نصائح مهمة عند شراء حلوى المولد النبوي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أيام قليلة وتحل علينا ذكرى المولد النبوي الشريف الذي يوافق الأربعاء 27 سبتمبر 2023 تلك المناسبة الدينية ذات الطابع الخاص التي يحتفل بها الكثيرون بشراء حلوى المولد النبوي لتناولها أو إهدائها للأهل والأصدقاء إذ إن ذلك الشكل من الاحتفال من أهم ما يميز احتفالات الشعب المصري بالمولد النبوي الشريف وقبل حلوله بأيام تقام الشوادر في الشوارع والطرقات في جميع المحافظات.
يتعرض البعض للخداع عند شراء الحلوى ، لذلك ترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي طرق التمييز بين الحلوى الفاسدة والسيئة:
نصائح مهمة عند شراء حلوى المولدووجه جهاز حماية المستهلك عبر الموقع الرسمي الخاص به بعض النصائح للمواطنين والتي يجب اتباعها عند شراء حلاوة المولد لتجنب شراء الفاسد منها للحفاظ على صحة المواطنين، وجاءت كالاتي:
في البداية عليك شراء حلوى المولد من محلات مضمونة ومصرح لها ببيع الحلويات وليس من الباعة الجائلين حتى تتأكد من مصدرها وعدم شراء الحلوى من المصانع أو الأماكن غير المرخصة.
ضرورة وجود تاريخ الإنتاج وانتهاء الصلاحية واسم المنتج والمصنع على علبة الحلوى.
عليك بعدم شراء الحلوى المكشوفة لأنها بذلك تكون معرضة للأتربة والجراثيم وفحص الحلوى جيدا والتأكد من خلوها من أي رائحة تزنخ أو تغير في اللون أو الملمس كأن تكون جافة بشكل مبالغ فيه أو تكون ذائبة، وبذلك تكون فاسدة وغير صالحة للتناول.
تأكد من تخزين الحلوى في أماكن صحية جيدة التهوية وعرضها مغلفة داخل فاترينات عرض زجاجية مخصصة بعيدا عن أشعة الشمس المباشرة لأن الحرارة تسرع من تفاعلها وفسادها.
الابتعاد تمامًا عن المكسرات المجروشة أو داكنة اللون أو القطع المحترقة وكذلك لا تشتري الحلوى التي لها رائحة سيئة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف المولد النبوي شراء حلوى المولد شراء الحلوى المولد النبوی شراء الحلوى عند شراء
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.
وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.
وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.
وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.
وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».
وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة