أعلنت مصادر إسرائيلية، مقتل إيلي غيسنبرغ أحد كبار الضباط الإسرائليين خلال اشتباكات غلاف غزة، وفقا لقناة روسيا اليوم.

ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى  بلدة سديروت.

وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.

وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.

وأعلن حزب الله اللبناني،  إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.

وأفادت وسائل إعلامية، يوم السبت، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

غزة تشتعل.. تعزيزات إسرائيلية ضخمة وغارات مكثفة ترفع حصيلة القتلى وتعمّق الكارثة الإنسانية

صعّد الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة خلال الساعات الماضية، عبر إدخال جميع ألوية المشاة والمدرعات النظامية إلى القطاع، بالتزامن مع غارات جوية ومدفعية مكثفة أسفرت عن مقتل 52 فلسطينياً خلال 24 ساعة، في واحدة من أكثر الهجمات دموية منذ أسابيع، بحسب مصادر طبية ومحلية فلسطينية.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن الجيش استكمل نشر ألوية المشاة والمدرعات، بما يشمل وحدات المظليين، غولاني، ناحال، كفير، اللواء السابع، اللواء 188، واللواء 401، إلى جانب قوات كوماندوز وجنود احتياط. وأوضحت أن هذه القوات انتشرت في مختلف محاور القتال ضمن خطة تهدف إلى توسيع الهجوم البري في القطاع.

وأكدت التقارير أن العمليات العسكرية تتركز في محورين رئيسيين: شمال القطاع، خصوصاً في محيط مخيم جباليا، وجنوبه في خان يونس، حيث تسعى القوات الإسرائيلية إلى تفكيك ما تصفه بـ”البنية التحتية العسكرية” التابعة لحركة “حماس”، وسط اشتباكات عنيفة وقصف متواصل.

وتزامناً مع الحشد العسكري، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن مروحيات عسكرية نقلت عدداً من الجنود الجرحى إلى مستشفيي “تل هشومير” و”بلنسون”، في وقت يخضع فيه “حدث أمني” لم تُكشف تفاصيله للرقابة العسكرية.

في المقابل، شهد القطاع موجة عنيفة من الغارات الإسرائيلية طالت دير البلح وخان يونس ورفح، وأسفرت عن مقتل عشرات المدنيين، بينهم نساء وأطفال.

وأفادت وكالة “وفا” الفلسطينية بأن طائرة مسيّرة استهدفت محلاً تجارياً في دير البلح، ما أدى إلى مقتل خمسة أشخاص من عائلة واحدة. كما قُتل سبعة مدنيين وأصيب أكثر من 60 آخرين في قصف استهدف تجمعاً للنازحين غرب مدينة رفح.

وسجّلت مناطق عدة في شمال القطاع، بينها بيت لاهيا وجباليا، قصفاً مدفعياً وغارات من مروحيات، في وقت حذّر فيه مستشفى العودة شمال غزة من إطلاق نار كثيف في محيطه، ما يهدد حياة المرضى والطواقم الطبية ويفاقم الوضع الإنساني.

كما طالت الغارات منازل في الفخاري والمواصي ومخيم خان يونس، ما أسفر عن سقوط مزيد من القتلى والجرحى. وفي مدينة غزة، استهدفت غارات جوية حي التفاح ومفترق السنافور، وأدت إلى مقتل عدد من المدنيين، بينهم أربع نساء وطفلة.

في ظل هذا التصعيد، أعلنت مصادر إسرائيلية تأجيل تنفيذ خطة توزيع الغذاء الأميركية في غزة لعدة أيام بسبب تحديات لوجستية.

وأفاد موقع “i24NEWS” بأن ما يُعرف بـ”المساحة المعقمة” لتوزيع المساعدات تحت رقابة أمنية إسرائيلية لن تُفعّل في المرحلة الأولى، رغم استكمال الترتيبات الدفاعية وتأمين الميزانية اللازمة.

ووفقاً لتقديرات فلسطينية ودولية، تجاوز عدد ضحايا الحرب في غزة منذ 7 أكتوبر 2023 أكثر من 176 ألف قتيل وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، وسط انهيار شبه كامل في البنية التحتية الطبية والإنسانية، واستمرار التحذيرات الدولية من كارثة وشيكة في القطاع المحاصر.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن هوية مهندس التواصل بين حركة حماس وإدارة ترامب
  • القتال تحت الأنقاض.. كيف تحافظ حماس على قوتها رغم الدمار الإسرائيلي؟
  • مصادر مشاركة بالمفاوضات: حماس تطالب بضمانات حقيقية لإنهاء الحرب
  • مصادر طبية: استشهاد 89 فلسطينيا بغارات إسرائيلية على غزة منذ فجر الاثنين
  • مصادر تتحدث عن مقترح أميركي جديد بشأن غزة يطرح الأسبوع الجاري
  • خلال الأيام القليلة المقبلة - ترامب يقترب من إعلان وقف إطلاق النار في غزة
  • عملية غامضة فوق الأراضي السورية: أرشيف الجاسوس إيلي كوهين يعود إلى إسرائيل بعد 60 عاماً
  • مصادر طبية في غزة: 38 قتيلًا و204 مصابين وسط وجنوبي قطاع غزة من جراء القصف الإسرائيلي خلال آخر 24 ساعة
  • غزة تشتعل.. تعزيزات إسرائيلية ضخمة وغارات مكثفة ترفع حصيلة القتلى وتعمّق الكارثة الإنسانية
  • مقتل سائق أطلق النار على شرطة فرجينيا