أوبك تتوقع استمرار نمو الطلب على النفط حتى 2045
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
توقعت منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك”، الإثنين، في تقريرها “توقعات أوبك للنفط العالمي لعام 2023″، نمو الطلب على النفط بنحو 10.6 مليون برميل يوميا بين 2022 و 2028.
كما توقعت المنظمة وصول الطلب العالمي على النفط إلى 110.2 مليون برميل يوميا بحلول 2028، واستمرار نمو الطلب العالمي على النفط حتى عام 2045 ليصل إلى 116 مليون برميل يوميا.
وترى المنظمة أن نمو الطلب على النفط سيكون مدفوعا من قطاع النقل والبتروكيماويات وقطاع الطيران.
كما أكد أوبك في التقرير أن حصة نفطها من المعروض العالمي سترتفع من 34 بالمئة في 2022 إلى 40 بالمئة في 2045.
وأضافت المنظمة، أن قطاع النفط يتطلب استثمارات بمقدار 14 تريليون دولار بين 2022 و 2045.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
كلمات دلالية: على النفط نمو الطلب
إقرأ أيضاً:
“حماس”تدعو إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي ضدّ استمرار العدوان الصهيوني
الثورة نت/وكالات دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)،اليوم الثلاثاء، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في قطاع غزَّة. وقالت الحركة في بيان : “ليكن يوم الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد)”. كما دعت الحركة جماهير أمتنا العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي، في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضدّ استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع المُمنهج بحقّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة. وطالبت بتصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للعدو، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء. وقالت “إنَّه لمن الوفاء لغزة العزة، ولدماء وتضحيات القادة الشهداء الكبار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، أن نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد 3 أغسطس يوماً وطنياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكاً متواصلاً، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة”.