مفوضية اللاجئين تناقش تحديات المستثمرين السوريين في إربد
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
يُسجل في غرفة تجارة إربد 390 مستثمرًا من الجنسية السورية
عقدت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن "منتدى إربد حول القطاع الخاص" بهدف تسليط الضوء على مساهمة رجال الأعمال والمستثمرين السوريين بالاقتصاد المحلي في المحافظة.
اقرأ أيضاً : كيف يؤدي تحديد أجر العامل المستفيد من "استدامة++" لخفض الأجور؟ خبير تأمينات يجيب
وناقش المنتدى الأول من نوعه التحديات التي تواجه المستثمرين السوريين في المحافظة، البالغ عددهم 390 مستثمراً مسجلين في غرفة تجارة إربد، وعلى رأسها الإجراءات البروتوكولية التي تستغرق وقتاً طويلاً لإنجاز المعاملات، وارتفاع الكلف التشغيلية والضرائب، إضافة إلى البيع الإلكتروني ومنافسته للمنشآت التجارية.
ووعد ممثلو بلدية إربد الكبرى وغرفتي تجارة وصناعة إربد الذين حضروا المنتدى بتسهيل جميع الإجراءات المرتبطة بالاستثمار في المحافظة، في سبيل جعلها بيئة استثمارية جاذبة، وتذليل جميع العقبات أمام رجال الأعمال والمستثمرين.
وأشادت مفوضية الأمم المتحدة خلال المنتدى الذي حضرته بلدية إربد الكبرى وغرفتي تجارة وصناعة إربد، بالمشهد الاقتصادي في المحافظة، والمساهمة الإيجابية للقطاع الخاص السوري في الاقتصاد والمبادرات الثقافية والمجتمعية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اربد غرفة تجارة الأردن الامم المتحدة الصناعة والتجارة التجارة فی المحافظة
إقرأ أيضاً:
مجلس المستشارين ينظم منتدى مراكش الاقتصادي البرلماني للمنطقة الأورومتوسطية والخليج
تفتتح غدا الجمعة، النسخة الثالثة من منتدى مراكش الاقتصادي البرلماني للمنطقة الأورومتوسطية والخليج، الذي ينظمه مجلس المستشارين والجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، ويستمر حتى السبت.
وينظم المنتدى تحت شعار: »تحديات اقتصادية وتجارية وطاقية غير مسبوقة، استجابة البرلمانات الإقليمية والقطاع الخاص ».
ويهدف المنتدى في نسخته الثالثة إلى استكشاف أبرز التحديات والفرص التي تواجه الاقتصاد العالمي، وخاصة في منطقتي الأورومتوسط والخليج، مع تركيز خاص على العمل التشريعي ودور البرلمانيين في تحقيق التغيير المنشود، وفق بلاغ لمجلس المستشارين.
وسيعرف المنتدى تنظيم ثلاث جلسات موضوعاتية رئيسية، الأولى حول « تطور مشهد التجارة الدولية والمالية في المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية »، والثانية تناقش موضوع « التكيف الطاقي في المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية- مقاربة متعددة الأبعاد لتحقيق التنمية المستدامة »، وأخيرا جلسة تناقش موضوع « الذكاء الاصطناعي وحكامته- تعزيز الرقابة البرلمانية من خلال تتبع تطوره، وتطبيقاته، وتنظيمه ».
ويقول المجلس، إن « هذا المنتدى، يشكل إطارا مؤسساتيا متقدما للحوار والتعاون بين البرلمانيين والشركاء المؤسسيين للجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، ويهدف إلى إشراك القادة السياسيين والاقتصاديين، والفاعلين في القطاعين العام والخاص، إلى جانب ممثلي الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني، في تشخيص الإشكالات وبحث الحلول الملائمة والبدائل الممكنة لتطوير التعاون الاقتصادي والتجاري، وتعزيز تدفق الاستثمارات بين دول المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية ».