الطائفة الإنجيلية: نقف خلف الدولة وموقفها الأصيل في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
القاهرة- أ ش أ:
أكدت الطائفة الإنجيلية في مصر برئاسة الدكتور القس إندريه زكي أنها نقف خلف الدولة المصرية، وموقفها الأصيل في الحفاظ على الأرواح وعلى حقوق الشعب الفلسطيني ، وأنها تثمن الدور المحوري المصري في التدخل والتفاعل مع الأزمة .
وأعربت الطائفة الإنجيلية في مصر - في بيان لها - إدانتها لكافة أشكال العنف والصراع المسلح بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وما تسبب في اعتداءات على عدد كبير من المدنيين الأبرياء.
وأكدت الطائفة الإنجيلية أنها تدعو الجميع إلى الاستماع لصوت العقل والحكمة في التعامل مع كافة الأطراف، ونؤمن بأن الله قادر على تهدئة العاصفة، ونصلي من أجل أن يُحل اللهُ السلامَ والطمأنينة والهدوء على جميع دول العالم .
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني القس إندريه زكي الطائفة الإنجيلية الشعب الفلسطيني طوفان الأقصى الطائفة الإنجیلیة
إقرأ أيضاً:
برلماني: ثورة 30 يونيو أنقذت الدولة المصرية من مخطط الإخوان لتفكيك الوطن
قال النائب الدكتور أحمد عبد المجيد وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، إن ذكرى ثورة 30 يونيو ستبقى خالدة في وجدان الشعب المصري، باعتبارها لحظة فاصلة في تاريخ الوطن، استطاع فيها المصريون أن يتصدوا لمخطط جماعة الإخوان الإرهابية التي حاولت اختطاف الدولة ومؤسساتها، وجر البلاد إلى نفق مظلم من الفوضى والانقسام.
إحباط محاولات تفكيك الدولةوأوضح "عبد المجيد"، في تصريح صحفي له اليوم، أن ما كشفته السنوات التي أعقبت الثورة من وثائق وشهادات، أثبت بالدليل القاطع أن التنظيم الإخواني لم يكن يحمل مشروعًا وطنيًا، بل كان أداة في أيدي قوى خارجية معادية، يسعى لتفكيك الدولة المصرية، واستهداف جيشها وشرطتها وقضائها، وتدويل أزمتها عبر التحالف مع أجهزة استخبارات أجنبية.
وأكد وكيل لجنة الإسكان بـ البرلمان، أن جرائم الإخوان بعد 30 يونيو، وعلى رأسها العنف المسلح وعمليات الاغتيال التي استهدفت رجال الجيش والشرطة والقضاء، تثبت أنهم جماعة إرهابية لا تؤمن بالدولة، ولا تنتمي لهذا الوطن، وإنما تنفذ أجندات تآمرية تهدف إلى إسقاط مصر وتحويلها إلى ساحة اقتتال داخلي.
يقظة الشعب المصري واصطفافه خلف مؤسساته الوطنيةوأضاف "نائب الاسكندرية" أن يقظة الشعب المصري واصطفافه خلف مؤسساته الوطنية، وعلى رأسها القوات المسلحة، كان هو الدرع الحقيقي الذي حمى مصر من مصير مماثل لدول تفككت بفعل الإرهاب والمؤامرات، مشددًا على أن الدولة المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي نجحت في إعادة بناء مؤسساتها، وترسيخ الأمن، ودفع عجلة التنمية والاستثمار رغم كل التحديات.
واختتم الدكتور أحمد عبد المجيد ، بالتأكيد على أن ملحمة 30 يونيو ستظل علامة مضيئة في تاريخ الأمة، ودليلًا على وعي شعب لا يُخدع، وقيادة وطنية تعرف طريق الحفاظ على الدولة ومقدراتها.