2025-07-27@14:18:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 103
«هذا العبد»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
التوحيد من صفات المتقين ومن اسباب النجاة من الشيطان وينبغي أن تعلم أن هذه الخواطر وهذه الأوهام وهذه الأشياء التي تؤذيك كلها من الشيطان، كلها من عدو الله، لما رأى ما لديك من الحرص على الخير وطلب العلم والاستفادة والاجتهاد أراد أن يشوش عليك حياتك وينغصها عليك بهذه الأوهام وهذه الشكوك وهذه الأشياء التي تقظ مضجعك، فينبغي لك أن تحاربها بذكر الله عز وجل والاستعداد للقائه سبحانه وتعالى، وأن تعلم أنها من الشيطان، فينبغي تركها والحذر منها، والإقبال على قراءة القرآن الكريم بالتدبر والتعقل، والإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى، والاشتغال بما ينفعك من خير الدنيا والآخرة، يكون لك مكسب.. يكون لك عمل يشغلك عن بعض هذه الوساوس، مع الإقبال على الله، والاستكثار من تلاوة كتابه الكريم، والضراعة إليه أن...
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الخلل في العقيدة لا يتم إصلاحه يوم القيامة، وقد ينجم عنه الكثير من الأفعال التي تغضب الله ورسوله مثل الشرك، والإلحاد، والكفر والكثير منه مظاهر التطرف المختلفة.الخلل في العقيدة يؤدى إلى خلل موقف العبد يوم القيامةوأضاف خالد الجندي، في برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع عبر قناة dmc، أن العقيدة مثلها مثل الكهرباء وبالتالي التهاون معها قد يدمر الكثير، لذا يمكن القول إن الخلل في العقيدة يؤدى إلى خلل موقف العبد يوم القيامة. وأشار عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إلى أن العقيدة لا يوجد بها استثناء على الإطلاق، حيث تسير هذه العقيدة على الأنبياء والرسل والعالم أجمعين، ولهذا قال الله في كتابه العزيز: "وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ...
أوضح الدكتور يسري جبر، أحد علماء الأزهر الشريف، أنَّ المقصود بـ«أبشروا» في حديث النبي محمد – صلى الله عليه وسلم - «سددوا وقاربوا وأبشروا» هو تغليب الرجاء على قلب العبد كي يجتهد في الطاعة فأبشروا توحي بالرجاء، قائلاً «يكون عندك رجاء شديد في الله ولم يقل تيقنوا لأنها توحي وكأن العبد له حق على الله وجميع عبيده تحت رحمته إن شاء عذب وإن شاء رحم». «جبر» يوضح حكمة الله من فتح باب الرجاء لعبده وأضاف «جبر» خلال تقديمه احدى حلقات برنامجه «اعرف نبيك» المُذاع على شاشة «قناة الناس»، أنَّه ليس واجبا على الله أن يثيب الطائع ويعاقب العاصي ولكن هذا من محض عدله ولكن لا يوجب أحد على الله شيء، مشيراً إلى فتح الله باب الرجاء وأن يكون الأمر معلقاً...