انتعاشة السياحة في أسوان بسبب قرب الاحتفال بتعامد الشمس.. تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
قبل أيام قليلة من الاحتفال بظاهرة تعامد الشمس بمدينة أبو سمبل السياحية جنوب أسوان، وبالتزامن مع هذه الظاهرة تشهد المدينة السياحية انتعاشة كبيرة فى توافد الأفواج السياحية من مختلف جنسيات العالم.
ويأتى السياح خلال هذه الفترة لأسوان باعتبارها أحد أهم المقاصد السياحية العالمية، وكأفضل مشتى عالمى للاستمتاع بما تمتلكه من مقومات فريدة من نوعها تتجسد فى المناطق الاثرية، والمقاصد السياحية المتنوعة التى تجذب السياح.
ويأتي السياح لقضاء وقتهم بمحافظة أسوان في ذلك التوقيت تحديدًا، وذلك تزامنا مع اقتراب ظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بمعبد أبو سمبل جنوب محافظة أسوان، كما تشهد المحافظة انخفاضا في درجات الحرارة ويستمتع السياح بحالة الطقس المعتدل.
هذا وتستعد محافظة أسوان لظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بمعبدي أبو سمبل جنوب المحافظة، حيث تتجه أنظار العالم إلى مدينة أبو سمبل في انتظار ظاهرة تعامد الشمس.
وتقام احتفالية تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بمعبدي أبو سمبل مرتين في العام يوم 22 من شهر أكتوبر ويوم 22 فبراير من كل عام؛ لذلك تحظى الظاهرة باهتمام الكثيرين لرؤية إبداعات المصريين القدماء التى تتجلى فى هذه الظاهرة الفريدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسوان محافظة أسوان تعامد الشمس اخبار المحافظات تعامد الشمس أبو سمبل
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن غارات جوية على جنوب لبنان وتزعم قتل قيادي خطير بحزب الله
قالت وسائل إعلام رسمية لبنانية، إن غارة إسرائيلية تسببت في استشهاد شخص في الجنوب اليوم السبت، على الرغم من وقف إطلاق النار المستمر منذ ستة أشهر، فيما قالت إسرائيل إنها استهدفت أحد عناصر حزب الله.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام، التي تديرها الدولة إن رجلاً قُتل عندما استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية سيارته أثناء توجهه للصلاة في مسجد في دير الزهراني، على بعد حوالي 20 كيلومترًا (12 ميلًا) من الحدود.
وواصلت إسرائيل، قصف لبنان على الرغم من هدنة 27 نوفمبر التي سعت إلى وقف أكثر من عام من الأعمال العدائية مع حزب الله، بما في ذلك شهرين من الحرب المفتوحة.
وقال جيشالاحتلال الإسرائيلي ، إن الضربة قتلت قائدًا إقليميًا "لمنظومة صواريخ حزب الله".
وزعم الاحتلال، إن من اغتالته “طور العديد من القدرات والتخطيط لهجمات صاروخية خلال الصراع، وشارك مؤخرًا في جهود إعادة تأسيس البنية التحتية لحزب الله في جنوب لبنان”.
وبموجب شروط وقف إطلاق النار، كان على مقاتلي حزب الله الانسحاب شمال نهر الليطاني، على بُعد حوالي 30 كيلومترًا (20 ميلًا) من الحدود، وتفكيك بنيته التحتية العسكرية جنوبًا.
وكان من المقرر أن تسحب إسرائيل جميع قواتها من لبنان، لكنها أبقت على قواتها في خمس مناطق تعتبرها "استراتيجية".
وقد انتشر الجيش اللبناني في الجنوب، وبدأ بتفكيك بنيته التحتية.