سبب وفاة شاطي فرحان الوريكي اليوم
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
سبب وفاة شاطي فرحان الوريكي اليوم - حيث تصدّر هاشتاق #وفاه_شاطي_فرحان_الوريكي ترند موقع التوصل الاجتماعي x، في المملكة العربية السعودية، اليوم الجمعة 15 سبتمبر 2023.
وتفاعل الكثير من روّاد السوشيال ميديا، مع وفاة شاطي فرحان الوريكي في السعودية، داعين له بالرحمة، والمغفرة، وأن يلهم أهله، وذويه، جميل الصبر، والسلوان.
وقال أحد المغردين عبر هاشتاق وفاة شاطي فرحان الوريكي : "إنا لله وإنا إليه راجعون .. اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب النار".
#وفاه_شاطي_فرحان_الوريكي
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب النار.
وكتب آخر: "ان لله وان اليه راجعون انتقل الى رحمة الله تعالى ولد عمي شاطي الفرحان الوريكي هذا اليوم (ابو فيصل ) وستتم الصلاة عليه ودفنه بمقبرة صديان في حايل اليوم بعد صلاة الجمعه اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، وزوجا خيرا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النار”.
#وفاه_شاطي_فرحان_الوريكي
ان لله وان اليه راجعون
انتقل الى رحمة الله تعالى ولد عمي شاطي الفرحان الوريكي هذا اليوم (ابو فيصل ) وستتم الصلاة عليه ودفنه بمقبرة صديان في حايل اليوم بعد صلاة الجمعه
اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج…
سبب وفاة شاطي فرحان الوريكي
وبخصوص سبب وفاة شاطي فرحان الوريكي اليوم في السعودية، فقد أفادت مصادر صحفية، بأن الراحل قد تعرّض لأزمة صحية، فارق على إثرها الحياة، صباح الجمعة الموافق 15 سبتمبر 2023.
الله يرحمه ويغفرله وامواتنا واموات المسلمين اجمعين
ويحسن خاتمتنا #وفاه_شاطي_فرحان_الوريكي
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: من عذاب
إقرأ أيضاً:
نصفهم في غزة.. مقتل 67 صحفيًا خلال تأدية مهامهم خلال 2025
قُتل 67 صحفيًا خلال تأدية مهامهم أو بسبب طبيعة عملهم خلال سنة في العالم، نصفهم تقريبا في قطاع غزة بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلية، بحسب حصيلة عام 2025 التي أصدرتها منظمة "مراسلون بلا حدود" يوم الثلاثاء.
وشهد عدد الصحفيين الذين لقوا حتفهم بين الأول من ديسمبر 2024 والأول من الشهر عينه سنة 2025، ارتفاعًا في ظل الممارسات الإجرامية للقوات المسلحة، نظامية كانت أو غير نظامية، وعصابات الجريمة المنظمة"، بحسب المؤسسة التي تعنى بالدفاع عن حرية الصحافة، وتؤكد في تقريرها أن "الصحفيين لا يموتون بل يًقتلون".
أخبار متعلقة مقتل طاقم طائرة عسكرية سودانية بعد تحطمها خلال محاولتها الهبوطانتشال جثامين 15 شهيدًا من مقبرة مؤقتة بمستشفى الشفاء في غزة503 صحفيين مسجونينوذكرت "مراسلون بلا حدود" بوضع 503 صحفيين مسجونين راهنًا في 47 بلدًا (بينهم 121 في الصين و48 في روسيا و47 في بورما)، كما أحصت المنظمة 135 صحفيًا مفقودًا، بعضهم منذ أكثر من 30 سنة، و20 صحفيًا مختطفًا.
وكانت "مراسلون بلا حدود" أحصت عام 2023 مقتل 49 صحفيًا، في حصيلة هي من الأدنى المسجلة خلال السنوات العشرين الماضية، لكن حرب إسرائيل في غزة التي اندلعت في 7 أكتوبر 2023 أعادت رفع الحصيلة عامي 2024 (66 بحسب أرقام محدثة) و2025 (67).
وقالت المدير التحريري للمنظمة آن بوكانديه في تصريحات لوكالة فرانس برس: "هذا هو المآل الذي يفضي إليه كره الصحفيين، هذا هو مآل الإفلات من العقاب".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مقتل 67 صحفيًا خلال تأدية مهامهم أو بسبب طبيعة عملهم نصفهم في غزة - BBC
وتابعت: "الرهان الفعلي اليوم يقضي بأن تعيد الحكومات التركيز على مسألة حماية الصحفيين ولا تجعل منهم في المقابل أهدافًا".
جيش الاحتلال أسوأ عدو للصحفيينوأكدت "مراسلون بلا حدود" أن "جيش الاحتلال الإسرائيلي هو أسوأ عدو للصحفيين"، مع مقتل 29 متعاونًا مع وسائل إعلام خلال الأشهر الاثني عشرة الأخيرة في الأراضي الفلسطينية خلال تأدية مهامهم، و220 على الأقل منذ أكتوبر 2023، مع إضافة هؤلاء الذين قضوا خارج إطار نشاطهم المهني.
وفي حين ينبغي حماية الصحفيين كالمدنيين في مناطق النزاع، اتُهم جيش الاحتلال مرارًا باستهدافهم عمدًا، ولقد أصبح موضع شكاوى لجرائم حرب في هذا السياق.
ونددت المدير التحريري للمنظمة بميل الاحتلال إلى "التشهير" بالصحفيين "لتبرير الجرائم".
وأكدت أنه "ما من رصاص طائش، هو فعلًا استهداف متعمد للصحفيين لأنهم ينقلون إلى العالم ما يحصل في هذه المناطق".