من المتوقع أن يتم تجهيز المزيد من الطائرات في الأيام المقبلة للتعويض عن تعليق العديد من الرحلات التجارية من وإلى إسرائيل

اعلان

وصلت طائرة مليئة بالمواطنين الفرنسيين العائدين من إسرائيل إلى باريس في وقت مبكر من يوم الجمعة. ويأتي ذلك بعد خمسة أيام من شن حركة حماس هجوما مفاجئا على إسرائيل.

وهبطت طائرة أولى تقل 377 مواطنا فرنسيا في باريس على متن رحلة استأجرتها وزارة الخارجية الفرنسية.

وقد تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في خطاب متلفز الخميس، بأن الحكومة ستحمي الجالية اليهودية، مشيرا أيضًا إلى المخاوف بشأن العداء تجاه مسلمي فرنسا.

ماكرون وشولتس يجريان محادثات في هامبورغ ويتعهّدان دعم إسرائيلشاهد: ماكرون يحذر من الانقسام الداخلي.. الشرطة الفرنسية تفرق بالقوة مظاهرة داعمة لفلسطين في باريس

ومن المتوقع أن يتم تجهيز المزيد من الطائرات في الأيام المقبلة للتعويض عن تعليق العديد من الرحلات التجارية من وإلى إسرائيل.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: كبير حاخامات أوكرانيا يعبر عن قلقه إزاء وضع اليهود في إسرائيل واشنطن تنتقد تشبيه الرئيس الكولومبي مسؤولين إسرائيليين بالنازيين وتطالبه بإدانة طوفان الأقصى مصر ترفض إقامة ممرات آمنة لدخول اللاجئين الفلسطينيين إلى سيناء حركة حماس باريس فرنسا إسرائيل قطاع غزة اعلانالاكثر قراءةمباشر. طوفان الأقصى.. إسرائيل ألقت على غزة 4 آلاف طن من المتفجرات ومقتل أكثر من 1500 فلسطيني وإصابة 6 آلاف شاهد: لحظة اقتحام كتائب القسام لموقع عسكري إسرائيلي شرق محافظة خانيونس وأسر من فيه من أثينا ولوس أنجلس إلى تل أبيب.. مئات الإسرائيليين يهرعون نحو الدولة العبرية دعما للمجهود الحربي طوفان الأقصى: مقتل أكثر من 1100 فلسطيني في غزة جلهم من النساء والأطفال جراء القصف الإسرائيلي العنيف كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حزب الله يؤكد جهوزيته "متى يحين وقت أي عمل" ضد إسرائيل ودعوات لجمعة "يوم غضب" تضامنا مع القطاع يعرض الآن Next طوفان الأقصى: كاميرا يورونيوز في قطاع غزة المنكوب.. دمار وطوابير للحصول على الماء والغذاء يعرض الآن Next ارتفاع نسبة الهجمات ضد اليهود في بريطانيا بنسبة 400% والحكومة تعزز التمويل لحمايتهم يعرض الآن Next وزير فرنسي يحذر من مخاطر النزاع بين حماس وإسرائيل على الاقتصاد العالمي يعرض الآن Next مصر ترفض إقامة ممرات آمنة لدخول اللاجئين الفلسطينيين إلى سيناء

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل غزة طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين قطاع غزة كتائب القسام ضحايا أطفال الشرق الأوسط Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل غزة طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: حركة حماس باريس فرنسا إسرائيل قطاع غزة حركة حماس إسرائيل غزة طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين قطاع غزة كتائب القسام ضحايا أطفال الشرق الأوسط حركة حماس إسرائيل غزة طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين طوفان الأقصى یعرض الآن Next حرکة حماس

إقرأ أيضاً:

من «طوفان الأقصى» إلى «خريف طهران».. تفكك محور المقاومة الإيراني

 

لم تعد عملية “طوفان الأقصى”، التي انطلقت قبل عامين من غزة، مجرد مواجهة محلية. بل كانت الشرارة الإقليمية التي أشعلت نيران الصراع ودفعت إيران إلى واجهته، لتستغل الفرصة في محاولة لإعادة تنشيط “محور المقاومة” الذي بنته بعناية على مدار عقود. إلا أن ما حدث لم يكن انتصاراً، بل سلسلة من الانتكاسات التي كشفت هشاشة هذا المحور.

 

الانهيار التدريجي

 

شهدت الساحة الإقليمية تفككاً سريعاً لأذرع إيران الرئيسية، بدءاً من لبنان وصولاً إلى سوريا وغزة. انخرط “حزب الله” اللبناني في “معركة إسناد غزة” منذ اليوم التالي للعملية، لكن الثمن كان باهظاً. واجه الحزب ضربات قاصمة، أبرزها “ضربة البيجر” التي كلفت الحزب أكثر من 4,000 إصابة، بينها حالات بتر وتشوهات

 

ونحو 35 قتيلًا، بينهم مدنيون وأطفال بمن فيهم قادة بارزون. وتوّجت هذه الضربات باغتيال الأمين العام حسن نصر الله وخليفته هاشم صفي الدين. هذا الاستنزاف الكارثي أكد عمق تبعية الحزب لـ ولاية الفقيه، وهو ما ورد على لسان الشيخ نعيم قاسم في وقت سابق ،بأن كل إنجازات المقاومة هي “ببركة الدعم الإيراني”. مع سقوط القيادة، بدأ التوازن التنظيمي والسياسي للحزب ينهار، ما أثر بشكل مباشر على نفوذ طهران في المشهد اللبناني.

 

في سوريا، كانت الضربة أكثر حزماً وإستراتيجية. إنهاء نظام بشار الأسد وتولي الرئيس أحمد الشرع الحكم مما أنهى فعلياً دور دمشق كذراع إيرانية في المنطقة. والأهم، هو أن المعابر البرية الحيوية التي اعتمدت عليها إيران لنقل السلاح إلى لبنان عبر العراق وسوريا أصبحت إما مقطوعة أو تحت رقابة دولية مشددة، ما عطّل خطوط الإمداد التي مثّلت شريان حياة طهران الإقليمي لعقود. واكتمل هذا الانهيار الإقليمي بموافقة حركة “حماس” على اتفاق وقف إطلاق النار. الاتفاق، الذي صاغه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووافق عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي تضمن شرطاً حاسماً بعد الأقسى وهو تسليم السلاح بإشراف دولي. هذا البند سحب من طهران واحدة من أهم أوراقها في الملف الفلسطيني وأغلق آخر نافذة نفوذ لها في غزة.

 

قلب طهران على صفيح ساخن

 

لم يقتصر الارتباك على الحلفاء في الخارج، بل اخترق النظام الأمني في قلب العاصمة الإيرانية، تزامناً مع تحذيرات دولية متصاعدة. كشف اغتيال رئيس حركة “حماس” إسماعيل هنية في منطقة أمنية حساسة بطهران ويوم تنصيب الرئيس الايراني مسعود بزكشيان، الامر الذي كشف مدى هشاشة المنظومة الأمنية للنظام. الحادث أثار تساؤلات جدية داخل إيران وحول العالم بشأن قدرة طهران على حماية حلفائها، حتى عندما يكونون داخل أراضيها، ما زاد من الشكوك حول قوة النظام وصلابته.

 

في خضم هذا التراجع، جاءت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتصعّد الضغط بشكل مباشر. حين أعلن ترامب في فرجينيا،”لقد دمّرنا البرنامج النووي الإيراني بالكامل، وإذا أعادوا تشغيله، فلن ننتظر طويلًا هذه المرة.” هذا التحذير لم يكن مجرد كلام، بل تذكير عملي بالضربات السابقة التي استهدفت منشآت حساسة مثل نطنز وفوردو وأصفهان، باستخدام قاذفات “B-2” وصواريخ “توماهوك”. رسالة واشنطن واضحة،أي محاولة إيرانية لإعادة التخصيب النووي ستُقابل برد سريع وقاسي، دون اللجوء إلى مفاوضات أو تحذيرات مسبقة.

 

كلام ترامب استدعى ردا من وزارة الخارجية الإيرانية بوصف كلام ترامب بأنه “اعتراف بجريمة حرب”. وفي محاولة يائسة لتعويض خسائرها العسكرية، تسعى طهران لتعزيز قدراتها عبر صفقات متأخرة مع روسيا والصين، تتضمن مفاوضات لشراء 48 مقاتلة “سوخوي سو-35” ومنظومات دفاع جوي متطورة “إس-400” و “HQ-9” الصينية. لكن هذه الخطوات تبدو متأخرة أمام الحشد العسكري الأميركي المتفوق تكنولوجياً وإستراتيجياً. وعلى الصعيد الداخلي، استمرت المعارضة الإيرانية في الضغط. منظمة “مجاهدي خلق” والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية واصلا نشاطهما في المحافل الدولية لكشف انتهاكات النظام وتقديم البدائل السياسية. وبرزت مريم رجوي، رئيسة المقاومة، بتصريحات تؤكد أن النظام الإيراني “يعيش على الأزمات ولا يزدهر إلا في بيئة الفوضى والدمار”. ورحّبت رجوي باتفاق وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، معتبرة إياه فرصة لكشف دور النظام في تأجيج الصراعات، وشددت على أن السلام الحقيقي يبدأ بإقصاء هذا النظام ودعم تطلعات الشعب الإيراني نحو الحرية والديمقراطية.

المصدر / صوت بيروت

مقالات مشابهة

  • مطار مرسى علم الدولي يستقبل 2500 سائح على متن 14 رحلة دولية
  • بدء عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ضمن صفقة "طوفان الأقصى"
  • بث مباشر..طائرة الرئيس الأمريكي تهبط في مطار بن غوريون في اسرائيل
  • تعرف على أسماء المحررين في صفقة طوفان الأقصى
  • عاجل | القسام: في إطار صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى قررنا الإفراج عن 20 أسيرا إسرائيليا أحياء
  • مسيرات في حجة بالذكرى الثانية لعملية “طوفان الأقصى”
  • عرض شعبي لقوات التعبئة في مديرية شدا بصعدة
  • إسرائيل تشن غارات جوية جنوب لبنان
  • من «طوفان الأقصى» إلى «خريف طهران».. تفكك محور المقاومة الإيراني
  • طوفان الأقصى.. قراءة في كواليس عامين من الحرب