لمواجهة سيريلانكا.. 20 لاعبا في معسكر المنتخب الوطني الأول يتوجهون غدا للسعودية
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أعلن التشيكي سكوب، المدير الفني للمنتخب اليمني، الأربعاء، قائمة اللاعبين المغادرين إلى السعودية يوم غد الجمعة، استعدادا لمباراة سيريلانكا في التصفيات المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
وأوضح مدير المنتخب عبد السلام الغرباني، للصفحة الرسمية للاتحاد اليمني عبر فيسبوك أن الجهاز الفني للمنتخب وجه الشكر للاعبين عمرو طلال وجلال الجلال وزيدان نبيل وأنور الطريقي وعمار البيضاني وسعدون المحوري، على جهودهم الكبيرة التي بذلوها مع المنتخب خلال الفترة السابقة من معسكرات داخلية وخارجية.
وأشار الغرباني لأن الفرصة ما زالت أمام اللاعبين للعودة للمنتخب مستقبلا، من خلال الحفاظ على جاهزيتهم ومشاركتهم في مباريات الدوري.
وضمت قائمة اللاعبين الذين سيغادرون للسعودية 20 لاعبا هم:
1 بسام فريد
2 لؤي عبدالله
3 محمد امان
4 عبدالله السعدي
5 محمد الغيلي
6 عبدالله الدقين
7 الخضر الدوح
8 عبد المعين الجرشي
9 رضوان الحبيشي
10 وحيد الخياط
11 محمد الطيري
12 حمزة حنش
13 محمد ناجي
14 عبد المجيد صبارة
15 قاسم الشرفي
16 حمزة محروس
17 أحمد ماهر
18 هاني أبو هادي
19 صقر الحربي
20 يوسف الحيمي
وسينضم 12 محترفا قبل اللقاء بـ4 أيام، بحسب لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: المنتخب الوطني سيريلانكا كأس آسيا اليمن كرة قدم
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يتأخر بهدفين أمام السويد في الشوط الأول
أنهى المنتخب الوطني الجزائري الشوط الأول من مواجهته الودية أمام منتخب السويد متأخرًا في النتيجة بهدفين دون رد.
في المباراة التي تُجرى خارج الديار بملعب على أرضية ملعب “ستراوبيري أرينا” بمدينة سولنا القريبة من العاصمة ستوكهولم وتندرج ضمن استعدادات الخضر للاستحقاقات المقبلة.
وجاء الهدف الأول للمنتخب السويدي في الدقيقة 14، بعد هفوة دفاعية استغلها أصحاب الأرض بطريقة سريعة ومنظمة، حيث نفذ خط هجوم السويد لعبة ثلاثية سلسة اخترق بها الدفاع الجزائري، قبل أن يوقع متوسط الميدان كين سيما الهدف الأول بتسديدة مركزة.
ولم تمضِ دقائق طويلة حتى عاد اللاعب نفسه ليُعمّق الفارق، مسجلًا الهدف الثاني في الدقيقة 28 بطريقة مشابهة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة بين عناصر المنتخب السويدي، كشفت من جديد ارتباك الخط الخلفي للمنتخب الوطني وغياب التركيز في التمركز الدفاعي.
المنتخب الجزائري كان رده بفرص قليلة، لم تترجم لأهداف، وبات أشبا الناخب، بيتكوفيتش، مطالبين بردّ فعل قوي في الشوط الثاني، لتدارك النتيجة واستعادة التوازن، خاصة في ظل الأداء المتواضع دفاعيًا أمام منتخب أظهر فاعلية كبيرة في الثلث الهجومي.