الإضرار بالمال العام والإتجار بالوظيفة العامة.. جرائم تخص الرقابة الإدارية
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
تعد هيئة الرقابة الإدارية من أبرز الهيئات الرقابية مكافحة للفساد، وتختص الهيئة بعدد من الجرائم لضبطها ومكافحتها والقبض على عناصرها، أبرزها:
تنقســم الجرائــم التــى يتــم ضبطهـــا بمعرفـة الهيئة إلى قسمين رئيسيين:
القسم الأول:
جرائم تعد اختصاصا أصيلاً لهيئة الرقابة الإدارية وتشمل:
1- جرائم العدوان على المال العام:
الاختلاس.
الاستيلاء وتسهيل الاستيلاء على المال العام.
التربح.
الإضرار بالمال العام سواء كان عمداً أو عن إهمال.
الغش فى عقود التوريد.
2- جرائم الإتجار بالوظيفة العامة:
الرشوة.
استغلال النفوذ.
3- جرائم التزوير فى المحررات الرسمية.
4- جرائم الكسب غير المشروع.
4ـ استغلال صفة أحد الموظفين العموميين المدنيين أو أحد شاغلي المناصب القيادية للحصول أو محاولة الحصول على أى ربح أو منفعة.
5- الجرائم المتعلقة بتنظيم عمليات النقد الأجنبي.
6- الجرائم المنصوص عليها بالقانون رقم 5 لسنة 2010 بشأن تنظيم زرع الأعضاء البشرية.
7- الجرائم المنصوص عليها بالقانون رقم 64 لسنة 2010 بشأن مكافحة الاتجار بالبشر.
القسم الثاني:
جرائم يتم ضبطها بالتنسيق مع بعض الجهات، والتي تتولى بدورها وفقاً لاختصاصاتها أعمال الضبط وتتمثل في:
1- التهـــــــــــرب الضريبــــــــــى .
2- التهـــــــرب الجمركـــــــــــــــى.
3- جرائـــــم غســــــل الأمـــــوال.
4- الغـــــــــش التجـــــــــــــــــارى.
5- الجرائم المتعلقة بالصحة العامة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: هيئة الرقابة الإدارية الرقابة الإدارية التهرب الضريبي جريمة الرشوة جريمة الاختلاس المال العام الاستيلاء على المال العام جرائم
إقرأ أيضاً:
العنقري متحدث رئيسي بالمؤتمر اللاتيني الأمريكي للمراجعة الداخلية
شارك معالي رئيس الديوان العام للمحاسبة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري، بصفته متحدثًا رئيسيًا في المؤتمر اللاتيني الأمريكي للمراجعة الداخلية 2025، الذي انطلق اليوم في عاصمة السلفادور، سان سلفادور.
واستعرض معالي الدكتور العنقري، خلال مشاركته في جلسة بعنوان “الرقابة الداخلية على التقارير المالية في القطاع العام” الدور المحوري للرقابة الداخلية في تعزيز الشفافية والمساءلة وترسيخ الثقة في التقارير المالية، مؤكدًا أهمية تفعيل أنظمة الرقابة الداخلية على التقارير المالية وتعزيز التعاون بين المراجعين الداخليين والأجهزة العليا للرقابة كركيزة أساسية لرفع جودة الأداء الرقابي في القطاع العام.
وتناول معاليه أبرز التحديات التي تواجه أنظمة الرقابة الداخلية على التقارير المالية في القطاع العام، والممارسات العالمية في التعاون بين المراجعين الداخليين وأجهزة الرقابة العليا والتطورات في هذا المجال، إلى جانب الفرص الواعدة التي تتيحها التطورات التكنولوجية الحديثة، مشددًا على ضرورة استثمار هذه التحولات لتطوير أدوات وأساليب الرقابة، وتمكين الجهات الرقابية من مواجهة المخاطر بكفاءة وفعالية.
وتأتي مشاركة معالي الدكتور العنقري في إطار جهود المملكة للتأكيد لمكانتها الدولية في شتى المجالات، وإبراز دورها الريادي في تطوير أنظمة الرقابة الداخلية، إلى جانب حرصها على تبادل الخبرات مع الجهات الرقابية العالمية. كما تعكس هذه المشاركة التزام المملكة بدعم مبادئ الشفافية، ورفع كفاءة الأداء المهني في مختلف القطاعات.