على أنغام تسلم الأيادي| المواطنون يحررون توكيلات لترشيح الرئيس السيسي.. شاهد
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أقبل الآلاف من مؤيدي الرئيس عبد الفتاح السيسي، على مكتب الشهر العقاري بمنطقة الأزبكية؛ لعمل توكيلات لتأييده، والمطالبة بترشيحه لولاية رئاسية جديدة.
وشهدت عدد من مناطق القاهرة، اليوم الأربعاء، إقبالاً كثيفاً من المواطنين لتحرير توكيلات للرئيس السيسي، في عدة فروع لـ الشهر العقاري رافعين اعلام مصر وصور الرئيس السيسى.
وأوضحت الوطنية للانتخابات، أن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستتم تحت إشراف قضائي كامل، على أن يكون هناك قاضٍ لكل صندوق.
وكشفت أنه سيتم فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية من 5 إلى 14 أكتوبر 2023، وسيكون التصويت للمصرين خارج جمهورية مصر العربية أيام “الجمعة السبت والأحد" 1 و2 و3 ديسمبر 2023، والانتخابات داخل مصر أيام ”الأحد والإثنين والثلاثاء" 10 و11 و12 ديسمبر 2023، والإعادة للمصرين بالخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 5 و6 و7 يناير 2024، أما الإعادة داخل مصر أيام 8 و9 و10 يناير 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مكاتب الشهر العقاري الرئيس عبد الفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية جمهورية مصر العربية
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: إسرائيل تمهل «حماس» أيامًا معدودة وإلا ستبدأ بضم «المحيط الأمني» من غزة
كشف مسئولون إسرائيليون كبار أن إسرائيل أبلغت حماس، عبر وسطاء، أنها بصدد اتخاذ خطوات أحادية الجانب في قطاع غزة إذا لم تبد الحركة مرونة فورية في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى.
وبحسب المعلومات التي نقلتها القناة 13 العبرية، فإن الحكومة الإسرائيلية وضعت مهلة نهائية تنتهي خلال أيام، تطالب فيها حماس بتقديم رد إيجابي يمهد للتوصل إلى اتفاق. وفي حال لم يتم ذلك، ستبدأ إسرائيل بضم أجزاء من ما تسميه "المحيط الأمني" داخل قطاع غزة إلى أراضيها.
وبحسب وسائل الإعلام العبرية تأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية ضغط جديدة منسقة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، تستهدف دفع حماس لتليين موقفها في المفاوضات، دون التسبب في تصعيد شامل في القطاع.
وأكدت القناة أن الرسالة الإسرائيلية نقلت مساء أمس مباشرة وعبر قنوات دبلوماسية وسيطة، وتتضمن تهديدا واضحا بأن الإجراءات العقابية ستبدأ خلال أيام، أبرزها ضم المناطق التي تسيطر عليها قوات الاحتلال داخل القطاع، وعلى رأسها المنطقة الأمنية المحاذية للحدود الشرقية.
في السياق ذاته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن "صبر إسرائيل له حدود"، مشيرًا إلى أن "التحركات الميدانية ستكون حاسمة ما لم تحرز تقدمات سياسية على صعيد صفقة الأسرى".
وتشير تقارير عبرية إلى أن هذه التهديدات ليست مجرد تكتيك تفاوضي، بل جزء من خطة موضوعة سلفًا لتعزيز الحضور الإسرائيلي في المناطق الحدودية داخل غزة، وهو ما تعتبره حماس تصعيدًا خطيرًا ومحاولة لتغيير الواقع الجغرافي والسياسي بالقوة.