36% نمو في رحلات “هلا” خلال النصف الأول لعام 2023
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أعلنت “هلا” لخدمات طلب على مركبات الأجرة إلكترونياً في دبي، عن نمو بنسبة 36% في عدد الرحلات خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022.
وشهدت “هلا” أيضاً زيادةً بنسبة 21% في عدد مشتركي الخدمة الجدد، مقارنة بالأشهر الستة الأولى من العام الماضي، وذلك بعد تجربتهم لهذه الخدمة السلسة والمريحة على تطبيق كريم.
وقال خالد نسيبه، الرئيس التنفيذي لشركة هلا ” تماشياً مع رؤية هيئة الطرق والمواصلات RTA في تحقيق معدل اعتماد بنسبة 80% لخدمات الطلب الإلكتروني على مركبات الأجرة في السنوات المقبلة، تواصل “هلا” تكثيف عملياتها عبر توفير أكثر من 1000 مركبة إضافية بحلول نهاية عام 2023″.
وقّعت هلا مؤخراً اتفاقية مع مؤسسة تاكسي دبي لإضافة 600 مركبة مخصصة لمستخدمي هلا خلال ساعات الذروة المسائية، وذلك بدءاً من شهر سبتمبر 2023، نتيجة ارتفاع الطلب على الخدمة.
يُذكر أن هلا تدير 21,000 قائد مركبة عبر منصتها، وتضم أسطولًا مكونًا من 12,000 مركبة مزودة من شركاء الامتياز، وذلك بهدف خدمة سكان دبي وزوارها.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
اغلى من الذهب .. لوحة مركبة “1-1” قد تُحدث ضجة في السوق بسعر يصل إلى 10 ملايين دينار
صراحة نيوز- رصد
أفاد مصدر حكومي أن الرقم المميز للوحة المركبة بالترميز “1-1” قد يُباع بسعر يصل إلى نحو 10 ملايين دينار، في حال طرحه ضمن المزادات العلنية المقررة للأرقام المميزة.
وأوضح المصدر أن الأرقام الخاصة سيتم عرضها للبيع عبر مزادات عامة، في حين ستُتاح أرقام مميزة أخرى من خلال قنوات البيع المباشر المعتمدة.
وقد أقرّ مجلس الوزراء تعديلات جديدة على نظام لوحات المركبات، تهدف إلى تعزيز الشفافية وتسهيل عملية تتبع المركبات الرسمية بدقة أعلى. ووفقاً للتعديلات، سيتم استبدال الرموز الرقمية في لوحات المركبات الحكومية، ولوحات الإدخال المؤقت، والمركبات الدبلوماسية، برموز حرفية توضح الجهة التي تتبع لها كل مركبة.
كما تسمح التعديلات الجديدة ببيع وشراء الأرقام المحفوظة دون إلزام بربطها بمركبات مسجلة، وهو ما يمثل نقلة نوعية في آلية تداول الأرقام، التي كانت سابقاً تتطلب إجراء البيع حصراً عند تسجيل المركبة عبر إدارة الترخيص.
وتجدر الإشارة إلى أن كامل عوائد بيع الأرقام المميزة ستُخصص لدعم صندوق الطالب الجامعي التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مما يشكل مصدر دخل دائم للصندوق، يساهم في توسيع شريحة المستفيدين وتخفيف الأعباء المالية عن الطلبة.