“حماد” يشرع في استكمال مشاريع الاسكان العام لـ 25 ألف وحدة سكانية
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
الوطن|متابعات
التقى رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية د.أسامة حماد، اليوم الخميس؛ عددًا من المهندسين والاِستشاريين من الكوادر الوطنية ومُمثّلين عنشركات أجنبية؛ لبحث سُبل استكمال مشاريع الإسكان العام المتوقفة منذ عقد من الزمن.
وأكد حماد ان العمل سينطلق في مشاريع الاسكان العام بمدينة بنغازي كخطوة اولى تتبعها باقي المدن والمناطق حيث ستشرع الشركاتالوطنية والأجنبية في التنفيذ في شهر أكتوبر المقبل حيث سيكون المستهدف بالكامل 25,000 وحدة سكنية في كامل ربوع البلاد.
وأشاد بمجهودات القائمين على عجلة إعادة الإعمار التي شهدتها المدن بالمنطقة الشرقية، بإشراف وتنسيق لجنة إعادة الإعمار والاستقرار.
ولفت الى الدور المهم لجميع الشركات الوطنية والأجنبية، في بناء الوطن وإعادة إعماره في ظل الاستقرار الأمني الذي تشهده مناطقسيطرة الحكومة الليبية، والذي ترسّخت دعائمه بفضل القوات المسلحة العربية الليبية.
واِتفق الحاضرون على تشكيل لجنة عليا للإشراف على تنفيذ مشاريع الإسكان العام المُتوقّفة، كما تم التطرق لاعتماد الميزانية العامة من قبل مجلس النواب حيث تم الاتفاق مع المصارف الليبية بشأن استكمال جزء من هذه الوحدات.
الوسومأسامة حماد الإسكان العام الحكومة الليبية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أسامة حماد الإسكان العام الحكومة الليبية ليبيا
إقرأ أيضاً:
بن غفير ينعى قتلى خان يونس: “قلبي ينكسر على الضباط والجندي”
صراحة نيوز- أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت الماضي، عن مقتل ثلاثة من عناصره خلال اشتباكات عنيفة في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، بينهم ضابطان من وحدة الاستطلاع في لواء “غولاني”.
وتم التعرف على هويتي القتيلين كما يلي:
النقيب أمير سعد، 22 عامًا، من بلدة يانوح جات، ويشغل منصب ضابط في وحدة الاستطلاع “غولاني”.
الرقيب إينون نوريئيل فانا، 20 عامًا، من كريات تيفعون، جندي في الوحدة نفسها.
وفي أول تعليق رسمي، وصف وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، إيتمار بن غفير، مقتل الجنود بأنه “يحطم القلب”، في إشارة إلى عمق الخسائر التي تتكبدها قوات الاحتلال خلال عملياتها العسكرية في القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ عملياتها العسكرية جنوب قطاع غزة، وسط تصاعد الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين المتضررين من الحرب.