الاتجاه لتحلية مياه البحر واستخدام الجوفية| تحديات واجهت مصر وتغلبت عليها.. شاهد
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أكد الدكتور خالد أبو زيد، المدير الإقليمي للموارد المائية بمنظمة سيداري، أن الدولة المصرية تبذل جهدا كبيرا لسد الفجوة المائية، مشيرا إلى أن نصيب الفرد من الموارد المائية العذبة أصبح 560 مترا مكعبا سنويا.
وقال خالد أبو زيد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “صباح الخير يا مصر”، عبر “القناة الأولى المصرية”، أنه لدينا مصدر مائي وحيد وهو نهر النيل، وهذه الموارد لا تزيد، ومع زيادة عدد السكان والاحتياجات المائية لتلبية الاحتياجات المتزايدة.
وتابع المدير الإقليمي للموارد المائية بمنظمة سيداري، أن هناك موارد غير تقليدية تشمل التوجه إلى تحلية مياه البحر، حيث اتخذ قرارا بأن جميع المدن الساحلية تعتمد على تحلية المياه المالحة في الخزانات الجوفية.
تُستخدم بحرص شديد
وأشار خالد أبو زيد إلى أن أن الموارد المائية الجوفية المتاحة في مصر إما معاد استخدامها بوادي النيل أو الدلتا، وهناك المياه الجوفية بالصحاري حيث تواجه تحديا آخر وهو أنها مياه غير متجددة، وبالتالي، فإنها لابد أن تُستخدم بحرص شديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفجوة المائية نهر النيل السكان المدن الساحلية
إقرأ أيضاً:
قرار عاجل من ولايتي إسطنبول ويالوفا: حظر استخدام وبيع الألعاب النارية
أعلنت ولاية إسطنبول عن حظر بيع واستخدام المواد المتفجرة، وذلك ضمن تدابير الوقاية من حرائق الغابات.
وجاء في بيان الولاية ما يلي:
توسيع تدابير مكافحة الحرائق!
“مع اشتداد تأثير فصل الصيف، شهدت مناطق مختلفة من بلادنا زيادة في حرائق الغابات.
وسبق أن أصدرنا قرارًا بحظر دخول المناطق الحرجية في إسطنبول خلال الفترة بين 23 يونيو/حزيران و15 أكتوبر/تشرين الأول، في محاولة لمنع هذه الحرائق المؤلمة.
والآن، وفي إطار تدبير إضافي، تقرر:
حظر بيع واستخدام المواد المتفجرة والقابلة للاشتعال، مثل الألعاب النارية، الإشارات النارية، الشعلات، وغيرها، في عموم إسطنبول خلال الفترة الممتدة من 29 يوليو/تموز وحتى 28 أكتوبر/تشرين الأول.
اقرأ أيضاممثل تركي يثير الجدل بتأييده مبادرة “تركيا خالية من…