اصنعوا لقلوبكم ثوبا من التفاؤل..
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
اصنعوا لقلوبكم ثوبا من التفاؤل..
** تفننوا في حياكة التفاؤل جيداً، أخيطوا تمزُقات اليأس، ورقعوها بالدعاء، ألبسوها لقلوبكم. كل يوم فهي تستحق ذلك، واعلموا أن أفضل الخيوط لصنع ذلك، هي الثقة بالله.
**التفاؤل دواء بلا أعراض، وشفاء لكثير من الأمراض، لا تصلح الحياة إلا به. ولا يستريح الإنسان إلا بسلوك طريقه، ولا طريق أقرب للفرج من طريقه.
**التفاؤل يجعلك تعيش حياتك بفرح، فكم من حلم صار، واقعا بالتفاؤل. حُسن ظنك يمنحك النجاح قبل اكتماله، بينما التشاؤم يذيقك حسرة الفشل قبل حدوثه.
**التفاؤل بالحياة واليقين بأن الأيام الجميلة قادمة يزيدك، ثقة بنفسك فأفتح قلبك للحياة تجد الأجمل.
**اجعل التفاؤل أساس طريقك في الحياة وإن أتعبتك أيامك ونفذت طاقتك. تفائل بأن هُناك طرقاً أخرى تنتظرُك، مليئة بما يُبهج روحك ويجدد شغف الحياة بك.
** إذا سعيت لأمرٍ ثم لم تصلِ، تجاوز اليأس بالتحفيز والأملِ، فما فات مات. وفي الآمال متسعٌ وفسحة الوقت للساعينَ لمْ تزل، قاوم لا زال في الحياة مُتسع لتحل
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تصحح خطأ ترامب.. هناك 24 أسير على قيد الحياة في غزة
صرح مسؤول إسرائيلي يوم الأربعاء أن 24 رهينة ما زالوا على قيد الحياة في غزة، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن العدد 21، مما أثار قلق عائلاتهم.
قال جال هيرش، منسق شؤون الرهائن الإسرائيلي، في منشور على موقع إكس إن حركة حماس الفلسطينية تحتجز 59 رهينة، منهم 24 على قيد الحياة و35 قتيلاً، وهي أرقام لم تتغير منذ ما قبل تصريحات ترامب.
وأضاف: "يتم إطلاع جميع عائلات المختطفين دائمًا على المعلومات التي لدينا عن أحبائهم".
وفي حديثه خلال فعالية في البيت الأبيض يوم الثلاثاء، قال ترامب إن 24 رهينة كانوا على قيد الحياة قبل أسبوع، لكن العدد الآن 21.
وقال "أقول 21، لأنه حتى اليوم، بلغ العدد 21. توفي ثلاثة"، دون ذكر مصدر أو تقديم مزيد من التفاصيل.
وقد دفع تعليق ترامب المجموعة التي تمثل عائلات الرهائن إلى مطالبة الحكومة الإسرائيلية بمشاركة أي معلومات جديدة معهم على الفور.
وقال متحدث باسم المجموعة "إن المقر يدعو رئيس الوزراء مرة أخرى إلى وقف الحرب حتى عودة آخر مختطف. هذه هي المهمة الوطنية الأكثر إلحاحًا وأهمية".
وقد تم احتجاز ما مجموعه 251 شخصًا كرهائن خلال هجمات حماس في 7 أكتوبر 2023.
تقول الحكومة إن هدفي حربها هما القضاء على حماس وإطلاق سراح الرهائن.
وقد أعلنت هذا الأسبوع عن توسيع هجومها على غزة، مما أثار قلق عائلات الرهائن الذين يقولون إن هذا سيزيد من تعريض أحبائهم للخطر.