حظك اليوم برج الأسد الجمعة 27-10-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
يتميز مولود برج الأسد، بالإخلاص في عمله ويعطي له قدره ومعظم وقته ويبذل قصارى جهده لأن يكون العمل على أفضل ما يرام، وعلى المستوى الشخصي يمتلك قدرة منفردة في كيفية التعامل مع جميع الشخصيات حوله، ودائما ما تجده محب للجميع لا يحمل غلا أو حقدا تجاه أحد، محب للخير ومشاركة الآخرين، يجيد تقديم المساعدات.
وفي السطور التالية، نعرض تفاصيل حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني والعاطفي والصحي، اليوم الجمعة الموافق 27 أكتوبر، وفق موقع الأبراج اليومية.
لا تتحدث كثيرا وحاول أن تلتزم الصمت وتجنب الأحاديث الخارجية التى تؤثر على العمل، وركز كل طاقتك في الاجتهاد وأداء العمل على أفضل شكل، بالإضافة إلى أن هناك بعض المشاريع الواجب مراعاتها للحصول على أموال، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني.
حظك اليوم برج الأسد مالياتشعر بالاستقرار المالي اليوم، لكن لا تدع ذلك يمنعك من توخي الحذر في نفقاتك وعمليات شرائك، وراقب المكاسب وركز على أهدافك المالية في المستقبل البعيد.
امنح فرصة آخرى لشريك حياتك وتجنب الدخول فى أى سلبيات أو الحديث عنها، وحاول ألا يكون هناك طرف ثالث بينكما يتدخل في شئونكما.
حظك اليوم برج الأسد صحياإذا شعرت بالمرض عليك أن تذهب إلى الطبيب سريعا، ولا تحاول أن تهمل فى صحتك، وتناول أطعمة مفيدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الأبراج حظك اليوم برج الأسد توقعات برج الأسد برج الأسد اليوم حظک الیوم برج الأسد
إقرأ أيضاً:
الصعيد الجُوَّانى
تحتاج مصر فى ظروفها الحالية إلى تكاتف الجميع وتلاحم الشعب لكنك تفاجأ أن يأتى أحدهم ليتحدث عن الجنوب والصعيد وكأنهم دولة أخرى فى حاجة إلى «مينا» ابن سوهاج الذى وَحّد القطرين؛ ونسىِ هذا أن ما يوجد فى أبعد قرية فى صعيد مصر هو ما يوجد فى أدنى قرية بالدلتا أو المحافظات الحدودية، وأن القرى لم تعد منغلقة على نفسها بل صارت تعيش العولمة بإيجابياتها وسلبياتها، وأن محاولة التفرقة وبث الفتنة بين الصعيد ووجه بحرى جريمة يجب أن يحاكم مقترفها لأن الوطن لا يحتمل أمثال هؤلاء، ولا يتقدم برؤى انهزامية تقضى على الأخضر واليابس. ولعل مرجع الصورة الذهنية السلبية عن الصعيد يعود إلى بعض المسلسلات والأفلام التى تُرضى بعض المشاهدين الذين تكونت لديهم صورة الصعيد المتخلف الغبى من تجار الآثار والأسلحة وزارعى المخدرات، وكأن كل صعيدى يتعاطى المخدرات ويبيع الآثار ويقتل بالأسلحة أبناء عمومته يومياً؛ هذه الصورة النمطية التى ترسخت فى الذهنية الجمعية عن الصعايدة أسهم فيها- للأسف- بعض الصعايدة أيضاً حتى يسيروا مع الموجة الغالبة، ولعل من الطريف أن 90٪ من النكت على الصعايدة يؤلفها صعايدة! وكم أود أن يتصدى علماء الاجتماع وعلم النفس والإعلام لهذه الظواهر التى أوجدت طبقية ذهنية بين أفراد المجتمع فيلجأ الصعايدة للدفاع عن أنفسهم أمام كل حادثة وأمام كل دَعِى.. حبذا لو قامت الجامعات بدراسة هذا التغييب البحثى عن مشكلات التفرقة والعنصرية بين أفراد المجتمع الواحد أسبابها وكيفية معالجتها، وأن يأخذوا هؤلاء الإعلاميين من ذوى الفتن فى دورات علمية حتى يناقشوا ويستمعوا للوقوف على الحقيقة، وأن يأخذوهم فى رحلات إلى محافظات مصر بالقطار العادى وليس بالطائرات وأن ينزلوهم بعيداً عن المزارات السياحية والفنادق الفخمة بل فى القرى والنجوع ليقفوا على مشكلات الناس الحقيقية وعلى أرض مصر بكل ما فيها من جمال ومن سلبيات، فهم ليسوا فى حاجة إلى مرشد سياحى وإنما مرشد وطنى يعلمهم احترام هذا الشعب بكل محافظاته وبكل ألوانه وأديانه ومذاهبه، إن دور الإعلام مساندة الدولة لكننا أُصبنا ببعض الإعلاميين الذين يحتاجون إلى الدولة لتسندهم، فصار الميزان مختلاً لأن هؤلاء لن ينفعوا الدولة بل يضرونها، لأن المواطن لن يصدقهم حتى لو عرضوا أشياء حقيقية وهناك طفرة إيجابية ملحوظة فى قنواتنا التليفزيونية (ماسبيرو) أداء وصورة لكنها تحتاج إلى وجوه جديدة أو إعلام فى حاجة إلى إعلام.
مختتم الكلام
«الصباح يدقُّ على الباب، ولا باب هنا»
[email protected]