صورة حولها جدل.. محمد صلاح يظهر مع أمير سعودي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للاعب المصري محمد صلاح نجم ليفربول الإنجليزي رفقة الأمير محمد بن سلطان آل سعود في لندن عصر أمس.
وجاء نشر الصورة وسط حديث عن مفاوضات اتحاد جدة السعودى لضم الفرعون قبل تقديم العرض الأخير اليوم قبل غلق سوق الانتقالات في السعودية.
ويتواجد في العاصمة البريطانية لندن وفد رفيع المستوى من السعودية للتفاوض مجددا وتقديم عرض أخير لنادي ليفربول يصل الى 215 مليون جنيه إسترليني.
وأكد نشطاء على موقع "تويتر" تواجد الأمير السعودي في لندن للتفاوض مع ليفربول وأن الاجتماع مع محمد صلاح كان هدفه الأساسي وضعه الرتوش الأخيرة قبل اجتماع اليوم المقرر.
وأثارت الصورة المتداولة حماس جماهير اتحاد جدة التي تأمل في حسم صفقة أسطورة ليفربول قبل غلق باب القيد في الدورى السعودى مساء اليوم، حيث تعتبر الفرصة الأخيرة أمام حامل لقب الدورى في التعاقد مع الفرعون هذا الصيف.
واعتبرت مجموعة من الجماهير أن الصورة المتداولة هي رسالة بأن الصفقة في طريقها للحسم على الرغم من تأكيدات ليفربول والصحافة الإنجليزية أن محمد صلاح لن يغادر.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يكشف عن صورة بطولية جديدة لـ ترامب
واشنطن
كشف الحساب الرسمي للبيت الأبيض على منصة “إكس”، اليوم السبت، عن صورة مصممة بالذكاء الاصطناعي، تظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في “مشهد ملحمي” داخل ساحة تُشبه “الكولوسيوم” الروماني.
وأوضحت الصورة ترامب يسير بثقة وسط ساحة ترابية يعصف بها الغبار، تحيط به جموع غفيرة من البشر، وتعلو الجدران المدمرة أعلام أمريكية عملاقة، في مشهد يجمع بين الرمزيات الإمبراطورية والبطولة السينمائية.
وتعد صورة الرئيس التعبيرية، أحدث حلقة في سلسلة من الصور الرقمية التي دأب البيت الأبيض على نشرها مؤخراً بهدف تقديم رموز سياسية في إطار أسطوري أو درامي.
وكتب البيت الأبيض على الصورة إن “الفضل لا يعود لمن يوجه النقد من الخارج، أو يشير إلى أخطاء الآخرين، بل لأولئك الذين يخوضون غمار التحديات بأفعالهم، ويكرسون أنفسهم لخدمة القضايا النبيلة”.
وتابع: “ليس من المهم من يُبيّن كيف تعثر القوي، أو يوضح ما كان ينبغي على أحدهم فعله بشكل أفضل، فهؤلاء ليسوا في قلب الفعل. إنما يعود الشرف الحقيقي لمن نزل إلى الساحة، وواجه التحدي، وكان وجهه ملطخًا بالغبار والعرق والدم”.
واستطرد البيت الأبيض: “هؤلاء الرجال والنساء هم من يكافحون بشجاعة، ويخطئون ويصيبون، لأن الجهد الصادق لا يخلو من الخطأ. وهم من يسعون بإخلاص لإتمام المهام، ويعرفون معنى الحماس والتفاني، ويكرّسون أنفسهم لقضايا عظيمة”.
واختتم البيت الأبيض بالقول: “سواء حققوا النصر أو تعثروا، فإنهم يستحقون التقدير، لأنهم تجرأوا على المحاولة، عكس أولئك الذين يختبئون خلف النقد ولا يعرفون طعم النصر ولا مرارة الفشل”.