بعد عودته لدائرة الجدل مجدداً.. من هو عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس؟
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
مع حدوث زلزال جديد في أي مكان في العالم، يظهر اسم عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوجربيتس، ليصبح محط أنظار العالم في كل مرة، خاصةً بعد سلسلة من التنبؤات حول عدد من الزلازل الأخيرة وأماكن وقوعها، منذ وقوع ززلزال تركيا المدمر، في السادس من فبراير الماضي.
أهم المعلومات عن عالم الزلازل الهولنديترصد «الوطن» في تقريرها التالي، أهم المعلومات عن عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوجربيتس، وتأتي كالتالي:
- يعمل عالم الزلازل الهولندي في «SSGEOS» معهد الأبحاث الهولندي المختصة بنشر الزلازل القوية.
- استطاع هوجربيتس توقع زلزال شرق المتوسط المميت، الذي ضرب تركيا وسوريا.
- يستخدم العالم الهولندي برنامج الخاص (Solpage) للتنبؤ بالزلزال لأنه لا يوجد برنامج في علم الفلك أو علم التنجيم كان مناسبًا للبحث الخاص به، بحسب حديثه لصحيفة «الوطن».
أقرأ أيضًا: عالم الزلازل الهولندي يفجر مفاجأة حول توقعاته: أنا مش دجال «خاص»
- يعتمد العالم الهولندي في بحثه بنسبة 100% على الملاحظة، وليس على أي نظام عقائدي أو كتب تنجيم.
- يستطيع العالم الهولندي بمراقبة النظام الشمسي بأكلمه، بينما يراقب المنجمون بشكل أساسي الأرض في المركز.
- توقع العالم الهولندي أيضاً زلزال المغرب الذي ضرب البلاد يوم 8 سبتمبر 2023، وأسفر في مقتل آلاف الأشخاص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرانك هوجربيتس العالم الهولندي عالم الزلازل الهولندي هوجربيتس زلازل زلزال عالم الزلازل الهولندی العالم الهولندی
إقرأ أيضاً:
بعد زلزال روسيا المدمر.. خبير زلازل تركي يحذّر
شهدت منطقة شبه جزيرة كامتشاتكا الواقعة في أقصى شرق روسيا صباح اليوم زلزالًا مروعًا بلغت قوته 8.8 درجات على مقياس ريختر، ما جعله يُصنّف ضمن أقوى الزلازل التي شهدها العالم خلال القرن الأخير. وعلى الرغم من شدة الزلزال، لم تسجَّل خسائر بشرية كبيرة، وهو ما أثار دهشة الخبراء ولفت الأنظار عالميًا.
وفي هذا السياق، نشر عالم الجيولوجيا التركي البارز البروفيسور الدكتور ناجي غورور، عضو هيئة التدريس في أكاديمية العلوم، تعليقًا لافتًا على حسابه الرسمي بمنصة “إكس” (تويتر سابقًا)، شدّد فيه على ضرورة استخلاص الدروس من التجارب الدولية في مواجهة الكوارث الطبيعية، وعلى رأسها الزلازل.
مدن مقاومة للزلازل
قال غورور إن الزلزال الذي ضرب كامتشاتكا يُعد من الزلازل العملاقة التي كان من الممكن أن تُخلّف دمارًا واسع النطاق وآلاف الضحايا، إلا أن ذلك لم يحدث. وعلّق قائلًا:
“رغم ضخامة الزلزال، إلا أن الخسائر كانت محدودة للغاية. لا يمكننا تفسير ذلك فقط من خلال الكثافة السكانية أو طبيعة الأرض، فالعامل الحاسم هنا هو المدن المقاومة للزلازل.”
وأضاف:
“دعونا نترك تحليل الفوالق والنشاط الزلزالي للخبراء المتخصصين، فذلك مهم لكنه لا يعنينا بشكل مباشر كمواطنين. ما يعنينا هو: هل مدننا قادرة على الصمود؟ هل مبانينا تحمينا؟”
اقرأ أيضاتحذير من منتج خطير يسبب العقم.. وزارة التجارة التركية تحظر…