جميلة البوابة: ما هو الفرق بين معززات الجلد والفيلر؟
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
البوابة - إذا كنت تبحثين عن علاج لبشرتك ولكنك حائرة بين معززات الجلد والفيلر، في هذا المقال سنستعرض معاً الاختلافات الرئيسية بين الاثنان. تعتبر معززات الجلد والفيلر من العلاجات القابلة للحقن المستخدمة لتحسين مظهر الجلد. ومع ذلك، لديهم أغراض مختلفة ويعملون بطرق مختلفة.
جميلة البوابة: ما هو الفرق بين معززات الجلد والفيلر؟
معززات البشرة هي نوع من حمض الهيالورونيك (HA) الذي يتم حقنه في الأدمة، الطبقة الوسطى من الجلد.
الفيلر يتم استخدامه لإضافة الحجم للوجه وتقليل ظهور التجاعيد والطيات. عادة ما يكون الفيلر مصنوعاً من حمض الهيالورونيك، ولكن يمكن أيضًا أن تكون مصنوعة من مواد أخرى، مثل الكولاجين أو بولي ميثيل ميثاكريلات (PMMA) .
جميلة البوابة: قناع شعر الأرز لنمو الشعر الكثيف السريع
فيما يلي جدول يلخص الاختلافات الرئيسية بين معززات البشرة والفيلر:
معززات البشرة
الفيلر
إضافة حجم للوجه وتقليل ظهور التجاعيد والطيات.العنصر النشط: حمض الهيالورونيك أو الكولاجين أو بولي ميثيل ميثاكريلات (PMMA)عمق الحقن الأنسجة تحت الجلد (طبقة من الدهون تحت الجلد)النتائج فورية ومثيرة.طول المدة 6-18 شهرًايعتمد العلاج المناسب لك على احتياجاتك وأهدافك الفردية. إذا كنت تتطلع إلى تحسين المظهر العام لبشرتك، فقد تكون معززات البشرة خيارًا جيدًا لك. إذا كنت تتطلع إلى إضافة حجم لوجهك وتقليل ظهور التجاعيد والطيات، فقد يكون الفيلر خيارًا أفضل لك.
من المهم استشارة طبيب أمراض جلدية أو جراح تجميل مؤهل لمناقشة خياراتك وتحديد العلاج المناسب لك.
اقرأ أيضاً:
طبيب البوابة: فوائد ومخاطر تناول فاكهة البابايا
جميلة البوابة: نصائح الأيورفيدا لعلاج تساقط الشعر
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ فيلر جلد بشرة تجاعيد علاجات
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يوضح الفرق بين الدين والتدين
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه من الضروري التفريق بين كلمة "الدين" وكلمة "التدين"، مشيرًا إلى أن هذا الفرق يوضح كثيرًا من المفاهيم المغلوطة التي يقع فيها الناس عند الحكم على الآخرين أو فهم الأحكام الشرعية.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس، أن الدين هو مجموعة الأوامر والنواهي التي أنزلها الله سبحانه وتعالى على ألسنة الأنبياء والرسل، وتشمل العقائد والشرائع والسلوك، بينما التدين هو التطبيق العملي والفردي لهذه الأوامر والنواهي، وقد تختلف صورته من شخص لآخر حسب التزامه وفهمه وسلوكه.
وأضاف أن العقائد تشمل الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وهي أمور وردت صريحة في القرآن الكريم، مثل قوله تعالى: "آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُون…".
أما الشرائع فهي العبادات كالصلاة والصيام والزكاة والحج، والمعاملات، والأحوال الشخصية كالزواج والطلاق، وكلها تشكل الإطار العملي للدين.
وأشار إلى أن هذه الأركان قد جمعت في حديث جبريل المشهور، حين سأل النبي ﷺ عن الإيمان، الإسلام، والإحسان، وبيّن النبي ﷺ أن هذه الأمور الثلاثة هي جوهر الدين الذي جاء به الإسلام، مؤكدًا أن الدين ليس سلوك الأفراد فقط، بل هو منظومة متكاملة من العقيدة والعبادة والأخلاق.
وتابع: "التصرفات الفردية لا تمثل الدين في ذاته، لذلك يجب أن نميز بين ما هو وحي إلهي ملزم، وبين ما هو اجتهاد بشري قابل للصواب والخطأ، الدين من عند الله.. أما التدين فهو من تصرفات البشر".