحمد الشيخ، الذي اختار ارتداء القميص رقم 22 لفترة خلال تمثيله للنادي الأهلي، ليفشل في حجز مكان أساسي في تشكيل الفريق، قبل أن يلتحق بمن ارتدوا نفس رقمه ويرحل عن القلعة الحمراء.
مصير مختلف واجهه محمد محمود، آخر من ارتدى القميص رقم 22 في الأهلي قبل إمام عاشور ليتعرض لإصابات متتالية، قبل أن يفسخ عقده بالتراضي مع النادي مؤخرا، فهل ينهي صفقة الأهلي الجديدة «النحس»؟.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إمام عاشور الأهلي صالح جمعة إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
روبينيو جونيور نجم شاب يحاول إنقاذ إرث والده من خلف القضبان
وكالات
في الوقت الذي يقضي فيه النجم البرازيلي السابق روبينيو عقوبة السجن، إثر إدانته في واحدة من القضايا الأكثر إثارة للجدل في تاريخ كرة القدم، تتركز الأنظار على نجله، روبينيو جونيور، الذي بدأ في خطف الأضواء داخل نادي سانتوس، الفريق الذي شهد ولادة نجم والده قبل سنوات.
في بداياته ضمن فرق الناشئين، فضل المحيطون باللاعب إطلاق اسم “جونينيو” عليه، محاولة لتفادي الربط المباشر بينه وبين اسم والده الذي أصبح محاطًا بالفضيحة. لكن مع صعوده إلى الفريق الأول، قرر روبينيو جونيور استعادة اسمه الكامل، وذلك بدعم مباشر من والده، الذي يواكب تطور مسيرة ابنه رغم وجوده في سجن تريمبي، حيث يقضي عقوبة تتعلق بجريمة اغتصاب جماعي تعود لعام 2013 خلال فترة لعبه في ميلان الإيطالي.
التغيير لم يتوقف عند الاسم فحسب، بل شمل أيضًا رقم القميص. في البداية، خُطط لمنحه الرقم 23 الذي ارتداه والده في بدايته، لكن رئيس نادي سانتوس مارسيلو تيكسيرا اقترح منحه الرقم 7، المرتبط بـ”روبينيو الأب” وبلقب “ملك المراوغات”. الشاب استقبل القرار بحماس، وظهر به لأول مرة خلال مباراة ودية أمام ديبورتيفا.
ورغم غياب الأب، إلا أن حضوره في التفاصيل لا يغيب، إذ قام النادي بإرسال أحد ممثليه القانونيين إلى السجن للحصول على موافقته على تجديد عقد ابنه. وجاءت رسالة مؤثرة من روبينيو الأب قال فيها: “أنا أيضًا بدأت في هذا العمر.. دعوه يحلم”.
وفي بث مباشر على منصة “تويتش”، أبدى روبينيو جونيور رغبته في “الانتصار على كورينثيانز من أجل استكمال إرث والده”، قبل أن يُطلب منه لاحقًا تجنب تلك التصريحات التي قد تضعه تحت ضغوط أكبر.
النصر يغري كوكوريا بعرض خيالي