بالدموع.. أول تعليق من محمد ثروت بعد شفاء ابنه وصعوده على المسرح
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
فاجأ المخرج أحمد ثروت والده المطرب محمد ثروت فى حفل ليلة الزمن الجميل على مسرح بنش مارك بجدة بالصعود إلى المسرح وغناء أغنية ابن أبويا.
وهو الأمر الذى جعل محمد ثروت يبكي فرحا بشفاء نجله بعد شهور طويلة من العلاج فى العديد من الدول الأوروبية.
وقال محمد ثروت تعليقا على شفاء نجله: أنا بحمد ربنا أن ابنى رجعلي وشكرا لحضراتكم وشكرا على المفاجأة الحلوة دي وأنا عارف مين صاحبها.
وحرص ثروت على الغناء مع نجله أحمد أغنية كدة يا قلبي للمطربة شيرين عبد الوهاب.
محمد ثروت
بدأ المطرب محمد ثروت حفل ليلة الزمن الجميل بأغنية مين ميحبش فاطمة وهو تتر مسلسل من الذي لا يحب فاطمة لأحمد عبد العزيز.
وحرص ثروت على تقديم الشكر لهيئة الترفيه والمستشار تركي آل الشيخ ، كما توجه بالشكر إلى الجمهور الذى حرص على حضور هذا الحفل.
وتابع محمد ثروت فقرته الغنائية بأغنية الغالي عليا والتى تفاعل معها الجمهور بشكل كبير.
تركي آل الشيخ يعلن عن حفل ليلة من زمن الفن الجميل
وأعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، عبر حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و"إنستجرام"، عن إقامة حفل جديد بعنوان "ليلة من الزمن الجميل" وذلك يوم 14 سبتمبر، بمسرح بنش مارك في مدينة جدة، بمشاركة المطرب الكبير محمد ثروت، والفنانة ميادة الحناوي، والفنانة عفاف راضي.
ويشارك المطرب الكبير محمد ثروت بالحفل بجانب الفنانة ميادة الحناوي، والفنانة عفاف راضي في تقديم عدد من الأغاني الخاصة بهم، وعدد من الأغاني التراثية التي تحمل قيماً ومعاني وذكريات رائعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المخرج أحمد ثروت المطرب محمد ثروت مسرح بنش مارك حفل ليلة الزمن الجميل محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
إصدار علمي جديد للأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة
#واليف
#إصدار_علمي جديد للأستاذ #الدكتور_محمد_تركي_بني_سلامة
#دراسة نوعية حول #التوسع_الاستراتيجي_التركي في أفريقيا تُنشر في مجلة دولية رفيعة المستوى
نشرت المجلة العلمية الدولية المحكمة Insight on Africa، والتابعة لدار النشر العالمية SAGE Publications، دراسة جديدة رصينة للأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك – الأردن، تحت عنوان:
مقالات ذات صلة“التوسع الاستراتيجي لتركيا في أفريقيا: انخراط متعدد الأبعاد في إثيوبيا، ليبيا والصومال”
(Turkey’s Strategic Expansion in Africa: Multifaceted Engagement in Ethiopia, Libya and Somalia)
وتحظى هذه المجلة بتصنيف Q1 ضمن قاعدة البيانات العالمية Scopus، ما يضفي على هذه الدراسة قيمة علمية استثنائية، ويؤكد عمقها الأكاديمي ومنهجيتها الصارمة، فضلاً عن مدى تأثيرها وانتشارها في الأوساط البحثية الدولية.
محتوى الدراسة:
تناولت الدراسة بالدراسة والتحليل سياسة تركيا الخارجية تجاه القارة الإفريقية خلال عقد كامل (2011–2021)، حيث وثّق الدكتور بني سلامة التحول اللافت لأنقرة من مجرد فاعل هامشي إلى لاعب إقليمي محوري، من خلال استراتيجية تعتمد على مزيج مدروس من أدوات القوة الناعمة كالمساعدات الإنسانية، التعليم، والدبلوماسية الثقافية، إلى جانب أدوات القوة الصلبة مثل التدريب العسكري، مبيعات السلاح، وإنشاء القواعد العسكرية.
وسلّطت الدراسة الضوء على ثلاث حالات محورية تمثّل نماذج مختلفة لهذا الانخراط التركي:
في الصومال: تُقدّم تركيا نفسها كفاعل في بناء الدولة، من خلال مشاريع البنية التحتية، والدعم التعليمي والعسكري.
في ليبيا: لجأت أنقرة إلى التدخل العسكري لحماية مصالحها الجيوسياسية، خاصةً في مجالات الطاقة والممرات البحرية.
في إثيوبيا: اعتمدت تركيا نهجًا هجينًا، يزاوج بين الاستثمار الاقتصادي والتعاون الدفاعي، ما عزز نفوذها في القرن الإفريقي.
وتعتمد الدراسة على إطار نظري متين يدمج بين الواقعية الكلاسيكية الجديدة، ونظرية القوة الصلبة/الناعمة، ودبلوماسية القوى المتوسطة، بما يعكس رؤية تحليلية عميقة ومركبة للأدوات التركية ومقاصدها الجيوسياسية في القارة السمراء.
يُعد الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة أحد القامات الأكاديمية البارزة في العالم العربي في مجالي العلوم السياسية والعلاقات الدولية، وهو نموذج للعالم الذي يجمع بين الصرامة الأكاديمية والانتماء الوطني العميق. يشغل حالياً منصب أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك الأردنية، وقد ترك بصمات واضحة في تحليل القضايا الإقليمية والدولية، وخصوصاً في سياق التحولات الجيوسياسية والسياسات المقارنة.
تتجلى مكانته العلمية من خلال إنجازه البحثي الغزير، حيث نشر أكثر من 70 بحثًا علميًا محكّمًا في مجلات علمية دولية مرموقة مصنفة ضمن قواعد بيانات Scopus وWeb of Science، إلى جانب تأليف 4 كتب علمية متخصصة. وهو يُعرف بدقّته المنهجية، وقراءاته العميقة للواقع السياسي، واهتمامه بقضايا التحول الديمقراطي، وتفاعلات السياسات الخارجية في الشرق الأوسط، وديناميكيات النظام العالمي المتغير.
ولا يقتصر إسهامه على الجانب الأكاديمي فحسب، بل يُعد الدكتور بني سلامة صوتًا فكريًا وطنيًا ملتزمًا، لطالما عبّر عن مواقف تعكس إيمانه بدور النخبة العلمية في خدمة الوطن، والنهوض بالخطاب السياسي والتحليلي في العالم العربي.
إن هذه الدراسة الأخيرة ليست إلا امتدادًا لسلسلة من الأعمال العلمية المتميزة التي قدمها الدكتور محمد تركي بني سلامة، والتي تفتح آفاقًا جديدة لفهم أدوار القوى الإقليمية في البيئات غير الغربية، وتُثري حقل العلاقات الدولية بمعالجات عميقة لظواهر جيوسياسية معاصرة.
???? للاطلاع على الدراسة الكاملة من موقع المجلة:
اضغط هنا لقراءة البحث
https://journals.sagepub.com/eprint/VIZ7BRFWP5NJQKYFB8TW/full