حفيدة رجاء الجداوي نسخة مصغرة منها.. كيف ودعتها قبل دخول المستشفى؟
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
لحظات صعبة لا تفارق الذاكرة عاشتها حفيدة الفنانة رجاء الجداوي، قبل سنوات بعد تدهور حالتها الصحية إثر الإصابة بفيروس كورونا المستجد، إذ قضت أيامها الأخيرة داخل غرفة في المستشفى حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.
وداخل المستشفى كان اللقاء الأخير بين الجدة والحفيدة، التي دخلت في حالة هيستيرية من البكاء لتحاول الفنانة تهدئتها بكلمات الصبر، على أمل أن يتلقيا من جديد.
روضة هندي، حفيدة الفنانة رجاء الجداوي، تحدثت عن اللحظات الاخيرة لها مع جدتها وأهم الذكريات التي جمعت بينهن، والتي يمكن معرفتها من هنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رجاء الجداوي ذكرى رجاء الجداوي فن
إقرأ أيضاً:
منتدى مسك العالمي.. التاريخ يسطر من جديد بـ” إبداع الشباب”
محمد القحطاني (الرياض)
تتهيأ العاصمة الرياض لاحتضان نسخة استثنائية من منتدى مسك العالمي 2025، الحدث الذي أصبح علامة فارقة في تمكين الشباب وصناعة المستقبل، تحت شعار “إبداع الشباب”، ليواصل مسيرته كمنصة تجمع القادة والمبتكرين وصُنّاع التغيير من مختلف أنحاء العالم.
تنطلق فعاليات المنتدى خلال يومي 19 و20 نوفمبر الجاري في مدينة محمد بن سلمان غير الربحية “مسك”، المدينة التي تُجسّد رؤية المملكة في بناء بيئة تُركز على الإنسان وتحتفي بالمواهب والإبداع، وتُعد أول مدينة غير ربحية في العالم.
تحمل نسخة هذا العام أكبر محتوى في تاريخ المنتدى من حيث المساحات، وعدد الشركات المشاركة، والمتحدثين، مما يجعلها النسخة الأكثر شمولًا وتنوعًا منذ انطلاق المنتدى.
وتتميز نسخة 2025 بكونها نقلة نوعية في مفهوم المنتدى؛ إذ لم تعد تقتصر على يومين من الحوارات والفعاليات كما في الأعوام السابقة، بل تحولت إلى منصة تدار على مدار العام، تبدأ بانطلاقة حافلة لمدة يومين، تليها مبادرات تمتد عبر العام تسعى إلى إشراك الشباب وصناعة أثر مستدام بإبداعهم ومشاركتهم. وأكد القائمون على المنتدى أن فكرة هذا التحول جاءت من إيمان بأن تمكين الشباب لا يتحقق باللقاءات وحدها، بل بالممارسة المستمرة والمشاركة الفاعلة، وهو ما تجسده مبادرات هذا العام التي تشمل الهاكاثونات، والمجالس الحوارية، والطاولات المستديرة، وبرامج التطوير القيادي.
ويؤكد منتدى مسك العالمي 2025 من خلال نسخته الجديدة أن التمكين الحقيقي يبدأ من إشراك الشباب في صناعة القرار وتنفيذ الحلول، ليكونوا هم المحرك الأول للتغيير، لا المتلقين له.
وفي أجواء من الحماس والاستعداد، تنبض الرياض بالحيوية مع اقتراب الانطلاق، حاملة معها وعدًا بمنتدى مختلف، يعيد تعريف مفهوم الإبداع الشبابي، ويحوّل الطاقات إلى أثر ملموسٍ يمتد طوال العام.
40% من مهارات العاملين ستتغير.. التعليم العالي يؤهل الطلاب لمتطلبات سوق العمل