بإمكانات فائقة.. عرض جبار على موبايل ريدمي 12 من شاومي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
يعد هاتف ريدمي 12، من أبرز هواتف الفئة المتوسطة التي أنتجتها شركة شاومي فهو يتمتع بمواصفات شبة رائدة تجعل الكثير من الناس يقبلون على شرائه، وبفضل مميزاته الرائعة حققت الشركة مبيعات كبيرة منه، فهو يأتي مزودا بإمكانات قوية مقابل سعر منافس.
خصم 11% على موبايل ريدمي 12 من شاومي
لحسن الحظ، حصل موبايل شاومي ريدمي 12، على خصم هائل على أحد مواقع التجارة الالكترونية في مصر، حيث يبلغ سعر الهاتف قبل الخصم 8042 جنيها مصريا، أما سعر الهاتف بعد الخصم أصبح 7180 جنيها مصريا شاملاً ضريبة القيمة المضافة.
وتبلغ قيمة الخصم على الهاتف حوالى 862 جنيها مصريا، بنسبة الخصم تصل 11%، ويتوفر جوال شاومي ريدمي 12، داخل العرض بذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت، مع ذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 8 جيجابايت، ثنائي الشريحة، إصدار عالمي باللون الأسود.
يتميز موبايل شاومي ريدمي 12، بشاشة كبيرة بقياس 6.79 بوصة، من نوع IPS LCD، وبجودة عرض FHD+، تدعم معدل تحديث يبلغ 90 هرتز، تتميز بدقة 1080 × 2460 بكسل.
ويعمل موبايل شاومي ريدمي 12، بواسطة معالج ميدياتك من نوع Helio G88، المطور بدقة تصنيع 12 نانومتر، والذي يأتي مقترنا مع ذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 4 أو 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 أو 256 جيجابايت من نوع eMMC 5.1.
وبالنسبة للتصوير الفوتوغرافي، يتمتع موبايل شاومي ريدمي 12، بكاميرا خليفة ثلاثية الرئيسية منها تأتي بدقة 50 ميجابكسل، تدعم التقريب البصري OIS، متصل بعدسة ثانوية عريضة الزاوية بدقة 8 ميجابكسل، ووحدة لتصوير الماكرو بدقة 2 ميجابكسل، إلى جانب كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
ويحتوي موبايل شاومي ريدمي 12، على بطارية كبيرة تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقدرة 18 وات، ويعمل الهاتف بواجهة المستخدم MIUI 14، المستندة على نظام التشغيل Android 13.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي ريدمي 12 شاومي ريدمي 12 عروض شاومي
إقرأ أيضاً:
بحجم صالة رياضية.. أمريكا تطلق أقوى ليزر في العالم
وصلت منشأة ليزر متقدمة تُدعى “زيوس” في جامعة ميشيغان إلى مستوى غير مسبوق من الطاقة، حيث ولّدت نبضة ضوئية قصيرة بقوة تفوق استهلاك العالم من الكهرباء بمئة مرة، محققة رقماً قياسياً أمريكياً جديداً بلغ 2 بيتاواط (أي كوادريليونين واط) من ذروة الطاقة، ما يقارب ضعف قدرة أقرب منافسيها.
ورغم أن قوة الليزر الهائلة لم تستمر سوى 25 كوينتيليون من الثانية، فإن هذه اللحظة العابرة تكفي لإحداث طفرة في مجالات علمية متنوعة.
وقال كارل كروشيلنيك، مدير مركز “جيرارد مورو لعلوم البصريات فائقة السرعة”: “هذا الإنجاز يمثل انطلاقة لتجارب تمهّد لمجال علمي جديد في الولايات المتحدة في علوم الحقول فائقة الشدة”.
زيوس.. أقوى ليزر في أمريكايعمل ليزر “زيوس”، وهو بحجم صالة ألعاب رياضية مدرسية، من داخل منشأة مزودة بجدران خرسانية، بسمك 60 سم لاحتواء الإشعاع، ويُعد الخليفة المباشر لنظام “هيركوليس” الذي بلغت طاقته القصوى 300 تيراواط.
ويطلق “زيوس” نبضات فائقة القِصر تستمر لأجزاء ضئيلة من الثانية، تسمح للعلماء بمحاكاة أحداث فيزيائية كونية، ودراسة ميكانيكا الكم، وغيرها من الظواهر شديدة التعقيد.
يعتمد نظام الليزر على إرسال نبضات قوية عبر خلية غازية ممتدة مملوءة بالهيليوم. وعند اصطدام الليزر بالغاز، يُولّد بلازما من الإلكترونات والأيونات، ويتم تسريع هذه الجسيمات إلى سرعات فائقة عبر تقنية تُعرف بـ “تسريع مجال الموجة”.
وكلما زادت المسافة التي تقطعها الإلكترونات داخل الخلية، زادت سرعتها وطاقتها، ما يمكّن العلماء من تحقيق سرعات لم تُسجل من قبل.
الطاقة التي بلغت 2 بيتاواط تُعد خطوة تمهيدية لما يُعرف بـ”تجربة زيوس المميزة”، والتي يُتوقع تنفيذها لاحقاً هذا العام.
وتهدف التجربة إلى تصادم نبضات الليزر مع حزم إلكترونية بسرعة وجهاً لوجه، في تجربة تُحاكي نبضات بطاقة زيتاواط – ومن هنا جاءت تسمية ZEUS (Zettawatt-Equivalent Ultrashort pulse laser System).
ويُقدر تمويل المشروع بنحو 16 مليون دولار من المؤسسة الوطنية للعلوم (NSF)، التي فتحت أبواب المختبر أمام فرق بحثية من مختلف أنحاء الولايات المتحدة.
تطبيقات واعدةيقود البروفيسور فرانكلين دولار من جامعة كاليفورنيا أول تجربة مستخدم في المنشأة، ويهدف إلى توليد حزم إلكترونية تضاهي قدرات مسرعات ضخمة بطول مئات الأمتار، ولكن بكفاءة أعلى وطاقة تفوقها بخمسة إلى عشرة أضعاف.
ومن أبرز التطبيقات المحتملة لاستخدامات ليزر زيوس:الطب: تحسين تصوير الأنسجة الرخوة بجرعات إشعاعية منخفضة
علاج السرطان: تطوير تقنيات علاج إشعاعي دقيقة
الفيزياء الفلكية: محاكاة انفجارات نجمية وظواهر كونية متطرفة
علوم المواد: دراسة تأثيرات الضغط والطاقة القصوى على المواد المختلفة
ويؤكد الدكتور فياتشيسلاف لوكين، مدير البرنامج في مؤسسة العلوم الوطنية، أن هذه الأبحاث “لا تفتح آفاقاً للعلم الأساسي فحسب، بل تمهد لتطبيقات عملية في مجالات طبية وتقنية متقدمة”.