مدير إعلام جيشان : نستنكر اي إجراءات غير قانونية تطال مكتب الاعلام بالمحافظة اوغيره ونعلن تضامننا معه
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
جيشان ( عدن الغد) خاص :
اكد الصحفي يونس مساعد مدير مكتب الاعلام مديرية جيشان ان من حق مكتب الاعلام بالمحافظة التمسك باللوائح والانظمة والقوانين والتي تسير العمل الاداري وعدم تجاوز صلاحياته المخولة قانونا وتهميشه وتمرير قضايا إدارية دون علمه بالمخالفة وهذا ما تؤكده مذكرة الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة بالمحافظة بعدم قانونية ما قام به مكتب الخدمة المدنية محافظة ابين في التعديل في كشوفات مرتبات موظفي مكتب الإعلام بالمحافظة ودون علم مدير عام مكتب الاعلام محافظة ابين الدكتور ياسر باعزب وعدم قانونيتها.
وأكد مدير اعلام جيشان تضامنه المطلق مع مكتب إعلام المحافظة في الالتزام باللوائح والقوانين والتشريعات لكل موظفي الدولة دون انتقاء او محاباة والناس سواسية امام القانون وفي الحقوق والواجبات وكان من المفروض اخذ بموافقة مكتب الإعلام أثناء اي تدخلات في شؤون المكتب والموظفين.
ونطالب بسرعة صرف مرتبات موظفي الاعلام بالمحافظة ، كما ندعو قيادة السلطة المحلية بالمحافظة عدم التسرع في اتخاذ اي إجراءات نحو الكادر الإعلامي والإكاديمي المتميز كامثال الدكتور ياسر باعزب مدير عام فرع وزارة الاعلام محافظة أبين، الذي ابدى التزامه بالنظام والقانون واللوائح الادارية المنظمة للعمل.
ونؤكد اننا مع النظام والقانون والتشريعات وتطبيقها على الجميع ونرفض اي اجراءات تعسفية بحق الكوادر المؤهلة ونطالب الجميع وفي مقدمتهم زملاء الاعلام والحرف والنشطاء وقادة الرأي في الدفاع عن الحق ورفض اي تهميش او اقصاء او تعسف بحق كوادرنا وفي مقدمتهم الاكاديمي والاعلامي القيادي الدكتور ياسر باعزب مدير عام فرع وزارة الاعلام محافظة أبين.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مکتب الاعلام
إقرأ أيضاً:
حملة اختطافات حوثية تطال إعلاميين في الحديدة
نفذت مليشيا الحوثي،صباح الجمعة، حملة مداهمات واختطافات استهدفت عدداً من الإعلاميين والمصورين في مدينة الحديدة، ضمن سلسلة اعتقالات تعسفية نفذها جهاز الأمن والمخابرات التابع للمليشيا، دون الإفصاح عن الأسباب او توجيه اتهامات.
وشملت قائمة المختطفين كلاً من:
وليد غالب (صحفي)
عبدالمجيد الزيلعي (ناشط إعلامي)
عبدالجبار زياد (مصور)
حسن زياد (صحفي)
عبدالعزيز النوم (مخرج)
عاصم محمد (كاتب)
مروة محمد راشد (طالبة إعلام)
وتجدر الإشارة إلى أن معظم المختطفين لا يُعرف عنهم انتقادهم العلني لسياسات المليشيات، وبعضهم أغلق حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي منذ سنوات، مما يثير تساؤلات حول دوافع هذه الاعتقالات.
وتأتي هذه الحملة في الحديدة بالتزامن مع عمليات اختطاف مشابهة شهدتها محافظات إب وصنعاء وعدد من المناطق الأخرى الخاضعة لسيطرة الجماعة الحوثية، في تصعيد جديد من قبل المليشيا ضد الأصوات المدنية والإعلامية.