NBC: فتح معبر رفح لعبور الرعايا الأجانب إلى غزة وإدخال المساعدات للقطاع صباح اليوم
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال مندوب السفارة الفلسطينية في معبر رفح كمال الخطيب، إن الفلسطينيين الأجانب سيتمكنون من عبور الحدود إلى مصر بدءًا من الساعة 9 صباحًا بالتوقيت المحلي.
وأضاف مندوب السفارة الفلسطينية في معبر رفح، إنه في ذلك الوقت ستبدأ أيضًا المساعدات الإنسانية في العبور إلى قطاع غزة.
وعلى جانب آخر، وعد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أمس الأحد، بأن معبر رفح بين غزة ومصر “سيكون مفتوحا” بعد لقائه مع الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال: “نحن نعمل مع الأمم المتحدة ومصر وإسرائيل وآخرين على وضع الآلية التي يمكن من خلالها إدخال المساعدة وإيصالها إلى الأشخاص الذين يحتاجون إليها”.
وأغلقت إسرائيل معبريها الحدوديين مع غزة وفرضت حصارا كاملا على القطاع، ومنعت إمدادات الوقود والكهرباء والمياه.
وترك ذلك معبر رفح باعتباره المنفذ الوحيد العملي لإخراج الناس من القطاع – وإيصال الإمدادات إليه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معبر رفح السفارة الفلسطينية مصر قطاع غزة إسرائيل الرئيس عبد الفتاح السيسي معبر رفح
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية”: تخطى العدو الاسرائيلي كل الخطوط الحمر
الثورة نت /..
أدانت حركة الأحرار الفلسطينية، مساء اليوم السبت، “الصمت الدولي على كل الجرائم للاحتلال الصهيوني النازي “، مستهجنة “عدم إدانة المجتمع الدولي لهذه الجرائم، وتدمير المستشفيات، والعمل على سرقة معداتها من خلال تشكيل عصابات محمية بطائرات الاحتلال، واستهداف الطواقم والمرافق الطبية والصحية”.
وقالت في تصريح صحفي، وصل وكالة الأنباء اليمنية(سبأ)، إن العدو الصهيوني قد تخطى كل الخطوط الحمراء، بارتكاب كل ما يخالف القانون الدولي والدولي الإنساني، من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية وعدوان.
وأضافت: لقد استباح الاحتلال دماء الأطفال والنساء والأبرياء في مشهد دموي فضيع تندى له جبين الانسانية، وأذهل إحصاءه كل المؤسسات الدولية، بقتل وإصابة ما يقارب 20000 طفل و13000 امرأة منذ عدوانه على قطاع غزة.
وأردفت: كما مارس الاحتلال الصهيوني جريمة أخرى تضاف لجرائمه، باستخدام التجويع سلاحاً في حربه، بإغلاق المعابر ومنع المساعدات، وتشكيل عصابات لقطع الطريق، وإغراق القطاع بأزمات حرجة من نقص للطعام والدواء والماء نتيجة المجاعة المتعمّدة الممنهجة.
واستطرد البيان: كما مارس سياسة الأرض المحروقة، وتدمير أحياء سكنية كاملة، وإخراجها عن الخدمة، وقتل كل مقومات الحياة فيها، لخلق حالة من التيه والنزوح وإرباك للمواطنين الأبرياء، وزيادة الأعباء والضغوط المعيشة عليهم.
ودعت “المجتمع الدولي للخروج من عباءة الصمت المقيت والغير مبرر، وتحمل مسؤولياته بوقف الإبادة ومحاسبة الاحتلال ولجمه عن جرائمه، والضغط لفتح المعابر وإدخال المساعدات عبر المؤسسات الأممية، وإسقاط ٱلية الإذلال الجديدة التي اتبعها الاحتلال في توزيع المساعدات على أبناء شعبنا، والتي أكد على رفضها كافة المؤسسات الدولية وقادة المجتمع الغربي”.