استخدموا الحبال والسلاسل.. تفاصيل جديدة في غرق الباخرة سونستا بالمنيا.. و120 عاملا حصيلة الناجين (فيديو وصور)
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
تستمر بوابة الفجر في تغطية تفاصيل حادث الغرق التي تعرضت له الباخرة سونستا ستار في نطاق نهر النيل المار بنطاق محافظة المنيا، بعد أن تعطلت بسبب تصادمها بإحدى المصداد الحديدية النيل أدت إلى غرقها جزئيًا.
حيث تستكمل الأجهزة التنفيذية بمحافظة المنيا وعلى راسها قوات الإنقاذ النهري وقوات الأمن والحماية المدنية في السيطرة على الغرق الجزئي الذي وقع على الباخرة سونستا ستار، القادمة من القاهرة والمتجة إلى محافظة الأقصر.
وبدأت الأجهزة التنفيذية بالمنيا في ربط السلاسل الحديدية، الحبال المخصصة للبواخر في اعمده الباخرة الغـارقة جزئيًا حفاظًا على عدم استكمال الغرق ومنها من الحركة مرة أخرى.
وفى هذا السياق، تقابلت الفجر مع مقاول الباخرة الغـارقة سونستا ستار، والذي أكد من خلال تصريحاته أن الباخرة كان على متنها أكثر من 120 عاملا، كنا قادمين من محافظة القاهرة متجهين إلى محافظة الأقصر بعد أن غادرنا القاهرة "ورشة الصيانة" منذ يوم الثلاثاء الماضي متجهين إلى الأقصر في موعد وصول تحدد في الثلاثاء القادم.
وأثناء مرورنا بنطاق نهر النيل المار بنطاق محافظة المنيا، اصطدمت الباخرة بمصداد حديدية بنهر النيل أدت إلى أحداث ثقب بها، الأمر الذي تفاجئنا به في الساعه الخامسة فجرا ولولا كرم الله علينا لكنا من تعداد الموتى.
وعلى جهة أخرى، تواصل الأجهزة الأمنية تحقيقاتها حول الحادث للوقوف على السبب الرئيسي الذي تسبب في الغرق الجزئي للباخرة الغارقة سونستا ستار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنيا اخبار المنيا محافظة المنيا اليوم
إقرأ أيضاً:
ناصيف زيتون يكشف تضحيات والدته ويعبر عن شعوره بالتقصير
صراحة نيوز- كشف الفنان السوري ناصيف زيتون أن والدته باعت مجوهراتها لتشتري له الملابس خلال مشاركته في برنامج ستار أكاديمي، مشيراً إلى أن البرنامج يتطلب البقاء داخل الأكاديمية لشهور طويلة، ما جعله بحاجة لملابس مناسبة طوال فترة تواجده هناك.
وقال خلال ظهوره في بودكاست «عندي سؤال»: “برنامج ستار أكاديمي يستلزم مكوثنا بالأكاديمية لأشهر عدة، وبالتالي كنت بحاجة لملابس، وبصراحة لم يكن لدي ما يكفيني منها طيلة فترة وجودي بالأكاديمية”.
كما لم يستطع ناصيف كبح دموعه عند الحديث عن والده الذي توفي منذ سبع سنوات، معبراً عن شوقه الكبير له والحزن العميق الذي خلفه فقده، وقال: “الجرح بداخلي كبير لا يستطيع أي شيء شفاءه”.
وأضاف الفنان أنه يشعر بالتقصير تجاه أسرته، مؤكداً أن التعويض ليس دائماً مادياً، وأن البعد الجغرافي يفرض صعوبة في اللقاء. وذكر أن والدته وشقيقته تعيشان في ألمانيا، بينما هو وشقيقه أنس يقيمان في لبنان، ومع مشاغله الفنية أصبح من الصعب عليهما الالتقاء كثيراً.