رئيس مجلس النواب:
- النهج الاستراتيجي لجلالة الملك المُعظم ركيزة أساسية لتعزيز التعاون الدولي للحفاظ على الأمن والاستقرار والتنمية والازدهار
وزير الخارجية:
- قادة الدول ورؤساء الحكومات الشقيقة والصديقة ورؤساء المنظمات الإقليمية والدولية أدانوا الاعتداء الغادر على قوات الواجب البحرينية في المملكة العربية السعودية، وأشادوا بدور البحرين في حماية أمن واستقرار الدول الشقيقة والأمن الإقليمي.

- الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية دليل على عمق علاقة الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين. - مشاركة مملكة البحرين في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة مشاركة إيجابية وبناءة تعزز مكانة المملكة على الصعيد الدولي.
عُقد صباح اليوم الأحد، اجتماع برلماني حكومي مشترك، برئاسة معالي السيد أحمد بن سلمان المسلم، رئيس مجلس النواب، وبمشاركة سعادة السيد جمال محمد فخرو، النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، وبحضور سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، وسعادة الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي، وزير الاعلام، وسعادة السيد عبدالنبي سلمان، النائب الأول لرئيس مجلس النواب، وسعادة الدكتورة جهاد الفاضل، النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، وسعادة النائب أحمد قراطة، النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، ورئيسي وأعضاء لجنتي الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلسي الشورى والنواب.
وفي بداية الاجتماع، أشاد معالي السيد أحمد بن سلمان المسلم، رئيس مجلس النواب، بالنهج الاستراتيجي الراسخ لمملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، ودعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في تعزيز التعاون الدولي للحفاظ على الأمن والاستقرار، والتنمية والازدهار في المنطقة، وعبر نشر قيم ومبادئ السلام والتسامح والحوار، وتطوير منظومة حقوق الإنسان، باعتبارها ثقافة أصيلة وثابتة في المجتمع البحريني.
وأكد معالي رئيس مجلس النواب الدعم البرلماني للاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، والتي تفضل بتوقيعها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ومعالي السيد أنتوني بلينكن، وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي قام بها سموه إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار معاليه إلى أهمية الاتفاقية الشاملة في تطوير وتقوية مسارات التعاون في كافة المجالات، خاصة الأمنية والاقتصادية، بما يحقق الفائدة المرجوة والأهداف المنشودة لمصلحة الوطن والمواطنين ومستقبل الأجيال القادمة، بجانب تعزيز فرص الاستثمار، وفتح آفاق أرحب للقطاع الخاص، ودعم التعاون العلمي والتقني، والارتقاء بالمجالات الحيوية القائمة، خاصة في المجال التجاري والأمن الصحي والرقمي بين البلدين الصديقين.
كما ثمن معالي رئيس مجلس النواب جهود وفد مملكة البحرين برئاسة سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، خلال مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثامنة والسبعين بنيويورك، وإبراز المنجزات البحرينية الحضارية، في ظل المسيرة التنموية الشاملة، وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030.
من جانبه، أكد سعادة السيد جمال محمد فخرو، النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، أن التميّز والتفرّد الذي تحرزه مملكة البحرين في علاقاتها الدبلوماسية، وشراكاتها الدولية والإستراتيجية مع دول العالم كافة، تنطلق من رؤى شاملة، ونهج حكيم من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، معربًا عن الفخر والاعتزاز بالمكانة المرموقة التي وصلت إليها المملكة والمستويات الرفيعة في بناء علاقات دبلوماسية تترسخ عبر التمسك بالقيم والثوابت الوطنية والحضارية، وتأصيل مبادئ السلام والتعايش والإخاء والتسامح مع الجميع، واحترام سيادة الدول.
وأثنى سعادة النائب الأول لرئيس مجلس الشورى على الخطط الحكومية والمبادرات المثمرة التي تنفذها الحكومة الموقرة، وتحظى باهتمام ومتابعة متواصلة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، مشيرًا إلى أنَّ الإنجازات التي تحصدها مملكة البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، تعكس حرصًا على تعزيز الشراكة مع دول العالم في النهوض بالأهداف التنموية العالمية، والاهتمام بالقضايا والموضوعات المشتركة، وخصوصًا فيما يتعلق بالأمن الغذائي، وحماية البيئة، وتحديات تغير المناخ، وتعزيز الأمن والاستقرار من خلال الارتكاز على الحوارات الدبلوماسية، والحلول السياسية الشاملة لحل الأزمات.
وأشاد سعادة النائب الأول لرئيس مجلس الشورى بمضامين كلمة مملكة البحرين، التي ألقاها سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، أمام المناقشة العامة للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثامنة والسبعين بنيويورك، مؤكدًا سعادته أن الكلمة أضاءت وأبرزت العديد من المحطات التنموية في مملكة البحرين، وأظهرت لدول العالم كافة الجهود والمساعي الوطنية والدبلوماسية التي تبذلها مملكة البحرين في سبيل بناء شراكات فاعلة وإيجابية مع دول العالم.
وبيّن سعادة النائب الأول لرئيس مجلس الشورى أن مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المُعظم، أيده الله، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وبتكاتف وتعاضد شعبها الوفي، وفريق البحرين المتميز، ماضية في مسيرتها التنموية والتطويرية، ومستمرة في تعظيم المنجزات والنجاحات في شتى المجالات.
واستهل سعادة وزير الخارجية حديثه في الاجتماع بالإعراب عن بالغ التعازي وصادق المواساة، إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وصاحب المعالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، القائد العام لقوة دفاع البحرين، وإلى كافة منسوبي قوة الدفاع من ضباط وجنود، وأسر وأهالي الشهداء الأبطال، وإلى شعب البحرين الوفي في استشهاد جنود قوات الواجب من قوات دفاع البحرين المرابطة في الحد الجنوبي بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، أثناء تأديتهم واجبهم الوطني المقدس خلال المشاركة مع قوات التحالف العربي للدفاع عن الشرعية اليمنية، باعتداء غادر شنته مليشيا الحوثي بالرغم من توقف العمليات العسكرية بين أطراف الحرب في اليمن.
وقال سعادة وزير الخارجية إن القيادة الحكيمة تلقت التعازي من كثير من قادة الدول الشقيقة والصديقة ورؤساء الحكومات والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين أدانوا هذا الاعتداء الغادر الآثم، وعبروا عن تضامنهم مع مملكة البحرين، وتقديرهم لجهودها والدور البارز الذي تقوم به في حماية أمن واستقرار الدول الشقيقة والأمن الإقليمي بما يضمن سلام المنطقة ويحمي مصالح ومكتسبات شعوبها.
وأعرب سعادة وزير الخارجية عن تقديره لجهود السلطة التشريعية ودورها المهم في دفع مسيرة التنمية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المُعظم، أيده الله، وبمتابعة ودعم صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، منوهًا بمتابعة واهتمام أعضاء السلطة التشريعية بجهود وزارة الخارجية في تنفيذ السياسة الخارجية لمملكة البحرين وتطوير علاقات الصداقة والتعاون المشترك مع الدول الشقيقة والصديقة.
وأطلع سعادته ممثلي السلطة التشريعية على مضمون الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، التي وقعها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، خلال زيارته للولايات المتحدة في منتصف الشهر الماضي، ووصفها بأنها دليل على عمق علاقة الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية الممتدة بين البلدين.
وقال سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني إن الاتفاقية تمثل إضافة مهمة لمسيرة الصداقة والتعاون المشترك الوثيق في المجالات السياسية والأمنية والدفاعية والاقتصادية، وتحقيق مصالحهما المشتركة وحماية وترسيخ الأمن والسلم الإقليمي.
كما أطلع سعادة وزير الخارجية أعضاء السلطة التشريعية على مكاسب مشاركة مملكة البحرين في أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، ووصفها بأنها كانت مشاركة إيجابية وبناءة وفاعلة لتعزيز مكانة مملكة البحرين على الساحة الدولية.
وقال سعادة وزير الخارجية إن مشاركة وزارات الخارجية والنفط والبيئة والتنمية المستدامة والصحة في أعمال الجمعية العامة تمثل في حضور المؤتمرات والمنتديات المصاحبة والاجتماعات الوزارية واللقاءات الثنائية، وكانت فرصة لابراز إنجازات مملكة البحرين على المستوى الوطني، وعلى وجه الخصوص في مجالات التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي والبيئة، وبناء الشراكات وتوثيق الصلات مع الدول الشقيقة والصديقة.
وقال سعادته إن اللقاءات الثنائية التي أجراها مع عدد من وزراء خارجية الدول الشقيقة والصديقة تناولت تنمية علاقات الصداقة والتعاون وفتح آفاق جديدة لتطويرها واستعراض الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الدولية المعاصرة وتعزيز التعاون للحفاظ على الأمن والسلم الدوليين.
وأوضح سعادة وزير الخارجية أن كلمة مملكة البحرين التي ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة استعرضت جهود المملكة لتعزيز مسيرتها التنموية الشاملة وإنجازاتها البارزة في مختلف المجالات، ومساعيها السياسية والدبلوماسية لمد جسور التعاون الثنائي وتعزيز الشراكات الاستراتيجية مع الدول الصديقة والحليفة من أجل الحفاظ على السلم والأمن والاستقرار العالمي وتعزيز النماء والازدهار والرخاء، وتضمنت تأكيد مواقف مملكة البحرين تجاه التحديات والقضايا المعاصرة، والحديث عن التوجهات المستقبلية للمملكة لتعزيز التعاون الدولي ودعم جهود المجتمع الدولي في كل ما من شأنه توفير البيئة الآمنة المزدهرة والمستدامة لخير شعوب العالم.
وفي ختام الاجتماع، أجاب سعادة وزير الخارجية على استفسارات أصحاب المعالي والسعادة أعضاء السلطة التشريعية، التي عكست اهتمامهم بجهود الحكومة لتنمية وتعزيز علاقات المملكة مع دول العالم لما فيه خير وصالح الشعوب.
حضر الاجتماع، سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، وسعادة السفير الدكتور يوسف عبدالكريم بوجيري، المدير العام للشؤون القانونية وحقوق الإنسان بالوزارة، وسعادة السيد راشد بونجمة، الأمين العام لمجلس النواب، وسعادة السيدة كريمة محمد العباسي، الأمين العام لمجلس الشورى، وعدد من المسؤولين في وزارة الخارجية.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا ولی العهد رئیس مجلس الوزراء الدول الشقیقة والصدیقة العامة للأمم المتحدة سعادة وزیر الخارجیة المتحدة الأمریکیة التنمیة المستدامة الأمن والاستقرار السلطة التشریعیة رئیس مجلس النواب مملکة البحرین فی الجمعیة العامة مع دول العالم سعادة السید حفظه الله مع الدول الم عظم حمد بن

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية يشارك في القمة الثانية بين دول مجلس التعاون ودول رابطة الآسيان

كوالالمبور

نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في القمة الثانية بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول رابطة الآسيان، التي تستضيفها العاصمة الماليزية كوالالمبور.

وألقى سمو وزير الخارجية كلمةً أشار فيها إلى الأسس المتينة التي وضعتها القمة الأولى في المملكة العربية السعودية عام 2023م، والشراكة الطموحة بين دول المجموعتين، مؤكدًا أهمية تعزيز الالتزام المشترك، ومتابعة استكشاف أولويات الشراكة الاقتصادية، وتعميق تكامل الأسواق الإقليمية واستدامتها، وأهمية التحول الرقمي، ومشاركة القطاعين العام والخاص، وتعزيز العلاقات بين الشعوب.

وأشاد سموه بالقمة الثانية المنعقدة في ماليزيا والتي تستكمل البناء على المنجزات المحققة سابقًا، وتسعى لتطوير الشراكة بما يخدم مصالح وتطلعات شعوب المجموعتين، ويحقق التنمية المستدامة والاستقرار الإقليمي.

وقال: “توفر العلاقات الاقتصادية بين دولنا فرصًا واعدة في قطاعات حيوية عديدة تشمل القطاع المالي، والزراعة وصناعة الأغذية الحلال، والطاقة الخضراء والمتجددة، حيث حققت دول المجموعتين تقدمًا ملحوظًا في مستويات التبادل التجاري وشهدت نموًا بنسبة 21% من عام 2023 إلى 2024م، ليبلغ حجم التجارة قرابة 123 مليار دولار في عام 2024م؛ مما يعكس الإمكانات الكبيرة لشراكتنا، ويبرز أهمية تكثيف الجهود لتسهيل التجارة بين دولنا، وتذليل أي عقبات أمامها”.

وأشار سموه في هذا الصدد إلى المؤتمر الاقتصادي والاستثماري الذي نظمته وزارة الاستثمار في الرياض بتاريخ 28 مايو 2024م، الذي شكل منصة استثنائية لتبادل الفرص الاستثمارية، وبناء جسور التواصل بين القطاعات الخاصة في المنطقتين، متطلعًا إلى زيادة مشاركة القطاع الخاص لتحقيق الأهداف المشتركة.

وأوضح أن القمة الثانية تنعقد وسط تحديات عالمية عديدة، تشمل تداعيات التغير المناخي، وتقلبات أسواق الطاقة، إلى جانب الحاجة الملحة لتعزيز الأمن الغذائي والمائي، مشيرًا إلى ما تم الاتفاق عليه في القمة الأولى بالرياض 2023 بالالتزام المشترك في مواجهة هذه التحديات.

وجدد سمو وزير الخارجية تأكيد المملكة على الالتزام بحل عادل وشامل يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية، داعيًا إلى تضافر الجهود الدولية لتعزيز السلام، ودعم الإغاثة الإنسانية في غزة، وتعزيز الاستقرار الإقليمي من خلال معالجة التوترات السياسية والإنسانية بشكل شامل.

وفي ختام الكلمة أكد سموه دعم المملكة للمبادرات التي تعزز التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول الآسيان، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب نحو مستقبل مزدهر ومستدام.

حضر القمة، وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة والمشرف العام على وكالة الوزارة لشؤون الدبلوماسية العامة السفير الدكتور عبدالرحمن الرسي، ووكيل الوزارة لشؤون الاقتصاد والتنمية عبدالله بن زرعة، ووكيل وزارة الاستثمار للعلاقات الدولية سارة السيد، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا مساعد السليم، والسفير في وزارة الخارجية هيثم المالكي، ومدير إدارة مجلس التعاون لدول الخليج العربية أنس الوسيدي.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/BCORTLT0T4zxhM3g.mp4

مقالات مشابهة

  • و‎زير الدولة بوزارة الخارجية يجتمع مع نائب وزير خارجية جورجيا
  • رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يستقبل وزيرة الأشغال العامة الكويتية
  • وزير الخارجية يلتقي رئيس البرلمان الموريتاني في نواكشوط
  • و‎زير الدولة بوزارة الخارجية يجتمع مع وزير خارجية أرمينيا
  • رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يستقبل رئيس البرلمان الهنغاري
  • رئيس مجلس الشورى يجتمع مع رئيس البرلمان الهنغاري
  • وزير الخارجية يشارك في القمة الثانية بين دول مجلس التعاون ودول رابطة الآسيان
  • سمو السيد نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع يستقبل ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بدولة الإمارات
  • وزير الخارجية ووزير خارجية إسبانيا يناقشان المستجدات في قطاع غزة والضفة الغربية والجهود المبذولة بشأنها
  • الصفدي: السلطة التشريعية ستبقى تؤسس لمناخات جديدة للحرية والاختلاف