نيويورك - صفا

نجح قراصنة صينيون باختراق حسابات موظفين في وزارة الخارجية الأمريكية والوصول غير المصرح به إلى 60 ألف رسالة بريد إلكتروني، حسب وكالة "رويترز".

وأفاد مصدر في مجلس الشيوخ الأمريكي للوكالة لم يكشف عن هويته بأن مسؤولي السياسة الخارجية أبلغوا المشرعين الأمريكيين بأنه تم اختراق 10 حسابات لموظفين يعملون في وزارة الخارجية الأمريكية.

ولم يتم تحديد أسماء ومناصب الموظفين، غير أن "رويترز" قالت إنهم يعملون على القضايا المتعلقة بمنطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ.

وفي يونيو/ حزيران الماضي أعلنت شبكة الأمن الإلكتروني"مانديانت"،  عن استغلال هاكرز صينيين ثغرة أمنية في تطبيق شائع لأمن الرسائل الإلكترونية وتمكنوا من اختراق شبكات مؤسسات عامة وخاصة في الولايات المتحدة والعالم.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: قراصنة صينيون الصين أمريكا قرصنة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الإيرانية: العقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الإيرانية علقت بشأن العقوبات الأمريكية الجديدة، وقالت إن الادعاءات المطروحة غير صحيحة.

الخارجية الإيرانية: الهجوم على السفينة مادلين قرصنة بحرية لحدوثه في المياه الدوليةالخارجية الإيرانية: سنقدم مقترحا بشأن الملف النووي إلى الولايات المتحدة قريباسيد غنيم: زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى القاهرة محاولة لإعادة التوازن بالمنطقةالعرابي: زيارة وزير الخارجية الإيراني للقاهرة خطوة مدروسة ومهمة


وأضافت الخارجية الإيرانية، أن العقوبات الأمريكية تعكس عدم جدية الولايات المتحدة في المفاوضات، والعقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض وتعزز شكوكنا تجاهها.

لا حدود للتخصيب ما دام في الإطار السلمي
وأوضحت المذكرة الإيرانية أن وثائق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تنص على وجود حدّ لمستوى تخصيب اليورانيوم، طالما لم يتم تحويل المواد إلى أغراض عسكرية، ما يُعدّ ردًا مباشرًا على الاتهامات المتزايدة بشأن رفع طهران لنسب التخصيب.

من جهتها، أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية ومنظمة الطاقة الذرية بيانًا مشتركًا أعربتا فيه عن أسفهما لنشر التقرير الأخير للوكالة، واصفتين إياه بـ"المسيس"، وأكدتا أن إيران لم تُخفِ أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة، حسب تعبير البيان.

خلفية التوتر النووي
يأتي هذا التصعيد في وقت يشهد فيه الملف النووي الإيراني جمودًا سياسيًا منذ انهيار محادثات إحياء الاتفاق النووي عام 2015، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018 في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وعودة طهران تدريجيا إلى رفع مستويات التخصيب خارج سقوف الاتفاق.

وترى دول غربية أن سلوك إيران الحالي يزيد من تعقيد فرص التوصل إلى تسوية دبلوماسية، بينما تردّ طهران باتهام تلك الدول بانتهاج سياسات مزدوجة وتسييس ملف الوكالة الذرية.

طباعة شارك الخارجية الإيرانية إيران واشنطن

مقالات مشابهة

  • تقرير أممي: 138 مليون طفل يعملون رغم وعود القضاء على الظاهرة
  • رويترز عن التطورات بالعراق.. طائرات عسكرية متأهبة لنقل كادر السفارة الأمريكية للخارج
  • رويترز: الإدارة الأمريكية تحذر الدول الأخرى من المشاركة في المؤتمر حول إسرائيل وفلسطين بنيويورك
  • وزارة العدل: لم نتعرض لأي اختراق ونعتمد أحدث المعايير الدولية في مجال الأمن السيبراني
  • وزارة العدل تنفي اختراق أنظمتها المعلوماتية وتسريب بياناتها
  • رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يبعث رسالة خطية إلى وزيرة الخارجية السويدية
  • هاكرز مغاربة يخترقون مؤسسات حكومية جزائرية
  • الخارجية الأمريكية: نواصل الاتصالات على أعلى مستوى مع روسيا وأوكرانيا
  • قراصنة جزائريون يزعمون اختراق بيانات وزارة العدل ومخاوف من ثغرة “الإيميلات الشخصية”
  • الخارجية الإيرانية: العقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض