«الصحة» تحذر من مرض خطير يصيب المدخنين.. 8 أعراض
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قالت وزارة الصحة والسكان، إن سرطان الرئة من أكثر الأورام انتشارًا، ويصيب المدخنين على وجه الخصوص، كونهم أكثر عرضة للإصابة به، وقد تكون أورام الرئة خبيثة أو حميدة.
تحذير للمدخنينأضافت وزارة الصحة عبر صفحتها الرسمية على «فيس بوك»، أن التدخين السلبي، إضافة إلى التعرض الكبير للإشعاع وتلوث الهواء الشديد، أهم الأسباب التي تؤدي إلى التعرض لأورام الرئة، ولا تظهر أي أعراض في المراحل الأولي لها؛ منوهة إلى الأهمية القصوى للتشخيص المبكر لهذا المرض، حتى يمكن علاجه مبكرًا.
- التعرض لحالة من السعال المستمر.
- الشعور بألم في الصدر.
- التعرض لسعال أو بلغم مصحوب بالدم.
- فقدان الوزن بشكل ليس تفسير.
- ألم في العظام.
- ضيق في التنفس.
- صفير في الصدر.
- خشونة في الصوت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرض خبيث الصحة وزارة الصحة مرض
إقرأ أيضاً:
تحذير خطير | الصحة العالمية: ارتفاع ملحوظ في نشاط الإنفلونزا الموسمية
أطلقت منظمة الصحة العالمية (WHO) تحذيراً حول ارتفاع ملحوظ ومبكر في نشاط الإنفلونزا الموسمية عالمياً، خاصة مع بداية فصل الشتاء في نصف الكرة الشمالي.
وتؤكد المنظمة أن شدة العدوى التنفسية الحادة تتراوح من خفيفة إلى حادة، وقد تؤدي إلى مضاعفات تتطلب دخول المستشفى أو حتى الوفاة.
ارتفاع عالميأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن النشاط العالمي للإنفلونزا قد ازداد في الأشهر الأخيرة، مع ملاحظة ارتفاع كبير في نسبة الكشف عن فيروسات الإنفلونزا الموسمية من سلالةA(H3N2)
وتزامن الارتفاع مع بداية موسم البرد في نصف الكرة الشمالي، حيث أعلنت بعض الدول عن بداية مبكرة للموسم، بينما بدأت دول أخرى تشهد تزايداً في نشاط الفيروسات التنفسية الحادة.
ويأتي هذا النشاط في وقت تتطور فيه فيروسات الإنفلونزا باستمرار.
وقد لاحظت المنظمة منذ أغسطس 2025 ارتفاعاً سريعاً في حالات الإصابة بفيروسات الانفلوانزا من السلالة الفرعية.
وعلى الرغم من أن البيانات الوبائية الحالية لا تشير إلى زيادة في شدة المرض المرتبطة بهذه السلالة الفرعية، إلا أنها تمثل "تطوراً ملحوظاً" في الفيروس.
اللقاحات ضروريةورغم التحور، اتأكدت المنظمة أن اللقاحات الموسمية تظل "أحد أكثر تدابير الصحة العامة فعالية"، وضرورية بشكل خاص للأشخاص المعرضين لخطر كبير للإصابة بمضاعفات الإنفلونزا.
وتشير التقديرات الأولية إلى أن لقاح الإنفلونزا لا يزال يوفر الحماية ضد دخول المستشفى للأطفال والبالغين على حد سواء.وعلى الرغم من وجود بعض الاختلافات الجينية بين الفيروسات المنتشرة حالياً والسلالات المشمولة في اللقاح، إلا أن التطعيم لا يزال من المتوقع أن يوفر الحماية من الأمراض الشديدة.
وتواصل منظمة الصحة العالمية رصد نشاط الفيروسات عالمياً من خلال النظام العالمي للترصد والاستجابة للإنفلونزا، وهي شبكة تضم أكثر من 160 مؤسسة حول العالم، للتأكد من مواكبة الإرشادات الطبية لواقع انتشار الأوبئة التنفسية.