يصل كوكب الزهرة فجر يوم غد، إلى استطالته العظمى الصباحية -أقصى مسافة-، بزاوية 46 درجة غرب الشمس عند الساعة 03:05 فجراً بتوقيت مكة المكرمة، وذلك في ظهوره الصباحي 2023 - 2024م.

وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أنه سيتم رصد الزهرة قبل شروق الشمس ببضع ساعات بالأفق الشرقي، وهو أفضل وقت لرصد الكوكب حيث سيبدو للعين المجردة -كقطعة من الألماس برّاقة- معلقة بقبة السماء وعند رؤيته من خلال التلسكوب سيبدو قرصه نصفه مضاء بنور الشمس.

أخبار متعلقة بـ 141 ألف ريال.. أب وأبناؤه يبيعون ثاني أغلى صقر في مزاد الصقور"رتال" الراعي الماسي لمعرض ريستاتكس الشرقية 2023

يُذكر أن كوكب الزهرة وبعد استطالته العظمى الصباحية وخلال ما سيتبقى من العام 2023م، سيُلاحظ أنه سيهبط ببطء نحو موقع شروق الشمس إلى أن يصل الاقتران العلوي بعد 225 يوماً مطلع يونيو 2024 مغادراً سماء الفجر عائداً إلى سماء المساء.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس جدة الجمعية الفلكية بجدة فلكية جدة

إقرأ أيضاً:

أسعار تحلّق في السماء!

كثرت مشاريع المدن الإسكانية، ليس في محافظة مسقط، وإنما في بقية المحافظات.

ويبدو أنه لا يوجد إقبال كبير على الشراء كما تعكس وسائل الإعلام والعاملون في الميدان، والأحاديث الجانبية للراغبين بالشراء، فلم أزل أسمع من الأحاديث الجانبية للناس عن الرغبة في اقتناء شقة أو فيلا في مدينة إسكانية ما، لكن لا تُقدِم على ذلك، وتنتظر الحصول على أرض.

وعندما تسأل يأتيك الجواب؛ أن الأسعار تحلّق في السماء، فعندما يصل سعر المتر المربع لبعضها إلى ٦٥٠ ريالا، فلا شك أن المواطن متوسط الدخل سيفضّل أن يحصل على أرض من الوزارة، ويبني بطريقته الخاصة بما يتناسب مع ميزانيته، فقد يبني فيلا من دورين واسعة وكبيرة وجميلة بـ٥٠ ألف ريال، خاصة إذا اشترى التشطيبات المنزلية كالرخام والسيراميك والأدوات الصحية والتمديدات والكهربائيات في أيام التخفيضات.

والحقيقة أن الطبقة المتوسطة هي من تشكّل الأغلبية والقوة الشرائية في أي مجتمع بشري.

عندنا تجارب في بعض دول الخليج لمدن كبيرة وجميلة وفيها بنية تحتية من أفضل البنى وأغلاها، لكن الأسعار حالت دون أن يشتري فيها الناس، وبعضها لم تنجح بسبب بعدها عن مركز المدينة رغم معقولية الأسعار، وبعضها لأسباب يحتاج البحث عنها ودراستها بجدية.

هل يقينا أن كثرة المدن الإسكانية هي الحل الأمثل والبديل الأفضل عن توزيع الأراضي؟ توجد الكثير من تجارب الدول في المجال نستطيع أن نضعها تحت المجهر، وندرسها بعمق وتحليل واف، فقد صُرفت الملايين للبنى التحتية لهذه المدن لكن لم تحقق المبتغى المطلوب. لقد اطّلعت على مدن إسكانية في بعض الدول العربية والآسيوية تصفر فيها وفي فنادقها الريح، وتبحث عن مشتر بلا كلل.

نحن فعلا بحاجة إلى مدن إسكانية في بعض الأماكن، لكن الكثرة والتعميم ستُفقِد حتى التي نحتاجها إلى الزخم والإقبال، بل ربما ستعاني الكساد؛ بسبب الكثرة والوفرة الزائدة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يُعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن
  • أسعار تحلّق في السماء!
  • مركز الفلك الدولي يكشف موعد أول أيام عيد الأضحى
  • نساء غزة يختزن الألم لمواجهة قهر الواقع
  • مركز الفلك الدولي يحدد موعد عيد الأضحى
  • مركز الفلك الدولي: 6 يونيو أول أيام عيد الأضحى في معظم الدول الإسلامية
  • الألعاب النارية تزين سماء المملكة الليلة احتفالا بعيد الاستقلال الـ 79
  • «الفلك الدولي»: 6 يونيو أول أيام عيد الأضحى في معظم الدول الإسلامية
  • عاجل || مركز الفلك الدولي يحدد موعد عيد الأضحى
  • مركز الفلك يحدد موعد عيد الأضحى 2025