2025-12-14@08:27:46 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12

«بین کمبودیا وتایلند»:

    قالت تايلند اليوم الثلاثاء إنها ستتخذ إجراءات لطرد القوات الكمبودية من أراضيها، مع تجدد القتال بين الجارتين في جنوب شرق آسيا وامتداده على طول الحدود المتنازع عليها بين البلدين.وألقى كل طرف باللوم على الآخر في الاشتباكات، التي عرقلت وقف إطلاق النار الهش الذي توسط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأنهى قتالا دام 5 أيام في يوليو/تموز الماضي.وقالت وزارة الدفاع الكمبودية إن مدنيين اثنين قُتلا خلال الليل، مما يرفع عدد القتلى إلى 6، ولقي كذلك جندي تايلندي حتفه في القتال.وقالت البحرية التايلندية في بيان صباح اليوم الثلاثاء إنه تسنى رصد قوات كمبودية داخل الأراضي التايلندية في مقاطعة ترات الساحلية قبل إطلاق عمليات عسكرية لطردها، دون تقديم مزيد من التفاصيل.وكان رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه قد قال في وقت متأخر من مساء...
    تبادلت كمبوديا وتايلند الاتهامات الأربعاء بشأن مواجهات جديدة على الحدود المشتركة، بعد انفجار لغم أرضي أدى إلى إصابة جنود تايلنديين، مما دفع بانكوك إلى الإعلان أنها ستعلق تطبيق اتفاق السلام الذي تم التوصل إليه بدعم أميركي.وكان البلدان قد شهدا هذا الصيف مواجهات دامية استمرت 5 أيام، أسفرت عن مقتل 43 شخصا وتشريد نحو 300 ألف، قبل أن يسهم اتفاق سلام توسط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تهدئة النزاع. وفي 26 أكتوبر/تشرين الأول، وقّعت الحكومتان إعلانا مشتركا في كوالالمبور لتوسيع وقف إطلاق النار.لكن تايلند أعلنت الاثنين تعليق تطبيق اتفاق السلام بعدما أدى انفجار لغم أرضي في منطقة بنوم تروب قرب معبد برياه فيهير إلى إصابة 4 جنود تايلنديين، كما أمر رئيس وزراء تايلند أنوتين تشارنفيراكول بوقف إطلاق سراح 18 جنديا...
    صراحة نيوز-رحّب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بالإعلان المشترك بين كمبوديا وتايلند باعتباره وسيلة لتعزيز وقف إطلاق النار. كما رحّب الأمين بالجهود المتفق عليها لتخفيف معاناة المدنيين، بما في ذلك التعاون في مجال إزالة الألغام الإنسانية، معربًا عن أمله في أن يمهد هذا الإعلان الطريق نحو سلام مستدام، وفق بيان صدر عن ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام. وأشاد الأمين العام بالدور المهم الذي اضطلعت به ماليزيا بصفتها رئيسة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، وبالدور الذي قامت به الولايات المتحدة في تيسير هذا الإعلان. وأكدت الأمم المتحدة مجددًا التزامها بدعم جميع الجهود الرامية إلى تعزيز السلام والاستقرار والتنمية في المنطقة.
    أعلن وزير الخارجية الماليزي محمد حسن، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيحضر مراسم توقيع اتفاق سلام بين تايلند وكمبوديا، المقرر عقده خلال قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) التي تستضيفها ماليزيا في وقت لاحق من الشهر الجاري.وقال الوزير حسن في مؤتمر صحفي بالعاصمة كوالالمبور، اليوم الثلاثاء، إن ترامب "يتطلع إلى حضور توقيع الاتفاق بين تايلند وكمبوديا"، والمتوقع عقدها من 26 إلى 28 أكتوبر/تشرين الأول.وأشار وزير الخارجي الماليزي إلى أن بلاده والولايات المتحدة تعملان على تسهيل الجهود لضمان توسيع نطاق اتفاق وقف إطلاق النار بين البلدين.وتصاعد التوتر بين تايلند وكمبوديا في يوليو/تموز الماضي، مما أدى إلى اندلاع اشتباكات مسلحة استمرت 5 أيام وأسفرت عن مقتل أكثر من 40 شخصا ونزوح نحو 300 ألف آخرين.وتم التوصل إلى هدنة بوساطة من رئيس...
    في 24 يوليو/تموز الماضي (2025) اندلعت جولة هي الأعنف في تاريخ صراع حدودي وثقافي وديني "خامل نسبيا" بين دولتين آسيويتين لا ينال عادة نصيبا وافرا من الضوء. وأسفرت الجولة الحالية من الاشتباكات بين تايلند وكمبوديا عن مقتل ما لا يقل عن 43 شخصا معظمهم من المدنيين، وإصابة العشرات فضلا عن نزوح ما لا يقل عن 350 ألف شخص من منازلهم.خريطة كمبوديا (الجزيرة)وجاءت هذه الجولة الدامية بعد أسابيع من تبادل وجيز لإطلاق النار بين جنود تايلنديين وكمبوديين على الحدود المتنازع عليها بين البلدين في 28 مايو/أيار مما أسفر عن مقتل جندي كمبودي.وبعد 5 أيام من الاشتباكات الدامية توصل الطرفان إلى اتفاق وقف إطلاق نار غير مشروط بعد ما التقى رئيس الوزراء التايلندي بالإنابة فومثام ويتشاياتشاي مع رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت...
    قالت مجلة لوبوان، إن كمبوديا وتايلند وقعتا اتفاقا لوقف إطلاق النار بعد 4 أيام من الاقتتال، دارت فيها معارك شرسة عن معابد متنازع عليها، تعود مشكلتها إلى عهد الاستعمار الغربي للمنطقة.وفي سابقة، هي الأولى من نوعها في تاريخ هذا النزاع الحدودي الطويل -حسب تقرير جيريمي أندريه للمجلة- استخدمت تايلند سلاحها الجوي لقصف الخطوط الكمبودية، وأعلنت عن تعبئة قواتها البحرية، مما خلف نحو ثلاثين قتيلا ونزوح 200 ألف شخص.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: نحن عالقون بغزة وعملية عربات جدعون نتائجها عكسيةlist 2 of 2كاتبة أميركية: عم نتحدث عندما نستذكر حق العودة؟end of listواستضافت ماليزيا، التي ترأس رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) مفاوضات، اتفق فيها الطرفان على وقف إطلاق نار غير مشروط، واستنكر وزير الخارجية الصيني...
    أعلن الجيش التايلندي تأجيل اجتماع بين قادة جيشي تايلند وكمبوديا كان من المقرر أن يعقد صباح اليوم الثلاثاء، متهما كمبوديا بانتهاك وقف إطلاق النار الذي توصل إليه البلدان بوساطة ماليزيا وبدأ سريانه منتصف ليل الاثنين لوقف الاشتباكات الحدودية الدائرة بينهما منذ 4 أيام.وأكد المتحدث باسم الجيش التايلندي -لوكالة رويترز- تأجيل اجتماع بين قادة جيشي تايلند وكمبوديا كان من المقرر عقده في الساعة العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي (0300 بتوقيت غرينتش) اليوم، مضيفا أنه لم يتم تحديد موعد جديد للمحادثات حتى الآن.وبعد بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار، قال نائب المتحدث باسم الجيش التايلندي إنه أُبلغ عن اضطرابات في منطقة فو ماكوا تسبب فيها الجانب الكمبودي، مما أدى إلى تبادل لإطلاق النار بين الجانبين استمر حتى صباح اليوم، كما وقعت اشتباكات في...
    الثورة نت /.. ارتفعت حصيلة القتلى في الاشتباكات المسلحة المتواصلة بين الجيشين التايلاندي والكمبودي، اليوم الأحد، إلى 33 شخصًا على الأقل، في تصعيد خطير للنزاع الحدودي بين البلدين الواقعين في جنوب شرق آسيا، وسط تحذيرات من تحول المواجهات إلى حرب شاملة. وأفادت وزارة الدفاع الكمبودية، في بيان اليوم، بمقتل 13 شخصًا وإصابة 71 آخرين في صفوف قواتها جراء المعارك التي اندلعت منذ أمس الأول على طول المناطق الحدودية المتنازع عليها. من جانبه، أعلن الجيش التايلاندي أن عدد القتلى في صفوفه ارتفع إلى 20 شخصًا، بينهم 14 مدنيًا. وتصاعد النزاع الحدودي بين البلدين خلال اليومين الماضيين إلى مستوى غير مسبوق منذ عام 2011 مع مشاركة طائرات مقاتلة ودبابات وجنود على الأرض وقصف مدفعي في مناطق مختلفة متنازع عليها مما دفع مجلس...
    ارتفعت اليوم السبت، حصيلة قتلى الاشتباكات الحدودية بين تايلند وكمبوديا، وتوسّعت رقعة القتال بين الجانبين، في وقت دعا فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب البلدين إلى وقف الحرب. في ثالث أيام الاشتباكات، أعلنت وزارة الدفاع الكمبودية اليوم مقتل 13 شخصا -منهم 5 جنود- وإصابة 71، وكانت الحصيلة الرسمية المعلنة سابقا قتيلا واحدا. وفي الجانب الآخر، أعلن الجيش التايلندي اليوم مقتل 5 جنود ليرتفع عدد القتلى إلى 20 منهم 14 مدنيا.   خلاف بين كمبوديا وتايلند في ترسيم الحدود بينهما (الجزيرة) وبذلك تتجاوز هذه الحصيلة عدد قتلى اشتباكات حدودية سابقة بلغ 28 شخصا سقطوا بين عامي 2008 و2011. وقد تصاعد النزاع الحدودي بين البلدين الواقعين في جنوب شرقي آسيا خلال اليومين الماضيين إلى مستوى غير مسبوق منذ عام 2011 مع مشاركة طائرات...
    طالبت كمبوديا بوقف فوري لإطلاق النار ودون شروط مع تايلند خلال اجتماع مغلق لمجلس الأمن الدولي، في حين تواصلت الاشتباكات العنيفة لليوم الثالث، موقعة 12 قتيلا كمبوديا، ليرتفع عدد قتلى الجانبين إلى 32 قتيلا. وتصاعد النزاع الحدودي بين البلدين الواقعين في جنوب شرق آسيا منذ الخميس إلى مستوى غير مسبوق من التصعيد منذ عام 2011، مع استخدام الطائرات الحربية والدبابات والقوات البرية والمدفعية. وأعلن سفير كمبوديا في الأمم المتحدة تشيا كيو، الجمعة، أن بلاده تريد "وقفا فوريا لإطلاق النار" مع تايلند، مضيفا في تصريحات للصحافيين عقب اجتماع مغلق لمجلس الأمن "ندعو أيضا إلى حل سلمي للخلاف". وقال كيو "كيف يمكنهم (التايلنديون) أن يتهمونا، دولة صغيرة بجيش أصغر بثلاث مرات، ولا تملك قوة جوية" بمهاجمة "جارة كبيرة"، موضحا أن مجلس الأمن...
    أعلنت تايلند اليوم الخميس مقتل 9 مدنيين وإصابة 14 آخرين في هجمات كمبودية عبر الحدود بعد تصعيد الاشتباكات الحدودية بين البلدين الجارين وتبادلهما الاتهامات، وسط إعلان الصين قلقها البالغ إزاء بدء الاشتباك. وقال الجيش التايلندي -في بيان له- إن 6 أشخاص قُتلوا في غارةٍ كمبودية قرب محطة وقود في مقاطعة سيساكيت، بينما قُتل الـ3 الباقون، وبينهم طفل في الـ8 من عمره، في مقاطعتي سورين وأوبون راتشاثاني. وأفادت وزارة الدفاع التايلندية باستمرار الاشتباكات في 6 مناطق على الأقل على طول الحدود. ووقع الاشتباك الأول صباح اليوم الخميس في منطقة بالقرب من معبد "تا موين ثوم" القديم على طول حدود سورين ومقاطعة أودار مينشي الكمبودية. وقالت وزارة الخارجية التايلندية إن القوات الكمبودية أطلقت نيران مدفعية ثقيلة على قاعدة عسكرية تايلندية صباح اليوم،...
    موقع أثري على الحدود بين كمبوديا وتايلند، بناه الملك ياسوفارمان الأول في أواخر القرن التاسع الميلادي، وخصصه لعبادة "الإله" الهندوسي شيفا، ثم صار مركزا روحيا وسياسيا، استخدمه ملوك الإمبراطورية الخميرية (قمار عند العرب) من أجل تثبيت سلطتهم الدينية والسياسية طوال فترة حكمهم التي امتدت 7 قرون. وفي 2008، أدرجته منظمة اليونسكو ضمن قائمة التراث العالمي، تقديرا لقيمته التاريخية والمعمارية. تدّعي كمبوديا وتايلند أحقيتهما بالمعبد والمناطق المحيطة به، لكن قضت محكمة العدل الدولية بأحقية كمبوديا به عام 1962، إلا أنها لم تبت في وضع الخط الحدودي حوله حتى نوفمبر/تشرين الثاني 2013 حين أصدرت قرارا آخرا يقضي بأن المنطقة المحيطة بالمعبد على الحدود بين كمبوديا وتايلند تتبع لكمبوديا. تعتبره كمبوديا من المعالم السياحية والثقافية البارزة في البلاد، إذ يجذب الزوار من مختلف...
۱