سام برس:
2025-06-06@18:19:01 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ†ظ‡ظ†ط¦ظƒظ… ط¨ط­ظ„ظˆظ„ ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط§ط¶ط­ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظƒ طŒ ط£ط¹ط§ط¯ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ظˆط¹ظ„ظٹظƒظ… ظˆط¹ظ„ظ‰ ط¨ظ„ط§ط¯ظ†ط§ ظˆط³ط§ط¦ط± ط§ظ„ط§ظ…طھظٹظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© ط¨ط§ظ„ط§ظ…ظ† ظˆط§ظ„ط§ط³طھظ‚ط±ط§ط± ظˆط§ظ„ط®ظٹط± ظˆط§ظ„ط±ط®ط§ط، ظˆط§ظ„ط§ط²ط¯ظ‡ط§ط± .
ظˆظ†ط³ط£ظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ„ظ‰ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ط£ظ† ظٹط¯ظپط¹ ط¹ظ† ط¹ظ† ط´ط¹ط¨ظ†ط§ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹ ظˆط¨ظ„ط¯ظ†ط§ ظˆط³ط§ط¦ط± ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ط§ظ…ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© ظƒظ„ ط§ظ„ظپطھظ† ظˆط§ظ„ظ…ط¤ط§ظ…ط±ط§طھ طŒ ظˆط§ظ† ظٹط¹ظ… ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظٹظ…ظ† .

. ظˆظƒظ„ ط¹ط§ظ… ظˆط§ظ†طھظ… ط¨ط®ظٹط±
ط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ط¦ظˆظ†
ط±ط¦ظٹط³ ظˆظ‡ظٹط¦ط© طھط­ط±ظٹط± ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

على أنقاض المساجد.. فلسطينيون يقيمون صلاة العيد في غزة

أقام الفلسطينيون في قطاع غزة، الجمعة، صلاة عيد الأضحى على أنقاض مساجد دمرها الجيش الإسرائيلي خلال الإبادة التي يرتكبها منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وسط استمرار القصف.

 

وفي مدينة خان يونس جنوب القطاع، أقام مئات الفلسطينيين، بينهم عشرات الأطفال والنساء، صلاة العيد على أنقاض "مسجد الإمام محمد الألباني" الذي تعرض سابقا لقصف إسرائيلي دمر أغلب أقسامه.

 

ومع ساعات الصباح الباكر، سارع سكان المدينة، وفي مقدمتهم الأطفال، إلى صلاة العيد وعلى وجوههم ملامح الحزن والقهر لما حل بالمدينة من دمار قضى على فرحة العيد.

 

حسين الغلبان، أحد المصلين بالمسجد الألباني، قال للأناضول: "منذ عامين لم نستطع تأدية شعائر العيد كما يجب، نتيجة الحصار والقصف والتهجير اليومي والقسري، وحتى في هذه اللحظات لا يزار القصف مستمرا".

 

وأضاف: "صلاتنا هنا رسالة صمود إلى العالم الغربي المساند لإسرائيل في حربها" على القطاع.

 

وعلى أنقاض المسجد، أقام المصلون صلاتهم في صفوف متقطعة، والدمار يحيط بهم من كل جانب.

 

وصباح العيد، استهدف الطيران الإسرائيلي وسط وشمال وشرق خان يونس، وسط تحليق منخفض لمقاتلات، وإطلاق نار كثيف تجاه الأحياء السكنية، وفق شهود عيان للأناضول.

 

ومن أمام المسجد، قالت الفلسطينية أم نضال غراب (63 عاما) للأناضول: "كل سنة نستقبل العيد بفرحة، وأولادنا يجرون خلف الأضحية، لكن هذا العام القصف والقتل مستمر".

 

وتابعت: "لا أكل ولا شرب ولا لحمة لمدة سنتين، وحتى الخبز لا نجده، خلاف عن كل العالم".

 

وبحسب تقرير نشره المكتب الإعلامي الحكومي بشأن أهم إحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية من 7 أكتوبر 2023 وحتى 8 مايو/ أيار 2025، دمر الجيش الإسرائيلي 828 مسجدا كليا و167 جزئيا.

 

عام حزين

 

وفي "المسجد العمري الكبير" بمدينة غزة شمال القطاع، أقام المصلون صلاة العيد رغم دمار المكان وتحذيرات الجيش الإسرائيلي بإخلاء المنطقة.

 

وقال إمام المسجد نبيل برزق، إن هذا العام "عام حزين" على أبناء القطاع، حيث حضر لصلاة العيد أعداد قليلة خشية من القصف الإسرائيلي.

 

وأضاف: "صلينا وقلوبنا تعتصر ألما على ما حل بالمسجد، هذا العام عام حزن وجرحى ومصابين، لكن بالأعوام السابقة كان الآلاف يحضرون للصلاة بالمسجد".

 

ومن داخل المسجد، قال الحاج أبو رباح شراب: "أنا حزين جدا ولست سعيدا أبدا، وأبكي على المسجد العمري والدمار الذي حل به".

 

وخلفت الإبادة في غزة أكثر من 180 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.

 

العيش بالذكريات

 

ومن أمام مسجد الكنز بحي الرمال بمدينة غزة، قال أبو خالد حمادة: "هذا العام لم يبق لنا شعائر لنؤديها، فالبيت تدمر والولد (ابني) استشهد".

 

وأضاف: "لا نستطيع تأدية المشاعر كما يجب، ونسعى للتغلب على الآلام".

 

وتابع: "لم نتمكن زوجتي منذ الذهاب إلى الحج منذ عامين، ونفتقد لكل شي، ونعيش على ذكريات الماضي فقط".

 

الفلسطينية سعاد الكيلاني، قالت: "العيد لم يعد عيدا، فهناك شهداء ومجاعة ونحن بلا أكل ولا شرب".

 

وزادت: "هناك دمار ونزوح، ونحن بلا أولادنا، فمنهم من قتل ومنهم من نزح".

 

وتابعت: "ليس لدينا عيد، ولا ديار نعود إليها لأنها أصحبت مهدمة، لكن مطمئنين لأننا في وطننا ولو في خيمة".

 

وعشية العيد، قتل الجيش الإسرائيلي الخميس 41 فلسطينيا، بينهم أطفال ونساء وصحفيون، جراء غارات على مناطق عدة.

 

وعيد اليوم هو الرابع الذي يحل على غزة التي تمر بأوضاع كارثية جراء الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين منذ 20 شهرا.

 

وقبل الإبادة كانت إسرائيل تحاصر غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم.


مقالات مشابهة