#سواليف
قالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، إنها تتابع من خلال وحدة مركز العمليات في الوزارة، وسفارة الأردن في تونس، #أوضاع المواطنين #الأردنيين #المقيمين في دولة #ليبيا الشقيقة، جراء الفيضانات الأخيرة.
وأهابت الوزارة بالمواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في دولة ليبيا الشقيقة، ضرورة أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات الصادرة عن السلطات المحلية.
ودعت الوزارة المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في ليبيا إلى الاتصال لطلب المساعدة، وعلى مدار الساعة، على الأرقام التالية:
مقالات ذات صلة تحذير من السيول المفاجئة 2023/09/13 وحدة مركز العمليات في الوزارة: (00962795497777). سفارة المملكة الأردنية الهاشمية في تونس: (0021628585111)، (0021627111009)،(0021650474482)، (0021671780875).أو من خلال البريد الإلكتروني لوحدة مركز العمليات: ([email protected]).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أوضاع الأردنيين المقيمين ليبيا
إقرأ أيضاً:
كيم يستقبل وحدة عائدة من مهمة خاصة في روسيا
استقبل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون وحدة هندسية عسكرية عادت من مهمة استمرت نحو 120 يوما في منطقة كورسك غربي روسيا، نفّذت مهاما قتالية وهندسية في إطار الحرب الدائرة بين موسكو وكييف.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن كيم حضر حفل استقبال رسمي للوحدة، وأشاد بأداء ضباط وجنود الفوج 528 من سلاح المهندسين في الجيش الشعبي الكوري.
ووصف كيم أداء جنوده -وفقا للوكالة- بـ"البطولية" و"الشجاعة الجماعية" في تنفيذ أوامر حزب العمال الكوري الحاكم خلال المهمة في منطقة كورسك.
وأضافت الوكالة أن الوحدة الهندسية أُرسلت مطلع أغسطس/آب الماضي، ونفّذت مهاما قتالية وهندسية شملت إزالة الألغام في منطقة كورسك غربي روسيا.
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت الشهر الماضي أن قوات كورية شمالية ساعدت الجيش الروسي في صد توغل أوكراني واسع بكورسك، وتؤدي دورا مهما في تطهير المنطقة من الألغام.
واعترف كيم جونغ أون بمقتل 9 جنود خلال المهمة، واصفا ذلك بأنه "خسارة مفجعة"، وأعلن منح الفوج وسام الحرية والاستقلال، بينما مُنح الجنود التسعة لقب "بطل جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية" إلى جانب أوسمة رسمية أخرى.
وأُقيم حفل الاستقبال، حسب الإعلام الرسمي، في بيونغ يانغ الجمعة، بحضور كبار القادة العسكريين ومسؤولي الحزب الحاكم، إلى جانب عائلات الجنود وحشود من المواطنين.
ووفقا لمصادر كورية جنوبية وأوكرانية وغربية، أرسلت كوريا الشمالية، بموجب اتفاقية دفاع مشترك مع موسكو، نحو 14 ألف جندي إلى منطقة كورسك العام الماضي، قُتل أكثر من 6 آلاف منهم خلال المعارك، وهي تقديرات لم تؤكدها بيونغ يانغ.
وباتت كوريا الشمالية من بين أبرز حلفاء روسيا منذ بدء الحرب في أوكرانيا قبل نحو 4 أعوام، إذ أرسلت آلاف الجنود وحاويات مليئة بالأسلحة لمساعدة موسكو على دفع القوات الأوكرانية للانسحاب من غرب روسيا.
إعلانويرتبط البلدان بمعاهدة دفاع مشترك أبرمت عام 2024، ويواجه كل منهما عقوبات دولية كبيرة، والتي فرضت على روسيا بسبب حربها في أوكرانيا، وعلى كوريا الشمالية بسبب برنامجها للأسلحة النووية.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شكر الزعيم الكوري الشمالي -خلال لقاء جمعهما في بكين مطلع سبتمبر/أيلول الماضي- على إرسال جنود للقتال ضد أوكرانيا، في حين تعهّد كيم بالدعم الكامل لروسيا، وبذل "كل ما بوسعه لمساعدة" موسكو.